واشنطن (أ ف ب)

أخبار ذات صلة مساعٍ أميركية لمنع «حرب شاملة» بين إسرائيل ولبنان مكتبة الكونغرس في واشنطن تكشف جزءاً من كنوزها

عاد دونالد ترامب إلى واشنطن أمس لحشد تأييد النواب «الجمهوريين» ودوائر المال والأعمال بعد إدانته الجنائية غير المسبوقة في إطار محاكمته في نيويورك المرتبطة بدفع أموال لإسكات ممثلة، ضمن ما يعرف بقضية «شراء الصمت».


عقد الرئيس السابق المرشح للرئاسة جلسات منفصلة مغلقة مع أعضاء مجلس النواب في ناد خاص قرب الكابيتول، وذلك ضمن جهوده في مواجهة جو بايدن نوفمبر المقبل.
ومن المقرر أن يلتقي أعضاء مجلس الشيوخ في مقار حملاتهم القريبة، كما أنه سيخاطب الرؤساء التنفيذيين لعشرات الشركات.
هذا الاجتماع هو الأول الذي يعقده ترامب مع نواب في كابيتول هيل منذ غادر البيت الأبيض في العام 2021.
ويأتي في إطار أول زيارة له إلى واشنطن منذ أدين في نيويورك في مايو الماضي بجميع التهم الجنائية الـ34 المرتبطة بتزوير سجلات تجارية.
وقالت متحدثة باسم حملة ترامب لوكالة فرانس برس: إن الاجتماعات ستركز على «تأمين الحدود الجنوبية وخفض الضرائب على الأسر الكادحة من أجل إعادة الاقتصاد المزدهر منذ الولاية الأولى للرئيس ترامب».
والتف الحزب حول مرشحه منذ صدور الإدانات إذ انتقد الكثير من النواب نظاماً قضائياً اتّهموه بالانحياز ضد المحافظين. ويواجه ترامب أكثر من 50 تهمة جنائية أخرى.
يواجه «الجمهوريون» في مجلس النواب معركة صعبة للاحتفاظ بسيطرتهم عليه في انتخابات نوفمبر المقبل التي يتوقع أن تكون نتائجها متقاربة، سواء بالنسبة للاقتراع الرئاسي أو انتخابات مجلسي الشيوخ والنواب.
لكن الوضع قد يكون أفضل بالنسبة لـ«الجمهوريين» في مجلس الشيوخ، حيث يبدو أنهم واثقون بقدرتهم على تغيير الوضع في المجلس لأنهم يشغلون الآن 49 مقعداً في مقابل 51 لـ«الديموقراطيين».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دونالد ترامب واشنطن محاكمة ترامب أميركا الانتخابات الأميركية الانتخابات الرئاسية الأميركية انتخابات الرئاسة الأميركية سباق الرئاسة الأميركية مجلس النواب الأميركي

إقرأ أيضاً:

جامعة قناة السويس : انتخابات الاتحادات الطلابية تنطلق فى الكليات الأحد

أكد رئيس جامعة قناة السويس، الدكتور ناصر مندور ، استعداد اللجنة العليا للإشراف على انتخابات الاتحادات الطلابية للعام الدراسي 2025، للانتخابات.


وأوضح مندور ، في بيان صحفي، أنه تم إعلان الكشوف النهائية لقوائم المرشحين.. موضحا أن عدد المرشحين 628 طالبا وطالبة بواقع 281 طالبة و347 طالبا فيما تبدأ الدعاية الانتخابية اليوم/الخميس/.


ومن جانبه، قال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب الدكتور محمد عبد النعيم، إنه وفقا للمعايير التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات يحق للمرشحين القيام بالدعاية الانتخابية وفقا للضوابط التي تحددها اللجنة العليا للإشراف على الانتخابات وتستبعد اللجان كل من يستخدم الشعارات الدينية أو الطائفية أو الحزبية فى الدعاية الانتخابية وكذلك كل من يخالف الآداب العامة والتقاليد والقيم الجامعية


وأوضح عبد النعيم، أن قائمة المحظورات على الطلاب في الدعاية الانتخابية تتضمن تعمد إتلاف جدران الكليات بكتابة عبارات الدعاية الانتخابية واستخدام أقلام الألوان والطباعة على جدران الجامعة بالإضافة إلى استخدام الشعارات الدينية فى الدعاية أو استخدام الشعارات الطائفية فى الدعاية الانتخابية أو استخدام الشعارات السياسية والحزبية بالدعاية.


وأكد، أن من المحظورات فى الدعاية الانتخابية إتلاف الأشجار في الجامعة لتعليق لافتات الدعاية وكذلك ‏الترويج والدعاية لمكاتب خارجية خلال الدعاية الانتخابية أثناء توزيع البرنامج الانتخابى، واستخدام مكبرات الصوت في الطرقات والحرم الجامعي واستخدام أي صور أو "بوسترات" أو إرشادات مخالفة للأعراف والتقاليد الجامعية.


وأشار إلى أنه تبدأ انتخابات الجولة الأولى بالكليات والفرز وإعلان النتائج يوم الأحد المقبل وتقام جولة الإعادة يوم الاثنين المقبل ثم تقام انتخابات أمناء اللجان ومساعديهم على مستوى الكليات يوم الأربعاء المقبل.

مقالات مشابهة

  • «الشيوخ» يناقش مشروع تعديل قانون تسجيل السفن التجارية الأسبوع المقبل
  • 3 مشروعات قوانين اقتصادية في جلسات مجلس الشيوخ الأسبوع المقبل
  • جامعة قناة السويس : انتخابات الاتحادات الطلابية تنطلق فى الكليات الأحد
  • بري يدعو الى اجتماع لهيئة مكتب مجلس النواب الاثنين المقبل
  • المستشار صالح يستلم تقريراً عن انتخابات 16 نوفمبر لتعزيز الشفافية
  • هل يتمكن صقور الجمهوريين من فرض التصعيد ضد إيران خلال ولاية ترامب؟
  • ترامب يدعو أعضاء مجلس الشيوخ مباشرة للضغط من أجل اختيار جايتس مدعيا عاما
  • المستشار “صالح” يتسلم تقريراً أولياً حول انتخابات المجالس البلدية
  • رئيس مجلس النوّاب يستلم تقريراً أولياً عن متابعة سير انتخابات المجالس البلدية
  • هاريس خسرت رغم دعم النجوم.. غارديان: هل انتهى عصر تأييد المشاهير؟