“فريضة الحج ووحدة الأمة وأمنها الاستراتيجي” في فعالية لرابطة علماء اليمن
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
يمانيون../
نظمت رابطة علماء اليمن بالتعاون مع مكتب الإرشاد بأمانة العاصمة، اليوم فعالية خطابية بعنوان ” فريضة الحج ووحدة الأمة وأمنها الاستراتيجي وولاية الله ورسوله والمؤمنين، تزامناً مع فريضة الحج ومباركةً للإنجاز الأمني الاستراتيجي”.
وفي الفعالية التي حضرها رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي أحمد المتوكل، طالب مفتي الديار اليمنية العلامة شمس الدين شرف الدين، علماء اليمن وخطباء المساجد بدعوة الناس يوم غد في خطبتي الجمعة لأداء صلاة الاستسقاء والتذكير بأهميتها والرجوع والتوبة إلى الله والاستغفار.
وأكد على ضرورة التحدث عن أهمية المواجهة التي يقوم بها الشعب اليمني ومحور المقاومة ضد العدو الصهيوني، وعدم التقليل من شأن حضور الناس في الفعاليات والمظاهرات لأن هذا يعطي زخماً للقضايا المهمة والرئيسية في أذهان الناس واعتباره نوع من الجهاد في سبيل الله.
وأشار إلى أهمية الدور المعول على العلماء والخطباء في تحمل المسؤولية، مؤكداً أن عقوبة التفريط بتوجيهات وأوامر الله هو الخزي والعار في الدنيا والحسرة والندامة في الآخرة.
وبارك العلامة شرف الدين، الإنجازات الكبيرة التي حققتها الأجهزة الأمنية اليمنية، وأخرها الكشف والقبض على شبكة تجسس أمريكية وإسرائيلية قامت بأدوار تجسسيه وتخريبية في مختلف مؤسسات الدولة اليمنية على مدى عقود.
ولفت إلى ضرورة الاهتمام بهذا الأمر والحديث عن خطورة التجسس والخيانة لله ولرسوله والمؤمنين.. قائلاً ” تابعنا اعترافات الجواسيس وهم يدلون باعترافاتهم لأنهم يعلموا أنه لم يعد بإمكانهم أن يخفوا شيئاً”.
وثمن هذه الخطوة التي قامت بها الأجهزة الأمنية.. لافتا إلى أهمية أن يكون الشعب اليمني في منتهى اليقظة والحذر وأن يكون جزاء فاعلا على الحفاظ على البلاد والعباد والهوية الإيمانية وحاضراً بالنصيحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإبلاغ عن كل أمر يشتبه فيه.
وفيما يتعلق بفريضة الحج أشار العلامة شرف الدين، إلى أن الله سبحانه وتعالى أراد بمقاصد وشعائر الحج أن يجمع الأمة على كلمة واحدة، لأن سوء الظن مع الفرقة هو الغالب.. مبيناً أن الله جعل فريضة الصيام أيضاً لكي تصوم الأمة في وقت واحد وتفطر في وقت واحداً تأكيداً على واحدية الأمة المحمدية وجمع كلمتها وتوحيد صفها.
ولفت العلامة شمس الدين شرف الدين، إلى سعي الأعداء لطمس معالم الحج وتضييع مقاصده وفوائده الحقيقية من أذهان الناس، من خلال زرع احكاماً ثقيلة على الحجاج كرفع تكاليف الحج، والمفوجين الذين نصبوهم من أجل تفويج الحجاج وجعلوا من الحج ظاهرة لا ثمرة ولا تأثير لها في نفوس الناس ووحدة الصف.
وأشار إلى أن التفاعل مع قضايا الأمة أمر مهم وأساسي في إيجاد الروح الجهادية والنفسية العالية التي يتمتع بها الشعب اليمني والذي عول عليه النبي الكريم بقوله ” الإيمان يمان، والحكمة يمانية، والفقه يمان”.
