باريس.. أمسية شعرية يمنية فرنسية على هامش معرض سقطرى
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
شهدت العاصمة الفرنسية، اليوم، أمسية شعرية، على هامش معرض صور جزيرة سقطرى اليمنية المقام في العاصمة الفرنسية باريس.
وشارك في الأمسية، مندوب اليمن لدى اليونيسكو د. محمد جميح، وعدد من الشعراء الفرنسيين.
وقال جميح في منشور له على منصة فيسبوك: "شاركت في أمسية شعرية يمنية فرنسية ليلة أمس، مع عدد من الشعراء الفرنسيين: إريك بويندرون، Eric Poindron, والشاعرة والفنانة سافو، Sapho, والأمير رورو، Prince Roro , وشارلوت ساليو, Charlotte Saliou.
وأضاف: "ألقيت نصاً باللغة العربية حول سقطرى، مع ترجمة، وقرأت نصاً آخر لشاعر سقطرى عبدالله سعد بطمهي، تُرجم من اللغة السقطرية إلى العربية".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: فرنسا باريس سقطرى جميح اليمن
إقرأ أيضاً:
محكمة فرنسية تنظر في صلاحية مذكرة توقيف بحق الأسد
تنظر محكمة النقض الفرنسية في الرابع من يوليو في صلاحية مذكّرة توقيف بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية صادرة بحق بشار الأسد حين كان رئيسا لسوريا وبالتالي تمتّعه المحتمل بحصانة، وفق ما أفاد مصدر قضائي الاثنين.
وللبتّ في صلاحية مذكّرة التوقيف ستعقد محكمة النقض وهي الهيئة القضائية العليا في فرنسا، جلسة عامة علنية.
سيتعيّن على القضاة البتّ في صلاحية مذكّرة التوقيف الصادرة في نوفمبر 2023 بحق بشار الأسد في إطار هجمات بأسلحة كيميائية نُسبت إلى قواته في الخامس من أغسطس في عدرا ودوما (450 مصابا) وفي 21 أغسطس 2013 في الغوطة الشرقية حيث قُتل أكثر من ألف شخص بغاز السارين وفق الاستخبارات الأميركية.
وأقرّت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب بأنه "من المحتمل" أن يكون بشار الأسد ضالعا في هذه الهجمات، لكنها اعترضت على الأسس القانونية لصدور هذه المذكّرة، معتبرة أن المُلاحق يتمتّع بحصانة شخصية إذ كان ما زال لدى صدورها رئيس دولة.
وتم رد طلب النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب إبطال المذكّرة في يونيو 2024. وقدّمت النيابة العامة الاستئنافية في باريس لائحة استئناف سيُنظر فيها في الرابع من يوليو.
ومُنح بشار الأسد لجوءا إنسانيا في روسيا بعدما أطاحه من الحكم في ديسمبر تحالف فصائل مسلّحة بقيادة هيئة تحرير الشام.
ستنظر محكمة النقض في اليوم نفسه باستئناف تقدّم به أديب ميالة، الحاكم السابق للمصرف المركزي السوري (2005-2016) يدفع فيه بعدم جواز ملاحقته في فرنسا بسبب تمتّعه بحصانة وظيفية.
وقالت المستشارة في الغرفة الجنائية آن لوبيرور خلال ندوة في محكمة النقض في 17 مارس إن "السؤال المحوري" المطروح يكمن في "معرفة ما إذا الأعراف الدولية تستثني من الحصانة الشخصية و/أو الوظيفية أفعالا تشكل جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب".
وتستهدف الأسد مذكرة توقيف أخرى أصدرها قاضيان باريسيان في يناير، بتهمة التواطؤ في جرائم حرب، على خلفية قصف منطقة سكنية في درعا (جنوب غرب) نُسب إلى قواته في العام 2017.