ساعة المسلة: البعث وداعش اتفقوا قبل سقوط الموصل على تقسيم ادارة المدينة
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
14 يونيو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
عضو مجلس محافظة بغداد علي الازيرجاوي خلال حوار متلفز:
– العراق يعاني من ازمة بالكهرباء منذ العام 2003
– عدد المولدات الكهربائية بالعاصمة يتراوح من 6 الى 10 الاف مولدة حكومية واهلية
– نلمس عدم التزام من اصحاب المولدات بالتسعيرة الحكومية التي يحددها مجلس المحافظة
– هناك مشكلة في كمية انتاج الكهرباء وشبكات التوزيع والتي لا تكفي جميع المحافظات
– لا نوايا حقيقية من قبل الحكومات المتعاقبة لحلحلة ملف الكهرباء والوصول لبر الامان
– مشاكل الكهرباء يراد لها معالجة مركزية من قبل الحكومة بوضع الحلول الناجعة لذلك
– اتخذنا حزما كبيرة بالتنسيق مع الدوائر والمديريات والمولدات لتجهيز الطاقة للمواطنين
– يتوجب على وزارة الكهرباء ايجاد معالجات حقيقية لملف الكهرباء
النائب السابق حسن فدعم خلال حوار متلفز:
– ساحات التظاهر في المناطق الغربية وفرت البيئة المناسبة لدخول داعش الى محافظات عدة
– الحكومة المحلية في نينوى سحبت القوات الامنية من ساحات التظاهر بحجة منع الاحتكاك
– ضباط الدمج اشرف من “الضباط البعثيين” الذين تعودا على السرقة والكذب
– عناصر داعش كانوا يجبون الاموال من المحلات قبل سقوط المدينة بعام كامل
– عدة دول دعمت ساحات الاعتصام بالاموال لدواع طائفية
– المعروفة عن التركيبة الاجتماعية للموصل بعثية وليست داعشية
– البعثية وداعش اتفقوا قبل سقوط الموصل على تقسيم ادارة المدينة
– داعش اعدمت بعض القيادات البعثية التي لم تبايعها
– العدد الكلي الموثق لشهداء مجزرة سبايكر وبادوش بلغ 1720 عثر على جثمان 1200 شهيد
– لم يتم العثور على رفات نحو 500 شهيد من مجزرتي بادوش وسبايكر
– صلاح الدين لم تكن بيد داعش عندما اقتاد الارهابيين شهداء المجزرة الى تكريت
– بعض عشائر صلاح الدين غررت بالشباب المتواجدين في قاعدة سبايكر واعدمتهم ثأرا للملعون صدام
– بعض الارهابيين الذين تم القبض عليهم اعترفوا باشتراكهم في تنفيذ مجزرة سبايكر
– بعض الارهابيين الذين أصيبوا في عمليات التحرير رحلوا للعرج في مستشفيات تركية واسرائيلية
– اغلبية الارهابيين الذي شاركوا في مجزرة سبايكر نفذ حكم الاعدام بهم
– الشوارع امتلأت بالشباب وكبار السن للتطوع بعد ساعة من اعلان فتوى الجهاد الكفائي
– فتوى الجهاد الكفائي اعطت زخما معنويا كبيرا للقوات الامنية في مواجهة داعش
– أحد اسرى داعش كان يفكر بـ”بقراته” عند اسره مع امه واخواته وزوجته من احدى المضافات
– العدو لم يكن يفكر بصدور فتوى الجهاد الكفائي التي قلبت المعادلة على الارهاب
– ايران فتحت مخازن السلاح للعراق وحزب الله اللبناني ارسل خيرة قادته لمواجهة داعش
– فك حصار آمرلي كان اول هزيمة لـ”داعش” وجرف النصر كانت اول مدينة للانتصار وكسر الارهاب
– عملية تحرير جرف النصر انطلقت في الساعة 2 بعد منتصف الليل ومن 6 محاور
– اعطينا 28 شهيدا في عملية تحرير جرف النصر
– الهجوم التمهيدي على جرف النصر انطلق في 5الـ فجرا والبري في الـ10 صباحا واستمرت العملية حتى التحرير
– اغلب المفخخات كانت تنطلق من جرف النصر
– تحرير جرف النصر كان اقوى ضربة لداعش
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: جرف النصر
إقرأ أيضاً:
تقرير: تعاون القاعدة وداعش مع الشبكات الإجرامية المحلية يزيد نفوذهما في الساحل الأفريقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد تقرير نشره معهد دراسات الحرب الأمريكي Institute for the Study of War بأن تنظيمي القاعدة وداعش عملا على زيادة نفوذهما في منطقة الساحل الإفريقي من خلال زيادة روابطها مع الشبكات الإجرامية المحلية والتي تنشط في منطقة الصحراء الكبرى، مؤكدا أن التعاون المشترك بين الجماعات الإرهابية والمجموعات الإجرامية المتخصصة في الإتجار بالبشر والتهريب يزيد من نفوذ التنظيمات الإرهابية ويجعلها أكثر خطرًا.
