بالدرونز.. إطلاق مبادرة "جودة" لفحص وتقييم طرق المشاعر
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للطرق عن إطلاق مبادرة "جودة" لفحص وتقييم طرق المشاعر باستخدام الدرونز، حيث تتميز بإمكانية الوصول إلى الأماكن الصعبة كالعبارات والجسور والعقبات، بالإضافة إلى دورها في اختصار الوقت والجهد في عملية الفحص.
وتعمل تقنية الدرونز من خلال تقييم حالة الطريق، عبر استخدام المسح الحراري، كما تعمل على التأكد من نظافة حرم الطريق والتأكد من الأصول وحالتها مثل اللوحات والحواجز وكافة عوامل السلامة في الطريق، كما تعمل على قياس مستوى المياه الجوفية أسفل الطرق في حال وجودها.
من الجنسية الإفريقية .. تفاصيل نقل أول حالة بالإسعاف الجوي من محيط الحرم المكي خلال #موسم_الحج#اليوم | #حج_1445هـ | #يسر_وطمأنينة | #رؤية_السعودية_2030
أخبار متعلقة مسجد "الخيف" جاهز لاستقبال حجاج بيت الله الحرامشاهد| جاهزية مقرات ضيوف خادم الحرمين في المشاعر المقدسةللمزيد: https://t.co/oddCv0Q5wF pic.twitter.com/pLRqzr1A9o— صحيفة اليوم (@alyaum) June 13, 2024مبادرة "جودة"يذكر أن الهيئة العامة للطرق تعمل على مسح وتقييم كافة شبكات الطرق المؤدية للمشاعر المقدسة، بما يضمن تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن وتسهيل حركة تنقلهم عبر شبكة طرق المملكة التي تعد الأولى على مستوى العالم في مؤشر ترابط الطرق.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مكة المكرمة مبادرة مكة المكرمة الدرونز طرق المشاعر
إقرأ أيضاً:
في مدينة لبنانية.. إطلاق مبادرة لـفرز النفايات من المصدر
أطلقت بلدية جبيل - بيبلوس مبادرة لفرز النفايات بهدف تحسين إدارة النفايات القابلة لإعادة التدوير لأكثر من 43000 شخص في المدينة، بدعم من الوكالة الأميركيّة للتنمية الدوليّة USAID.وأشارت البلدية في بيان ان "برنامج دعم المجتمع المحلّي (CSP) المموّل من الـUSAID، قدم لبلدية جبيل 397 حاوية جديدة لفرز النفايات القابلة لإعادة التدوير، بقيمة 36168 دولاراً أميركياً، بهدف تعزيز البنية التحتية المحدودة لإعادة التدوير في المدينة وتمكين أفراد المجتمع من الفرز من المصدر".
وأطلقت المبادرة في مبنى البلدية في حضور ووزير البيئة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور ناصر ياسين، النائب زياد حواط، رئيس بلدية جبيل وسام زعرور وأعضاء المجلس البلدي في جبيل، مدير مكتب التنمية المحلية في USAID - لبنان مارك ويلت، مدير مكتب البرامج في ال USAID مارك دوغلاس، ورئيس شركة ادارة نفايات لبنان LWM بيار بعقليني.
وشكر زعرور خلال كلمته، "الوكالة الأميركيّة للتنمية الدوليّة على دعمها"، مشيرًا إلى "التزام الUSAID المستمر بالتنمية المستدامة وحماية البيئة"، وقال: "جبيل المدينة العريقة في التاريخ والتراث، أصبحت رمزًا للتقدم والمبادرات البيئية، ومن أبرز إنجازاتنا إنشاء أول منشأة لمعالجة النفايات منذ 13 عامًا، وتحسينها باستمرار، إطلاق حملات فرز النفايات من المصدر ومنع استخدام الأكياس البلاستيكية، بناء سفينة فينيقية من 50,000 علبة بلاستيكية بالتعاون مع الجامعة اللبنانية الأميركية، تركيب 350 مصباحًا يعمل بالطاقة الشمسية في المدينة، السعي لإنشاء أول محمية بحرية في قضاء جبيل، ونحن بانتظار إقرار القانون من البرلمان، تنفيذ مشروع أرصفة بطول 2 كم لتشجيع المشي وتنظيم المرور وافتتاح أول محطة باصات كهربائية في لبنان بتمويل من UNDP بقيمة 2.6 مليون دولار".
وأكد التزام البلديّة "حماية البيئة والحفاظ على هويتنا وتراثنا. وبدعم سكان جبيل وشركائنا، ستظل جبيل نموذجًا للابتكار والاستدامة".
بدوره، شرح ويلت أن "هذه المبادرة أكثر من مجرد إضافة حاويات جديدة لإعادة التدوير أو تعزيز البنية التحتية، إنها شهادة على قوة الشراكة، وتفاني مجتمع جبيل، والتزام الولايات المتحدة الدائم بالتنمية المستدامة في لبنان".
وأضاف: "هذه الجهود ستسهم في تخفيف الضغط على المكبّات، وتخفيف التلوث، وخلق فرص عمل في مجالات الفرز والجمع، وتوفير التكاليف على البلدية، إلى جانب إفادة 43,000 شخص من المجتمع المحلّي".
وأشاد وزير البيئة بـ"بلدية جبيل وشركائها والتزامهم بالإدارة المستدامة للنفايات"، وقال: "تُعدّ مثل هذه المبادرات ضرورية لتعزيز الوعي البيئي وتقليل اعتماد لبنان على المكبات، وتتماشى هذه الجهود مع استراتيجية وزارة البيئة لتعزيز الفرز من المصدر وإعادة التدوير، مع دعم اللامركزية، وتعزيز دور البلديات في إدارة النفايات الصلبة".