لحملة الماجستير والدكتوراه.. جامعة نجران تعلن عن وظائف شاغرة
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
أعلنت جامعة نجران اليوم السبت 5 أغسطس عن حاجتها لعدد من الموظفين من الجنسين، وسيتم التعيين بنظام عقود التعاون للفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 1445ه، وهذه الوظائف متوفرة للحاصلين على الماجستير والدكتوراه، وسيستمر التقديم حتى يوم الخميس المقبل.
وفي هذا الإطار تقدم بوابة الأسبوع الإلكترونية، كل ما يخص الوظائف الشاغرة في جامعة نجران، ضمن خدمة مستمرة تقدمها على مدار الساعة في عدد كبير من الموضوعات.
أعلنت جامعة نجران.. عن حاجتها لبعض التخصصات وهي الرياضيات والفيزياء النووية وفيزياء الجوامد، تخصص النحو والصرف والأدب، والنقد والبلاغة بكلية العلوم والآداب، بالإضافة إلى تخصصات علوم الحاسب ونظم المعلومات وإدارة الأعمال والمحاسبة بالكلية التطبيقية بشرورة، والفقه وأصول الفقه بكلية الشريعة وأصول الدين، والأدب والنقد والنحو والصرف والبلاغة والنقد بكلية العلوم والآداب بشرورة، وعلوم الحاسب ونظم المعلومات بكلية علوم الحاسب ونظم المعلومات، واللغة الإنجليزية بالكلية التطبيقية بنجران، وتخصص وظائف الأعضاء بكلية الطب.
اشترطت الجامعة أن تنطبق الشروط على المتقدمين ومن أهم الشروط أن يكون المتقدم للوظيفة سعودي الجنسية وحاصلًا على المؤهل المطلوب من جامعة سعودية أو من جامعة خارجية معترف بها.
وألا يقل التقدير العام عن جيد جدا بالنسبة بمؤهل الماجستير إذا كانت الجامعة الحاصل على الماجستير منها تمنح تقديرات.
المتقدم للتخصصات الطبية يجب أن يكون حاصل على شهادة التصنيف المهني وبطاقة التسجيل المهني وشهادة إتمام فترة الامتياز.
ولا بد أن يجيد المتقدم التعامل مع الأنظمة التعليمية الإلكترونية الحديثة وأن يقدم (برنت) من نظام أبشر أو توكلنا ليثبت المتقدم أنه غير موظف.
نسخ مصدقة من المؤهل المطلوب، نسخ مصدقة من المعادلات في حال كان المؤهل من خارج المملكة، وشهادة التصنيف المهني وبطاقة التسجيل المهني وشهادة إتمام مدة الامتياز في حال كان المتقدم للتعاون في التخصصات الطبية.
صورة من الخبرات الأكاديمية، والهوية الوطنية سارية المفعول، مع موافقة من جهة عمل الموظف في القطاعين الحكومي والخاص، أو تقديم (برنت) من نظام أبشر أو توكلنا يثبت أن غير موظف، وأن يتم تقديم كل هذه الاوراق عبر البريد الإلكتروني للجامعة.
اقرأ أيضاًلهذا السبب.. بيان رسمي من السعودية بشأن تعليق الدراسة
أمين عام «البحوث الإسلامية»: الأديان السماوية تتفق في أصول الشرائع والعقائد والأخلاق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة نجران
إقرأ أيضاً:
لاسترضاء ترامب.. جامعة كولومبيا تعلن عن إجراءات جديدة
أعلنت جامعة كولومبيا الأمريكية، الجمعة، عن سلسلة من السياسات الجديدة في محاولة لاسترضاء الرئيس دونالد ترامب، وذلك بعدما قامت إدارته بخفض التمويل الفدرالي المقدم للجامعة، بسبب الاحتجاجات الطلابية المناهضة للحرب على غزة والاتهامات الموجهة لبعض المتظاهرين بمعاداة السامية.
وكانت كولومبيا واحدة من أبرز الجامعات التي شهدت احتجاجات طلابية واسعة، عكست انقسامات عميقة داخل المجتمع الأمريكي حول النزاع في غزة. ففي حين اعتبر الناشطون الطلاب أن تظاهراتهم جاءت تعبيرًا عن التضامن مع الشعب الفلسطيني، وصف ترامب هذه الاحتجاجات بأنها "معادية للسامية"، متهمًا إدارة الجامعة بعدم توفير الحماية الكافية للطلاب اليهود من المضايقات.
وفي أعقاب قرار خفض التمويل الفدرالي، والذي بلغ 400 مليون دولار، أعلنت الجامعة عن تحديثات في سياساتها التأديبية، تضمنت إلزام المتظاهرين بالتعريف عن أنفسهم حتى في حال ارتدائهم أقنعة، وهو الأمر الذي حدث خلال التظاهرات الأخيرة. كما قررت توسيع الفريق الأمني الخاص بها، حيث وظّفت 36 ضابطًا جديدًا يتمتعون بسلطة إبعاد أو اعتقال أي شخص يخالف قوانين الجامعة.
وفي وثيقة جديدة حملت عنوان "تعزيز عملنا لمكافحة التمييز والمضايقة ومعاداة السامية في كولومبيا"، أوضحت الجامعة أنها قامت بتحديث سياساتها لمكافحة هذه السلوكيات ضد الطلاب والمجموعات المختلفة، كما أنشأت مكتبًا مخصصًا لتلقي ومعالجة الشكاوى المتعلقة بهذه القضايا.
كما تضمنت الوثيقة تعريفًا لمعاداة السامية يتماشى مع التوصيات التي قدمها فريق العمل الخاص بهذا الموضوع في جامعة كولومبيا في أغسطس 2024، في خطوة تهدف إلى تهدئة الانتقادات التي واجهتها الجامعة من قبل إدارة ترامب ومسؤولين آخرين.
استهداف زعيم الاحتجاجاتوبالإضافة إلى العقوبات المالية المفروضة على الجامعة، استهدفت السلطات الأمريكية أحد قادة الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين، وهو الطالب محمود خليل، عبر تحركات قامت بها سلطات الهجرة الأمريكية، في خطوة اعتبرها ناشطون محاولة لتقييد الحريات الأكاديمية والسياسية داخل الجامعات الأمريكية.
يذكر أن هذه التطورات تأتي في ظل تصاعد التوتر داخل الولايات المتحدة بشأن السياسات المتعلقة بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث تتزايد الضغوط على المؤسسات الأكاديمية لاتخاذ مواقف أكثر صرامة تجاه الاحتجاجات التي تتعلق بالقضية الفلسطينية، في ظل استمرار دعم واشنطن لإسرائيل على المستويات السياسية والعسكرية.