ولفت التقرير في الوقت نفسه إلى أن العديد من الهجمات الإرهابية التي وقعت في مالي والنيجر، وزيادة نشاط المجموعات الإرهابية يعود إلى انسحاب قوات فرنسية وأمريكية من مواقعها
وبحسب التقرير فإنه "من المؤكد أن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وجماعة الدولة الإسلامية في ولاية بورنو تتعاونان مع جهات فاعلة محلية كنقطة دخول لتوسيع مناطق عملياتهما.
وأفادت وكالة أنباء وامابس أن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين تعمل مع "تجار محليين" لدعم الهجمات ضد قوات الأمن النيجيرية في نقاط رئيسية على طول طرق التهريب.
وقد يساهم هذا التعاون المزعوم بين جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وقطاع الطرق المحليين في زيادة طفيفة في هجمات الجماعات المسلحة المجهولة على قوات الأمن النيجيرية في أقصى شمال النيجر.
وسجلت بيانات موقع الصراع المسلح وأحداثه ثلاث هجمات شنتها "جماعات مسلحة مجهولة" ضد قوات الأمن النيجيرية في منطقة أجاديز والمنطقة الشمالية في منطقة تاهوا في ما يقرب من 6 أشهر منذ أن أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين عن هجومها الأول في أكتوبر 2024 مقارنة بهجمتين فقط من هذا القبيل خلال العام السابق".
وأضاف التقرير، أن "عمليات الاختطاف والتعاون مع الجماعات الإجرامية المحلية بمثابة نقاط دخول ومقدمات لتسلل المتمردين في منطقة الساحل. وذكر تقرير صادر عن GITOC في عام 2023 أن عمليات الاختطاف هي نقاط دخول للجماعات المتطرفة العنيفة وأن المراحل الناشئة من تسلل الجماعات المتطرفة العنيفة إلى الأراضي عادة ما تكون مصحوبة بمستويات أعلى من الأنشطة الإجرامية، بما في ذلك عمليات الاختطاف.
ويشير التقرير إلى أن جزءًا من هذا التوسع يشمل التجنيد أو العمل مع الجماعات الإجرامية التي تنشط بالفعل في المنطقة.
كانت هجمات الاختطاف مقابل الفدية في بوركينا فاسو بمثابة مقدمة لتوسع جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وتنظيم الدولة الإسلامية في بوركينا فاسو في عام 2015، حيث سعت الخلايا المتمردة إلى توليد الموارد لتوسعها".
وأكد التقرير، أن "النفوذ الأكبر على الشبكات عبر الصحراء الكبرى من شأنه أن يوسع من نطاق هذه الجماعات السلفية الجهادية الخارجية ويزيد من خطر المؤامرات الخارجية في شمال إفريقيا وربما أوروبا.
إن الوجود المعزز على طول خطوط التهريب عبر الصحراء الكبرى من شأنه أن يعزز الروابط بين الشركات التابعة للسلفية الجهادية في الساحل وشبكات الدعم والتيسير في شمال إفريقيا. لقد أدت جهود مكافحة الإرهاب التي تستهدف داعش في شمال إفريقيا إلى تآكل شبكات داعش بشكل كبير في الجزائر وليبيا.
لم تسجل بيانات موقع الصراع المسلح وحدثه أي هجوم لداعش في الجزائر أو ليبيا منذ عام 2022. ومع ذلك، يواصل داعش الحفاظ على وجود فضفاض في جنوب غرب ليبيا، وقد قتلت القوات الليبية حاكم داعش في ليبيا في عام 2024".
وتعليقا على هجوم لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة على موقع أمني في منطقة أجاديز في شمال النتيجر وأسفر عن مقتل 11 جنديا، فذكر "لقد أدى رحيل القوات الأمريكية والفرنسية، وخاصة قاعدة الطائرات بدون طيار الأمريكية في أجاديز، إلى تقويض الدعم الاستخباراتي والمراقبة والاستطلاعي الذي يغطي هذه المناطق النائية"؛ مشيرًا في الوقت نفسه إلى العديد من عمليات الخطف والقتل وطلب الفدية.