وتساءل مفتي الديار اليمنية بقوله “هل من التقوى أن يباح الخمر في أرض الحرمين الشريفين، وأن تفتح المراقص والملاهي؟!”.
واستغرب العلامة شرف الدين، من السماح للاستثمارات الاسرائيلية والأمريكية في بناء سلسلة الفنادق العالمية والشهيرة في قلب مكة وبجوارها، وحول الحرمين الشريفين، مبيناً أن آل سعود يستخدمون الحج لأغراض اقتصادية وسياسية بحته بعيداً عن مقصده الديني الإيماني الحقيقي.
ودعا الشعب اليمني إلى أن يكون على قدر الشهادة التي منحهم الله ورسوله في حمل راية الإسلام والدفاع عن المستضعفين في مختلف أرجاء الأرض.
من جانبه أشاد مستشار المجلس السياسي الأعلى – رئيس اللجنة العليا للحملة الوطنية لنصرة الأقصى العلامة محمد مفتاح، بالجهود الكبيرة في الحشد والتعبئة لنصرة الشعب الفلسطيني في ميدان السبعين ومعظم ساحات الجمهورية والتي تعود في جزء منها إلى اهتمام العلماء والخطباء بحشد الناس وتوعيتهم بأهمية الحضور في المسيرات المساندة للشعب الفلسطيني.
وبارك النجاح الكبير الذي حققته الأجهزة الأمنية بضبطها وكشفها شبكة التجسس الأمريكية والإسرائيلية التي عملت منذ عقود على جمع معلومات سرية عن الوضع الأمني والعسكري والاقتصادي وعملت على التدمير الممنهج للعمل المؤسسي ولمنظومة القيم والأخلاق وإهلاك الحرث والنسل في كل جوانب الحياة في اليمن.
وأشار العلامة مفتاح، إلى أن ما تم الافصاح عنه في وسائل الإعلام هو جزء صغير مما يتخيله أي عاقل.. داعياً الخطباء إلى توضيح هذا الأمر للناس بغرض توعية المجتمع.
ونوه بموقف الشعب اليمني وقيادته الحكيمة المنسجم مع الانتماء الأخلاقي والديني والإنساني والعربي مع القضية الفلسطينية ومواجهة ثلاثي الشر “أمريكا وإسرائيل وبريطانيا”.
وفي الفعالية التي حضرها رئيس الهيئة العامة للأوقاف العلامة عبد المجيد الحوثي، أشار مفتي محافظة تعز العلامة علوي بن عقيل، إلى أهمية فريضة الحج التي جعلها الله شعيرة مقدسة تدل على واحدية الأمة في العبادات والمقاصد رغم اختلاف أجناسهم وألوانهم وألسنتهم وتوجهاتهم.
ولفت إلى أن الأعداء يسعون إلى تمزيق الأمة عبر مخططات وأحكام تؤدي إلى التفرقة.. مؤكدا أن الأمة اليوم بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى الوحدة وتحرير المقدسات من الهيمنة والاستكبار العالمي، لإعادة مجد هذه الأمة ومكانتها الحضارية والإسلامية التي كانت مزدهرة ومنارة للعالم أجمع.
كما ألقيت كلمات من عضو مجلس الشورى صالح العويري، ووكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، ووكيل وزارة الإرشاد العزي راجح، باركت النجاحات التي حققتها الأجهزة الأمنية في القبض والكشف عن شبكة التجسس الأمريكية والإسرائيلية والتي كانت تنخر في كل مفاصل ومؤسسات الدولة بمختلف المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية والاجتماعية والزراعية والصحية والتعليمية على مدى عقود.
وتطرقت إلى عظمة فريضة الحج الأكبر وقدسية الأماكن وأهمية تعظيم شعائر الله التي جعلها للناس جميعاً.. مبينة أن نظام آل سعود أفرغ المشاعر المقدسة من مضمونها الإيماني والديني وسخرها للجانب السياسي والاقتصادي.
