فاروق صبري.. من هو كاتب أفلام المشاهير الراحل؟
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
مصر – توفي الكاتب والمنتج السينمائي المصري الشهير فاروق صبري، مساء الثلاثاء، عن عمر ناهز 80 عاما، بعد صراع مع المرض.
عمل صبري مع نخبة من أبرز نجوم مصر، مثل عادل إمام وسمير غانم ونور الشريف وسمير صبري وإلهام شاهين ولبلبة وغيرهم. وهو من أبرز كتاب ومنتجي حقبة الستينيات في القرن الماضي.
ويعتبر الراحل أحد مؤسسي شركة “الإخوة المتحدون” للإنتاج الشهيرة، التي قدمت مئات الأعمال الفنية التي أصبحت من كلاسيكيات الفن المصري، ورئيس مجلس إدارة “غرفة صناعة السينما”، وعضو مجلس إدارة “اتحاد الصناعات المصرية”.
ومن أبرز أعماله: “البعض يذهب للمأذون مرتين”، و”خلي بالك من جيرانك”، و”إحنا بتوع الأوتوبيس”، و”اقتل مراتي ولك تحياتي”. كما قدم أعمالا مسرحية مثل “الزعيم” و”كعب عالي”.
وكان آخر أعمال فاروق صبري السينمائية فيلم “الظالم والمظلوم”، الذي طرح في السينما عام 1999، من بطولة الفنان الراحل نور الشريف.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فاروق صبری
إقرأ أيضاً:
شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هيمن المخرج شون بيكر، على جوائز أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة، بعد فوزه بـ 5 جوائز أوسكار عن فيلمه “Anora”، نال 4 جوائز منها بمفرده، ما جعله يسجل رقما قياسيا جديدًا سيجعل من الصعب كسره في النسخ المقبلة.
وتم تكريم بيكر عن فيلم “Anora”، لإنتاجه وإخراجه وتحريره وكتابة سيناريو الفيلم، ليصبح أول شخص يفوز بأربع جوائز أوسكار عن نفس الفيلم. وكان هذا احتضانًا غير عاديًا من قبل صناعة الترفيه لصانع أفلام عمل إلى حد كبير خارجها، حيث صنع أفلامًا منخفضة الميزانية مثل “Tangerine” و"The Florida Project". ولحسن حظه كان أحدث أفلامه مفضلًا لدى النقاد، وكان نجاحه في الأوسكار بمثابة لحظة حاسمة للسينما المستقلة وكذلك لشركة نيون، الموزع المستقل الذي قاد سابقًا فيلم “Parasite” إلى إنجاز تاريخي عام 2020.
ووجه بيكر كلمته لصناع الأفلام أثناء خطاب قبول الجائزة: «استمروا في صنع أفلام للشاشة الكبيرة. وأنا أعلم أنني سأفعل ذلك". وأضاف: "نحن جميعًا هنا الليلة ونشاهد هذا البث لأننا نحب الأفلام. أين وقعنا في حب الأفلام؟ في دار السينما. إن مشاهدة فيلم في دار السينما مع الجمهور هي تجربة. يمكننا أن نضحك معًا ونبكي معًا، وفي وقت يمكن أن يشعر فيه العالم بالانقسام الشديد، فإن هذا أكثر أهمية من أي وقت مضى. إنها تجربة جماعية لا تحصل عليها في المنزل. والآن، أصبحت تجربة الذهاب إلى المسرح مهددة”.