مصطفى فتحي يسجل هدفا وينهار باكيا.. ما علاقة محمد صلاح بتصرف اللاعب؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
دخل نجم نادي بيراميدز مصطفى فتحي في نوبة بكاء بعدما سجل هدفا لفريقه في شباك سموحة (3-0) اليوم الخميس، في مباراة مؤجلة من الجولة الـ11 للدوري المصري.
وأحرز فتحي الهدف الثاني في الدقيقة 24 بعد تمريرة المغربي وليد الكرتي، فسدد بقوة من داخل منطقة الجزاء كرة ارتطمت بمدافع سموحة ميدو مصطفى وسكنت في الشباك.
اللاعب يبكي بشدة????.. احتفال غريب من مصطفى فتحي بعد تسجيله الهدف الثاني لبيراميدز في شباك سموحة????.. تفتكروا إيه السبب! pic.twitter.com/fgilkufXjQ
— OnTime Sports (@ONTimeSports) June 13, 2024وأجهش فتحي بالبكاء بعد تسجيله الهدف، والتف لاعبو بيراميدز حوله لمعرفة سبب بكائه، وحقيقة تعرضه لإصابة أثناء تسديد لعبة الهدف.
ولم يكن بكاء نجم بيراميدز مبررا، ما أثار الجدل بين الجماهير التي ربطت بين حزن اللاعب وما حدث له من إحراج بعد رفض قائد منتخب مصر محمد صلاح الخروج ودخوله بدلا منه خلال مواجهة "الفراعنة" وغينيا بيساو الاثنين الماضي في التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026.
إقرأ المزيدوترددت أنباء حول رفض صلاح استبداله في الدقيقة 90 خلال مواجهة غينيا بيساو بعد ظهور مصطفى فتحي وهو يستعد للدخول بجانب تبديل آخر بمشاركة ناصر ماهر على حساب أحمد أمين "أوفة".
وظهر صلاح وهو يتحدث تجاه مقاعد بدلاء منتخب مصر، قبل أن يتراجع المدرب حسام حسن عن مشاركة مصطفى فتحي، فيما فسره البعض برفض قائد "الفراعنة" الخروج من الملعب.
ولكن الجهاز الفني للمنتخب المصري أكد لاحقا عبر بيان أن حسام حسن هو من تراجع عن التبديل.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: محمد صلاح مصطفى فتحی
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: تدمير حماس أكثر أهمية من تحرير الرهائن
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الانتصار على حماس خلال الحرب في قطاع غزة، بأنه يعد هدفا أكثر أهمية من إعادة الرهائن المحتجزين هناك.
ونقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل ووسائل إعلام أخرى، الخميس، عن نتنياهو القول إن الإفراج عن المختطفين يعتبر" هدفا مهما للغاية" ولكن هناك هدفا أسمى.
وقال خلال فعاليات للاحتفال بيوم استقلال إسرائيل "الهدف الأسمى هو الانتصار على أعدائنا، وسنحقق ذلك".
وتابع: "لدينا العديد من الأهداف في هذه الحرب. نريد أن نعيد جميع رهائننا إلى الوطن. لقد أعدنا حتى الآن 147 شخصا أحياء، و196 بالمجمل".
وأضاف: "ما زال هناك ما يصل إلى 24 شخصا أحياء، و59 بالمجمل، ونريد أن نعيد الأحياء منهم والأموات. هذا هدف في غاية الأهمية، لكنه ليس الهدف الأعلى. الهدف الأسمى هو تحقيق النصر على أعدائنا، وهذا ما سنحققه".
ويتهم أقارب الرهائن، نتنياهو بتعريض حياة المختطفين للخطر بالعملية العسكرية في قطاع غزة، فيما أكد منتدى عائلات الرهائن أن موقف رئيس الوزراء يتعارض مع موقف غالبية الإسرائيليين.