وأوضحت الكلمات أن العدو الأمريكي يسعى للسيطرة على فريضة الحج.. مؤكدة على أهمية المسؤولية الملقاة على عاتق العلماء والخطباء لتوضيح الخطر الأمريكي والأنظمة العميلة التي ارتمت في أحضان قوى الاستكبار.
حضر الفعالية أعضاء رابطة علماء اليمن، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى ورؤساء الجامعات والأكاديميين والخطباء والمرشدين.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنیة الشعب الیمنی علماء الیمن فریضة الحج شرف الدین إلى أن
إقرأ أيضاً:
كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن
يمن مونيتور/ مأرب/ خاص:
في كتابه الجديد “حرب” يكشف الصحفي الاستقصائي الأمريكي بوب وودوارد عن تفاصيل مثيرة حول لقاءات ومحادثات إدارة الرئيس جو بايدن والإيرانيين لاتخاذ قرار الحرب ضد جماعة الحوثي في اليمن، وقصف الأراضي اليمنية.
ويسلط الكتاب الضوء على الأزمات السياسية الاخيرة التي عصفت بالعالم والكيفية التي أدارت بها الحكومة الامريكية تلك الأزمات؛ بما في ذلك الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية.
وحسب الكتاب الذي أطلع عليه “يمن مونيتور” فقد خصص وودوارد جزء من صفحاته لكيفية اتخاذ الولايات المتحدة قرار شن ضربات جوية ضد الحوثيين والتي بدأت في 12 يناير/كانون الثاني 2024م.
وينقلها “يمن مونيتور” إلى العربية.
الصحفي الاستقصائي الأمريكي بوب وودوارد (Photo by JIM WATSON/AFP via Getty Images)في يوم السبت 30 ديسمبر/كانون الأول، أطلق الحوثيون صاروخين باليستيين مضادين للسفن باتجاه سفينة حاويات تجارية كبيرة تدعى ميرسك هانغتشو . وأسقطت القوات البحرية الأميركية على متن السفينة يو إس إس غرافلي الصواريخ قبل أن تصل إلى هدفها. وفي اليوم التالي، عشية رأس السنة الجديدة، حاولت قوات الحوثيين في قوارب سريعة إغراق نفس سفينة الحاويات.
انطلقت مروحيات البحرية الأميركية من السفينتين أيزنهاور وجرافلي وأطلقت النار على الزوارق السريعة، التي ردت بإطلاق النار. وأغرقت الولايات المتحدة ثلاثة من الزوارق الصغيرة الأربعة، مما أسفر عن مقتل أفراد الطاقم. أما القارب الرابع فقد فر.
كان الرئيس بايدن في سانت كروا في جزر فيرجن الأمريكية لقضاء إجازته السنوية بمناسبة رأس السنة الجديدة مع السيدة الأولى. وكان جيك سوليفان (مستشار الأمن القومي الأمريكي) هو وزوجته ماجي جودلاندر قد سافرا معهم. وكانا يخططان لقضاء عطلة نهاية أسبوع مريحة في رأس السنة الجديدة على شاطئ البحر.
ومع ذلك، في صباح يوم رأس السنة الجديدة، كان الرئيس بايدن يجري مكالمة آمنة أخرى مع وزير الدفاع أوستن، والجنرال سي كيو براون (رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية)، وجيك سوليفان، وبريت ماكجورك (المبعوث الخاص لشؤون الشرق الأوسط) وآخرين لمناقشة ما إذا كان ينبغي لبايدن أن ينفذ ضربات مباشرة في اليمن ضد الحوثيين.
وقال أوستن وسي كيو براون إن الجيش سيحتاج إلى وقت للتحضير لضربة من هذا النوع، لذلك لم يأذن بايدن بضربات فورية لكنه أراد التأكد من قيامهم بالتخطيط.
