الملك وولي العهد يعزيان رئيس ملاوي في وفاة نائب رئيس الجمهورية ومرافقيه
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
جدة : واس
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس لازاروس ماكارثي تشاكويرا رئيس جمهورية ملاوي، في وفاة نائب رئيس جمهورية ملاوي السيد ساولوس كلاوس تشيليما ومرافقيه.
وقال الملك المفدى: “تلقينا نبأ وفاة نائب رئيس جمهورية ملاوي السيد ساولوس كلاوس تشيليما، ومرافقيه، ونعرب لفخامتكم ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وأصدق المواساة، متمنين ألا تروا أي سوء أو مكروه”.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس لازاروس ماكارثي تشاكويرا رئيس جمهورية ملاوي، في وفاة نائب رئيس جمهورية ملاوي السيد ساولوس كلاوس تشيليما ومرافقيه.
وقال سمو ولي العهد: “تلقيت نبأ وفاة نائب رئيس جمهورية ملاوي السيد ساولوس كلاوس تشيليما، ومرافقيه، وأعرب لفخامتكم عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، متمنياً لكم دوام الصحة والسلامة، وألا تروا أي سوء”.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس الوطني الأرثوذكسي اللبناني يستنكر اتهام رئيس الجمهورية بالعمل لمصالح الخارج
استنكر رئيس المجلس الوطني الأرثوذكسي اللبناني روبير الأبيض في بيان، "استمرار اتهام بعض الأطراف السياسية لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بأنه يعمل لمصالح الخارج"، وقال: "هذا الكلام خطير ومرفوض بشكل قاطع، ومن غير المسموح التطاول على موقع الرئاسة ومقام الرئيس".اضاف: "إن مسيرة الرئيس العماد جوزاف عون مشرفة منذ كان قائدا للجيش، وقد أثبت وطنيته وانتماءه للبنان وليس للخارج او لأي طرف داخلي. وهنا لا بد لنا من أن نشكره على حكمته وقيادته للمؤسسة طوال هذه السنوات، فنحن لم نسمعه يوما يتكلم عن الطائفية والطوائف، وكان يتعامل مع الجميع على مسافة واحدة لما فيه مصحلة الجيش والدولة من خلال المؤسسات".
وحذر أبيض من "محاولات زرع الفتنة الطائفية وزعزعة العهد ومسيرة الإصلاح وورشة الإعمار واعادة كيان الوطن عبر المؤسسات الوطنية والدستورية".
وقال: "على الجميع ان يقفوا خلف العهد والرئيس لإنقاذ البلاد رافعين علم لبنان فقط، إنها الفرصة الأخيرة لنا لكي نلتف حول خطاب القسم ونسعى الى إنجاح المسيرة ونعود معا الى حضن الوطن والدولة. ان دول العالم جميعا، تتوقع منا التغيير في النهج والبدء بالاصلاحات الداخلية في المؤسسات السياسية والاقتصادية والمالية والقضائية لنتمكن من اعادة الثقة الدولية بوطننا. لقد حان الوقت لاعادة لبنان الى الخارطة العالمية كما كان سيدا حرا مستقلا".
ولفت الى أن "المساعدات الدولية المخصصة للبنان مشروطه بسلسلة اصلاحات تطمئن الدول المانحة إلى أن المساعدات النقدية والعينية ستذهب في الاتجاه الصحيح وليس كما كانت في السابق".