تحديد موعد قرعة تصفيات أمم أفريقيا المغرب 2025
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) أنه سيجري قرعة تصفيات بطولة أمم أفريقيا "المغرب 2025" يوم 4 يوليو/تموز المقبل بمدينة جوهانسبرغ في جنوب أفريقيا.
وذكر الكاف، في بيان، أنه سيتم تقسيم 48 دولة بما في ذلك الفائزون الأربعة من الدور التمهيدي (تشاد، وإيسواتيني، وليبيريا، وجنوب السودان) إلى 12 مجموعة تضم كل منها 4 فرق للتنافس على أماكن في النهائيات.
وتتصدر الدول المؤكدة في القرعة بطلة أفريقيا ساحل العاج التي انضمت إليها الجزائر وأنغولا وبنين وبوتسوانا وبوروندي والكاميرون والرأس الأخضر، وأيضا جمهورية أفريقيا الوسطى وتشاد وجزر القمر والكونغو، وكذلك جمهورية الكونغو الديمقراطية ومصر وغينيا الاستوائية، وإيسواتيني وإثيوبيا.
Draw for TotalEnergies Africa Cup of Nations Morocco 2025 Qualifiers set for 04 July in Johannesburg.
???? https://t.co/7CqYjQOu7k pic.twitter.com/qbpLEaE8RH
— CAF (@CAF_Online) June 13, 2024
وتشمل الدول الأخرى الغابون، وغامبيا، وغانا، وغينيا، وغينيا بيساو، وكينيا، وليسوتو، وليبيريا، وليبيا، ومدغشقر، وملاوي، ومالي، وموريتانيا، والمغرب، وأيضا موزمبيق، وناميبيا، والنيجر، ونيجيريا، ورواندا، وساو تومي وبرينسيبي، وكذلك السنغال، وسيراليون، وجنوب أفريقيا وجنوب السودان، والسودان، وتنزانيا، وتوغو، وتونس، وأوغندا، وزامبيا، وزيمبابوي.
ومن المقرر أن تنطلق التصفيات في سبتمبر/أيلول 2024 لتحديد 24 دولة ستتنافس على كأس الأمم الأفريقية في المغرب عام 2025.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
%4 معدل نمو اقتصاديات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في 2025
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «صندوق النقد»: الاقتصاد الإماراتي الأعلى نمواً في المنطقة خلال 2025 الاقتصاد العالمي مُعرض لخطر تراجع النموتوقع صندوق النقد الدولي أن يرتفع النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أربعة بالمئة في العام المقبل، لكن الأمر سيتوقف على التخلص التدريجي من تخفيضات إنتاج النفط، وتراجع الظروف المعاكسة، بما في ذلك الصراعات بالمنطقة.
ووفقاً لأحدث تقرير للتوقعات الاقتصادية في المنطقة لصندوق النقد الدولي، الذي أطلقه الصندوق في دبي، فإن من المتوقع أن يظل النمو في المنطقة «بطيئاً» عند 2.1 بالمئة في عام 2024، وهو أقل من التوقعات السابقة مع ثقل العوامل الجيوسياسية والاقتصادية الكلية.
وحذر صندوق النقد الدولي من أن المخاطر التي تهدد التوقعات المستقبلية للمنطقة بأكملها، بما في ذلك منطقة القوقاز وآسيا الوسطى، «تظل تميل إلى الجانب السلبي»، ودعا إلى تسريع الإصلاحات الهيكلية، بما في ذلك في مجال الحوكمة وأسواق العمل، لرفع توقعات النمو في المدى المتوسط.
وحسب إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، قد تم تعديل تقديرات النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024 بالخفض بنسبة 0.6 بالمئة عن تقرير أبريل الماضي، ويرجع ذلك لأسباب أهمها امتداد الصراع بين إسرائيل و«حماس» والمزيد من تمديدات تخفيضات إنتاج النفط الطوعية التي أقرتها مجموعة «أوبك+».
و«الخبر السار»- على حد تقييم الصندوق- هو أن التضخم أصبح تحت السيطرة تدريجيا في جميع أنحاء المنطقة، ضمن توقعات بأن يصل في المتوسط إلى الهدف البالغ ثلاثة بالمئة في عام 2024، باستثناء مصر وإيران والسودان.
على الرغم من ذلك، فإن التوقعات تتباين بشكل كبير في أنحاء المنطقة، إذ من المتوقع أن تتمكن الدول المصدرة للنفط من التعامل بشكل أفضل مع المخاطر المحتملة، بدعم من النمو «القوي» في القطاع غير النفطي.
وتظل الدول المستوردة للنفط في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أكثر عرضة للصراعات المستمرة واحتياجات التمويل المرتفعة.
وقال تقرير صندوق النقد الدولي «حتى مع تراجع هذه القضايا تدريجيا، فإن حالة عدم اليقين تظل مرتفعة، ومن المرجح أن تعيق الثغرات الهيكلية نمو الإنتاجية في العديد من الاقتصادات خلال فترة التوقعات».