“ماذا سيحدث إذا ضربنا تلك الأهداف؟” سأل بايدن، موجها أسئلة لمستشاريه. “ما هي الأضرار الجانبية؟ كيف قد يتفاعل الحوثيون؟ هل نحن مستعدون لرد فعلهم المضاد؟ هل شعبنا محمي؟ هل لدينا دفاع صاروخي كافٍ؟ هل لديكم الموارد التي تحتاجونها؟”
أوضح الرئيس أنه لا يريد استخدام القوة العسكرية على نحو من شأنه أن يؤدي إلى عواقب من الدرجة الثانية أو الثالثة. فالمنطقة كانت بالفعل أشبه ببرميل بارود قابل للاشتعال والانتشار على الفور.
وقال بايدن “جهزوا كل شيء واستعدوا للانطلاق”.
كما وجههم بالتنسيق مع حلفائهم لتقديم إدانة شديدة وتحذير للحوثيين من شن المزيد من الهجمات. وصدر بعد يومين بيان مشترك وقعته 13 دولة.
خلال شهر يناير (كانون الثاني)، استمرت هجمات الحوثيين. أخبر بايدن ماكجورك أنه يريد تجربة الدبلوماسية مع الإيرانيين بالإضافة إلى التهديدات واستخدام القوة. كان لابد من إدارة الشرق الأوسط بعناية. أراد بايدن أن يكون نشطًا، ولكن ليس نشاط مكثف كما كان أسلوبه. كان حريصًا على إخماد الشعور بالغرب المتوحش في الشرق الأوسط.
وكان لدى بايدن ثلاث رسائل واضحة للإيرانيين. وقال بايدن لماكجورك: “نحن لا نبحث عن صراع ضخم في الشرق الأوسط هنا، نريد احتواء هذا الصراع في غزة ولا نبحث عن حرب مع إيران”.
وأضاف بايدن “ولكن، ولكن، ولكن كبيرة، سنحمي شعبنا وسنحمي مصالحنا”.
وقال لماكجورك إن عليه تحذير الإيرانيين: “إما أن تتوقفوا عن هذا وإلا”.
توجه ماكجورك إلى مسقط، عاصمة عُمان. ولم تتواصل الولايات المتحدة بشكل مباشر مع الإيرانيين، بل استخدمت وسطاء، مثل العُمانيين. وكانت رحلة شاقة تجاوزت 7000 ميل.
وقال ماكجورك في رسالة نقلها العمانيون إلى علي باقري كاني نائب وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين النوويين: “عليكم السيطرة على الحوثيين الذين يطلقون هذه الصواريخ على السفن”.
كان هذا الترتيب يبدو غريباً بالنسبة لماكجورك. فقد كان بوسعه أن يرى الإيرانيين على الجانب الآخر من الغرفة وكانوا هم يرونه. ولكنهم لم يتحدثوا إلى بعضهم البعض بشكل مباشر. وكان العُمانيون يمررون الرسائل ذهاباً وإياباً. ولكن كان هذا هو أفضل خيار للتواصل المباشر بين الولايات المتحدة وبين المرشد الأعلى لإيران.
“لا نستطيع السيطرة عليهم”، هكذا أجاب ممثلو إيران. وقد سمع ماكجورك هذه الإجابة منهم كثيراً. فقد كان يعلم أن إيران أوقفت تماماً، مؤقتاً على الأقل، الهجمات على القوات الأميركية في العراق. لذا فقد كان يعتقد أن بإمكانها إيقافها في البحر الأحمر. ثم نقل إليهم تحذير بايدن إلى ماكجورك.
وقال ماكجورك “إذا لم تتمكنوا من إيقاف الحوثيين، فسوف نستهدفهم بشكل مباشر. ويمكننا استهدافكم بشكل مباشر لأننا نحملكم المسؤولية”.
إيران لم تقدم أي التزام لماكجورك.
أمر الرئيس بايدن بشن ضربات جوية وبحرية ضد الحوثيين في تلك الليلة (12 يناير/كانون الثاني). وضربت الهجمات مواقع إطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار التابعة للحوثيين ومناطق تخزين الأسلحة والرادارات بقنابل موجهة بدقة. وأطلقت غواصة تابعة للبحرية صاروخ كروز من طراز توماهوك. وانضم خمسة من حلفاء الولايات المتحدة – بريطانيا وهولندا وأستراليا وكندا والبحرين – إلى الرد. ورد الحوثيون بتحذير: “يجب أن تكون الولايات المتحدة والمملكة المتحدة مستعدتين لدفع ثمن باهظ”.
