«ايدج» تطلق مركزي تميّز رائدين مقرهما الإمارات
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «عيدية» من «عونك يا وطن» «زايد الإنسانية» تنظم حفل استقبال لحجاج «برنامج زايد»أعلنت ايدج، المجموعة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، عن إطلاق مركزي تميّز رائدين مقرهما دولة الإمارات العربية المتحدة: مركز التميّز الجديد للرادار والحرب الإلكترونية، ومركز التميز للبصريات الكهربائية.
وسيستفيد مركزا التميّز كذلك من فرص النمو وتبادل المعرفة المتاحة عبر منظومتها التكنولوجية والدفاعية المتنوعة والمتقدمة، وذلك عن طريق الشراكات والمشاريع المشتركة التي تم إبرامها مؤخراً.
وأوضح حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة ايدج: «تجسّد تلك الخطوة الاستراتيجية النوعية، التي تعزز القدرات وتبسّط آلية تسليم المنتجات وتدفع عجلة الابتكار في موقع واحد، هوية مجموعة ايدج ومهمتها الأساسية المتمثلة في تطوّير صناعاتنا الدفاعية، وتحويل قطاع الدفاع نحو الريادة العالمية.
وعبر تأسيس مركزي التميز للرادار والحرب الإلكترونية والبصريات الكهربائية، سندعم تطوير الحلول المتقدمة واعتماد التكنولوجيا المبتكرة بهدف تحقيق المزيد من القفزات النوعية. كما يتيح لنا ذلك التكيف مع أحدث التطورات في القطاع على نحو مستمر مع الحفاظ على تقديم منتجات مصممة عالية الأداء بأسعار تنافسية تم تصميمها خصيصاً للعملاء وفقاً لمتطلباتهم. نعمل بثبات لرسم خطط التوسع عبر مراكز تميز إضافية، مع الاستفادة من التكنولوجيا الناشئة واحتياجات العملاء المبتكرة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيدج الإمارات مجموعة إيدج الحرب الإلكترونية التكنولوجيا المتقدمة الصناعات الدفاعية
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تطلق برنامج الماجستير في دراسات الأديان
أطلقت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، برنامج الماجستير في دراسات الأديان، ضمن رؤيتها في التوسُّع في مجال الدراسات العليا، لتشمل مساقات علمية حيوية تمكِّن الطلاب من امتلاك ناصية الإبداع والتفكير والقدرة على المبادرة وتحقيق التوازن الفكري والنفسي والمادي، إلى جانب تعزيز ريادتها في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية.
ويسعى برنامج الماجستير في دراسات الأديان، إلى إعداد الدارسين وتزويدهم بالمعرفة في مجال الدراسات الدينية، ويستهدف خريجي العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربية والتعليم والتسامح والتعايش والاقتصاد والإدارة والاتصالات والعلاقات العامة، إلى جانب المجالات الأخرى ذات الصلة، ويكتسب خريجو البرنامج مهارات في التواصل الثقافي والبحث الاجتماعي العلمي، وتحليل المعتقدات الإنسانية المتداخلة، التي تحتاج إليها الشركات والمنظمات الحكومية وشبه الحكومية في بيئة عمل متعددة الثقافات.
يُبرز هذا البرنامج درجة التنوُّع الديني والتعايش والتسامح في الدولة التي يعيش فيها أكثر من 200 جنسية من مختلف الديانات والطوائف، إضافة إلى وجود دور العبادة للعديد من الديانات في العالم. ويفيد البرنامج في دعم المبادرات الحكومية لتعزيز التسامح الديني والتعايش السلمي.
وقال سعادة الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية: «تمضي جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية قُدُماً لتعزيز رسالتها العلمية والأكاديمية محلياً وإقليمياً ودوليا، وتجسيد ريادتها في مجال العلوم الإنسانية والدراسات الاجتماعية، من خلال طرح مساقات علمية تلبّي رغبات الطلاب في التزوُّد بالعلوم والدراسات الإنسانية. وأشار إلى أنَّ تصميم برامج الدراسات العليا في الجامعة يأتي متسقاً مع خططها واستراتيجيتها الخاصة بدعم مسيرة التنمية والتطوير والبحث العلمي في الدولة».