نجوم «عصابة الماكس» في العرض الخاص للفيلم.. صور
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق - حاتم صلاح: صورنا الفيلم بملابس شتوية في الصحراء ودرجة الحرارة مرتفعة
- المخرج حسام سليمان: «عصابة الماكس» كان تحديًا كبيرًا لي من حيث صعوبة التنفيذ
- المنتج هشام عبد الخالق: ظروف تصوير عصابة الماكس كانت صعبة
أقيم، مساء أمس الخميس، العرض الخاص لـ فيلم "عصابة الماكس" في سينما كايرو فيستيڤال، بحضور نجوم الفيلم ورجال الصحافة والإعلام ونجوم الوسط الفني الذين حضروا لدعم زملائهم منهم أحمد الشامي ومصطفى خاطر ومحمد أنور.
قال مدير التصوير محمود يوسف، إنه كانت هناك صعوبات في التصوير كثيرة في تنفيذه؛ لأن التصوير متحرك طوال الوقت، قلم يكن هناك لوكيشن ثابت.
وأضاف أنهم بدأوا التحضيرات في شهر سبتمبر الماضي والتنفيذ كان في فبراير، وبالنسبة له فهي تجربة ممتعة يتمنى أن تنال أعجاب الجميع.
وتحدث المخرج حسام سليمان، عن تجربته الإخراجية الأولى كاشفًا أنها مثلت تحديا كبيرا له، فهذا لم يكن التعامل الأول مع أحمد فهمي فلقد عملوا مسبقا في "سمير وشهير وبهير" وبعدها في "كلب بلدي" وبعدها في " سره الباتع".
وعن الصعوبات التي واجهته قال "سليمان" إن الصعوبة تكمن في التنفيذ فاللوكيسن طوال الوقت متحرك وهذا يشكل صعوبة ولكن هذه التحديات لذيذة وممتعة بالنسبة له.
وتحدث المؤلفان أمجد الشرقاوي ورامي علي، عن رحلة كتابتها للفيلم التي استغرقت سنة كاملة، فلقد كانوا يفكرون في فكرة العائلة بعد تجربة فهمي الأخيرة، لذا عقدوا جلسات عمل مكثفة كي يستطيعوا إخراج هذه الفكرة بهذا الشكل فكلنا لا نختار عائلتنا فكيف إذا اخترناها نحن.
وأضاف المؤلفان بأنهما قاما بتغيير العديد من التفاصيل لدرجة أنهما لا يتذكران رقم المسودة التي تم تصويرها، وكانا حريصان أثناء الكتابة ألا يقع إيقاع الفيلم لحظة.
وكشفا عن فكرة التصوير في المحافظات قائلين: إن على الورق كل شيء أسهل ولكن في التنفيذ بالطبع واجهوا صعوبة ولكن شركة الإنتاج كانت حريصة على خروج الفيلم في أفضل صورة.
وقال الفنان أحمد فهيم، إن ظروف تصوير الفيلم كانت صعبة للغاية ولكن الجمهور سيشاهد الجهد المبذول لذا يتمنى أن يحظى إعجابهم.
وتحدث المنتج هشام عبدالخالق، عن فيلميه اللذان يتنافسان في موسم العيد قائلا بإن الصيف يتحمل المنافسة وكل فيلم منهم له طعم مختلف وسيشد الجمهور.
وأضاف أن عصابة الماكس ظروف تصويره كانت صعبة فلقد بدأوا تصوير متأخرا وكان عليهم اللحاق بالمواعيد ولكن كل شئ حدث كما مقرر له واستطاعوا علاج اي مشكلة ظهرت.
وكشف الفنان حاتم صلاح، بإن أكثر ما حمسه للفيلم هو وجودة مع أحمد فهمي كما أن السيناريو أعجبه وشدته الفكرة من اول لحظة، وحاول المذاكرة جيدا والتحضير له منذ توقيع العقد.
وأضاف أنهم تعبوا للغاية أثناء تصوير الفيلم، خاصة وهم يصورون في الصحراء وفي الصيام ودرجة الحرارة عالية وهم يرتدون ملابس شتوية ولكن الرحلة نفسها كانت ممتعة له جدا.
وقال الفنان مصطفى بسيط، الفيلم إن عصابة الماكس ليس مجرد فيلم كوميدي فبداخله رسالة قوية للغاية، وكان أصعب مشهد بالنسبة له هو التصوير أثناء هبوب العاصفة الترابية.
وقالت نادين علام، إنها تغني داخل الفيلم، وقد تم اختيار الأغنية بناءً على المشهد، فهي تغني في نايت كلوب مملوك لمحمد لطفي وهو شخص شرير وتضطر لمجاراته في الغناء كونه صاحب المكان.
وأضافت لقد كانت تجربة جميلة للغاية وسعيدة كونها ضمن فريق العمل وتعلمت منهم الكثير وخاصة لبلبة فهي أم جدا أثناء التصوير.
فيلم عصابة الماكس بطولة أحمد فهمى، لبلبة، روبي، أوس أوس، حاتم صلاح، محمد لطفى وأحمد فهيم، مصطفى بسيط وعدد من ضيوف الشرف منهم أحمد السقا وهشام ماجد، والفيلم من تأليف أمجد الشرقاوي وفادي أبو السعود، والفيلم من إخراج حسام سليمان في أولى تجاربه الإخراجية، وإنتاج هشام عبد الخالق.
IMG-20240614-WA0008 IMG-20240614-WA0007 IMG-20240614-WA0006 IMG-20240614-WA0005 IMG-20240614-WA0004 IMG-20240614-WA0003 IMG-20240614-WA0002 IMG-20240614-WA0001المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عصابة المكس أحمد فهمي العرض الخاص افلام عيد الاضحى عصابة الماکس
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: نهاية نظام الأسد كانت مأساوية وغير متوقعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد يوسف أحمد، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن سقوط نظام الأسد المستمر في الحكم منذ 1970 ليس هينًا، خاصة وأن سوريا كانت قناة لتوصيل الإمداد لحزب الله من إيران، مشيرًا إلى نهاية نظام الأسد كانت نهاية مأساوية ومخزية وغير متوقعة.
وتابع "يوسف"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الأحد، أن الولايات المتحدة تكيفت مع سقوط نظام الأسد في يد جماعات مسلحة متطرفة، في حين رد فعل الولايات المتحدة كان مختلفًا وشكلت تحالفًا دوليًا لضرب داعش، بعدما سيطرت على أجزاء من الأراضي في العراق.
وأضاف أن الذي أسقط نظام الأسد هو تحالف من الفصائل، وليس فصيلاً واحد، وهناك تناقض بين هذه الفصائل ، وقد يترجم هذا التناقض في صراع داخلي داخل الأراضي السورية، مشيرًا إلى أن هناك محاولة للسيطرة على هذه الفصائل من خلال دمجها في جيش واحد.