تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الفنان الدكتور مهنى ياؤد  إن مشاركته في فعاليات الدورة الـ44 للمعرض العام هي الثانية له، وإن العمل المشارك به عبارة عن مساحة 120*180 وهو عمل تجريبي مليئ بالخامات المخلتفة مثل القماش والورق وألوان الزيت، وهى تجربة يكتشف فيها مجموعة الطبقات الموجودة واستخدام الصدفة في اللوحة إلى حد كبير، وأوصفها بالعنصر الأساسي في التكوين الخاص باللوحة بالايدين المصنوعة بطبقات من القماش وألوان، وأطلقت على اللوحة أسم «القسم»، وهي تجربة ودراسة تشكيلية مع الخامة والسطح أكثر من أي شيء أخر، أخوض في عملية الرسم والتلوين أكثر من أي شيء آخر.

 

 

وأضاف ياؤد، فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أن الخامات المستخدمة في اللوحة هي القماش والوان الزيت والورق، كل هذه الخامات لتظهر الطبقات التي تنعكس على العمل ويكون لها دلالات مختلفة. 

وكانت قد افتتحت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، الاثنين الماضى، فعاليات الدورة 44 للمعرض العام، والتي ينظمها قطاع الفنون التشكيلية، برئاسة الدكتور وليد قانوش، أقيم الحفل على مسرح النافورة، بساحة دار الأوبرا المصرية.

                                                                            

تشهد هذه الدورة من المعرض مشاركة 300 فنان، وتمتد عروض الأعمال الفنية للمرة الأولى، لتشمل 6 قاعات عرض هي : "الباب، صلاح طاهر، قصر الفنون، مركز الهناجر للفنون، نهضة مصر، إيزيس"، و تستمر فعاليات المعرض حتى 31 يوليو 2024، ويتخللها العديد من الأنشطة والندوات والفعاليات التي أُعدت واختيرت للبرنامج الثقافي المصاحب.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المعرض العام 44 فن تشكيلي وزيرة الثقافة الدكتور وليد قانوش قطاع الفنون التشكيلية القسم اعمال فنية

إقرأ أيضاً:

إسبانيا تعيد أعمالاً فنية مصادرة منذ 1939

كشفت وزارة الثقافة الإسبانية، عن التزامها بإعادة نحو 5126 عملاً فنياً وقطعة أثرية تمت مصادرتها في عهد فرانسيسكو فرانكو بعد نهاية الحرب الأهلية الإسبانية في عام 1939.

وجمعت الحكومة الإسبانية الأعمال الفنية وخزنتها سابقاً بعد أن شارك فرانكو، وهو جنرال بالجيش، في انقلاب عسكري عام 1936 ضد الحكومة الجمهورية الوليدة في البلاد، والذي أدى إلى صعوده إلى السلطة باعتباره "زعيمًا" لإسبانيا في غضون 3 سنوات، وفقاً لصحيفة اليوم السابع,

وبعد انتهاء الحرب، استولت حكومة فرانكو الجديدة على الأعمال الفنية من لوحات ومنحوتات وكتب ومجوهرات وغيرها ثم وزعتها على متاحف ومؤسسات مختلفة.
وفي عام 1975 انتهت دكتاتورية فرانكو التي استمرت ما يقرب من 4 عقود بعد إصابته بمشاكل صحية ثم وفاته، ولم تتم إعادة الأعمال الفنية المصادرة إلى أصحابها الشرعيين خلال العقود الخمسة منذ ذلك الحين.
في يونيو (حزيران) حددت وزارة الثقافة الإسبانية قائمة العناصر بهدف إعادتها، وأعلنت  في 12 ديسمبر (كانون الأول) أنها أعادت أول هذه الأعمال إلى مؤسسة فرانسيسكو جينر دي لوس ريوس، وقد رسم مانويل أوجيدا إي سيليس جينر، الفيلسوف الإسباني المؤثر، في اللوحة وهو طفل.
وفي أكتوبر (تشرين الأول)  أمر رئيس المكتبة الوطنية أوسكار أرويو أورتيجا، بإعادة اللوحة، وهو ما وافق عليه وزير الثقافة إرنست أورتاسون، وخلال حفل إعادة اللوحة، تم تسليمها إلى رئيس المؤسسة، خوسيه جارسيا فيلاسكو.


مقالات مشابهة

  • ‏الأكاديمية المصرية الفنون بروما تحتفل بمرور 95 سنة على تأسيسها (صور)
  • ختام فعاليات برنامج الوعى الأثرى"تراثنا نحميه ونحييه" بندوة تثقيفية ورحلة ترفيهية للطلاب
  • يجمع بين الفنون والثقافة والتراث.. انطلاق فعاليات مهرجان «شتاء طنطورة»
  • "صحة الدقهلية": انتهاء فعاليات تدريب الفرق الإشرافية بالإدارات على معايير الاعتماد "جهار "
  • صحة الدقهلية تعلن انتهاء فعاليات تدريب الفرق الإشرافية بالإدارات على معايير الاعتماد "جهار"
  • بحضور آلاف الزوار.. غدا ختام فعاليات معرض تراثنا للحرف اليدوية والتراثية
  • إسبانيا تعيد أعمالاً فنية مصادرة منذ 1939
  • ختام فعاليات "يوم في مدرستي لبناء شخصيتي" في قنا
  • انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة في العُلا
  • اتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم يعلن انطلاق فعاليات دورة حكام البطولة الـ26