بخطوات بسيطة.. طرق تقديم بلاغ للنائب العام عبر الإنترنت
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تعتبر البلاغات للنائب العام وسيلة هامة يلجأ إليها العديد من المواطنين عند تعرضهم لعمليات النصب أو الاستيلاء على حقوقهم من قِبَل الأشخاص الذين يتجاوزون حدود القانون، ومن أجل تيسير هذه العملية وتوفير الوقت والجهد على المواطنين، تم تطوير خدمة منظومة العرائض الإلكترونية الموحدة للنائب العام.
تتيح هذه الخدمة لأي مواطن تقديم شكوى للنائب العام عبر الإنترنت، دون الحاجة إلى زيارة النيابة العامة شخصيًا.
طرق تقديم البلاغات للنائب العام:
-زيارة الموقع الرسمي للنيابة العامة
يبدأ مقدم البلاغ بزيارة الموقع الرسمي للنيابة العامة على الإنترنت، حيث يتم توفير خدمة تقديم البلاغات الإلكترونية.
-استمارة تقديم البلاغ الإلكترونية
بعد الدخول إلى الموقع، يقوم مقدم البلاغ بالضغط على رمز "استمرار" للوصول إلى صفحة جديدة تحتوي على الإرشادات والقوانين المتعلقة بتقديم البلاغات، وبمجرد الضغط على زر "موافق" لتقديم الخدمة، يتم توجيهه إلى صفحة ملء البيانات اللازمة.
-ملء الاستمارة وتقديم الوثائق الداعمة
يقوم المواطن بملء الاستمارة الخاصة بتقديم البلاغ ويقوم بإرفاق المستندات الداعمة للبلاغ عن طريق سحبها إلكترونيًا، بعد ذلك يتم إجراء عملية الدفع عبر الإنترنت باستخدام خدمة الدفع الإلكتروني.
-متابعة البلاغ
يُتيح لمقدم البلاغ متابعة حالة البلاغ الخاص به عن طريق الدخول إلى الموقع مرة أخرى واختيار خيار "متابعة العرائض الإلكترونية"، أو يمكنه انتظار رسالة على هاتفه المحمول تفيده بنتيجة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تقديم البلاغات للنائب العام نيابة العامة تقديم بلاغ للنائب العام إلكتروني ا طرق تقديم بلاغ للنائب العام للنائب العام تقدیم البلاغ
إقرأ أيضاً:
قطر تجدد دعمها الكامل لسوريا وترحب بخطوات إعادة هيكلة الدولة
الدوحة-سانا
جددت قطر دعمها الكامل لسوريا، ورحبت بالخطوات التي تهدف إلى إعادة هيكلة الدولة السورية وتعزيز التوافق والوحدة الوطنية، بما يمهد لتوطيد الأمن والاستقرار، وبناء دولة القانون والمؤسسات والتنمية والازدهار.
وفي بيان نقلته وكالة الأنباء القطرية “قنا”، جدَدت وزارة الخارجية القطرية التأكيد على مساهمة قطر الفعّالة في كل الجهود الإقليميّة والدوليّة الرامية إلى تحقيق تطلعات الشعب السوري في الحريّة والتنمية والازدهار والعيش الكريم.
وأشارت الخارجية إلى أن المرحلة المفصلية الحالية في سوريا تتطلب احتكار الدولة للسلاح في جيش واحد يعبر عن كل المكونات دون إقصاء، حفاظاً على سيادة البلاد واستقلالها وسلامة أراضيها، وبما يمهد لانتقال سلمي للسلطة من خلال عملية سياسية شاملة.