ويعتقد ماكجورك أن هذا الأمر أظهر الطريقة المتعمدة والحذرة التي يستخدم بها بايدن القوة العسكرية.
وبعد أسبوع، أعلنت الإدارة الأمريكية والمملكة المتحدة عن حزمة من العقوبات ضد أربعة من كبار قادة الحوثيين. وكان الهدف من فرض العقوبات على الأفراد هو تقليل الضرر الذي قد يلحق بسكان اليمن البالغ عددهم 32 مليون نسمة، والذين كانوا يعانون بالفعل من المجاعة والحرب.
كان بايدن يريد زيادة الضغوط وتصعيد التهديدات إلى هذا الحد وتنفيذها. وكان أحد مبادئه الأساسية في السياسة الخارجية هو أن “القوى العظمى لا تلجأ إلى الخداع/المراوغة”. لذا لن يكون هناك مجال للخداع. وكان عازماً على تجنب حرب إقليمية أوسع نطاقاً.
حصري- مختبئة في أعماق الأرض.. مخازن ومصانع الحوثيين الأكثر سرية حصري- الحوثيون يتخذون إجراءات جديدة وسط مخاوف اغتيال قادة الجماعة الحوثيون بين طموح إقليمي وعبء ثقيل: هل ينجحون في خلافة حزب الله؟ (تحليل معمق) الحرب الباردة في الجنوب تتصاعد.. المجلس الانتقالي والحكومة اليمنية على حافة المواجهة اغتيال حسن نصر الله فرصة لزعيم الحوثيين هل سيلعب الحوثيون دورا أكبر في صراع الشرق الأوسط؟ يمن مونيتور1 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين مقالات ذات صلة ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين 1 نوفمبر، 2024 كيف يمكن لإسرائيل أن تغير حسابات إيران النووية؟ 1 نوفمبر، 2024 إيران وروسيا تقتربان من التوصل لاتفاق دفاعي 1 نوفمبر، 2024 حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة 1 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق تقارير حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة 1 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن 1 نوفمبر، 2024 ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين 1 نوفمبر، 2024 كيف يمكن لإسرائيل أن تغير حسابات إيران النووية؟ 1 نوفمبر، 2024 إيران وروسيا تقتربان من التوصل لاتفاق دفاعي 1 نوفمبر، 2024 حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة 1 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين 1 نوفمبر، 2024 حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة 1 نوفمبر، 2024 الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على عدة محافظات 31 أكتوبر، 2024 وزير الخارجية اليمني يقول إن هناك تأثير للحرب في لبنان على اليمن 31 أكتوبر، 2024 ناسا ترصد ابتلاع الشمس لمذنب “الهالوين العظيم” 31 أكتوبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 16 ℃ 23º - 15º 35% 1.46 كيلومتر/ساعة 23℃ الجمعة 23℃ السبت 22℃ الأحد 22℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء تصفح إيضاً كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن 1 نوفمبر، 2024 ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين 1 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬322 غير مصنف 24٬186 الأخبار الرئيسية 14٬926 اخترنا لكم 7٬060 عربي ودولي 6٬964 غزة 6 رياضة 2٬350 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬252 كتابات خاصة 2٬083 منوعات 2٬007 مجتمع 1٬840 تراجم وتحليلات 1٬796 ترجمة خاصة 77 تحليل 13 تقارير 1٬613 آراء ومواقف 1٬544 صحافة 1٬485 ميديا 1٬411 حقوق وحريات 1٬325 فكر وثقافة 901 تفاعل 815 فنون 481 الأرصاد 323 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enanنور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...
SALEHتم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...
محمد عبدالله هزاعيا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...
.نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...
issamعندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...