شهد العالم في 8 أبريل 2024 كسوفًا شمسيًا كليًا أثار اهتمام الكثيرين، لكن هذا ليس سوى البداية! فخلال العقد المقبل، ستُزّين سماء الأرض 7 ظواهر كسوف كلي أخرى للشمس، لتتيح فرصة ذهبية لمحبي الفلك لمشاهدة هذا الحدث الفريد من نوعه.

مواعيد الكسوف:

12 أغسطس 2026: سيكون أول كسوف كلي للشمس في أوروبا منذ 27 عامًا، وسيُشاهد من غرينلاند وأيسلندا وإسبانيا.

2 أغسطس 2027: سيعبر مسار هذا الكسوف الدول العربية وإسبانيا، مع أفضل مشاهدة في جنوب إسبانيا والمغرب وتونس ومصر. 21 يونيو 2028: سيكون هذا الكسوف مرئيًا من أستراليا ونيوزيلندا. 1 يونيو 2030: سيحدث هذا الكسوف في الغالب في البحر، لكن يمكن مشاهدته من ناميبيا وجنوب إفريقيا وأستراليا. 14 أبريل 2031: سيُشاهد كسوف الشمس الهجين النادر من هاواي وبنما. 20 أبريل 2033: سيعود الكسوف الكلي إلى أمريكا الشمالية. 20 مارس 2034: سيُشاهد هذا الكسوف من 13 دولة في وسط إفريقيا وجنوب آسيا، بما في ذلك مصر وإيران والهند.

معلومات هامة:
تختلف مدة الكسوف الكلي من موقع إلى آخر، حيث تتراوح من دقيقة واحدة و8 ثوانٍ إلى 6 دقائق و23 ثانية.

هناك العديد من العوامل التي تُؤثر على مشاهدة الكسوف الكلي، مثل الطقس ووجود الغيوم.
يُنصح بالتخطيط لمشاهدة الكسوف الكلي مسبقًا، حيث قد تكون بعض المواقع مزدحمة بشدة.

نصائح لمشاهدة الكسوف:
استخدم نظارات شمسية خاصة لمشاهدة الكسوف.
ابحث عن مكان مفتوح بعيدًا عن المباني والأشجار.
استخدم تلسكوبًا أو منظارًا لمشاهدة الظاهرة بشكل أوضح.
اتبع تعليمات السلامة من السلطات المحلية.
لا تفوّت فرصة مشاهدة أحد هذه الكسوفات الشمسية الكلية خلال العقد المقبل! فهذه الظواهر الطبيعية تُعدّ فرصة رائعة لفهم عظمة الكون وفهم حركاته.

مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الشمس الكسوف الکسوف الکلی هذا الکسوف الکسوف ا کسوف ا

إقرأ أيضاً:

«الصحة» نستهدف خفض معدل الإنجاب الكلي إلى 2.1 بحلول عام 2027

عقدت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة والسكان، اجتماعًا تنسيقيًا للمجلس القومي للسكان بمشاركة ممثلين عن الجهات التنفيذية المختلفة.

وقال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لـ وزارة الصحة والسكان، إن الاجتماع استُهل بعرض أهداف اللقاء وملخص الخطة العاجلة للتنمية البشرية وتحسين الخصائص السكانية التي أُطلقت في يناير 2025، مع مناقشة آليات تنفيذها، وشهد الاجتماع تشكيل مجموعات عمل متخصصة لضمان تحقيق أهداف الخطة العاجلة، التي تركز على قضايا محورية مثل تمكين المرأة، ومكافحة التسرب من التعليم، والقضاء على الجهل التعليمي، ومواجهة زواج وعمل الأطفال، بالإضافة إلى تحسين المؤشرات السكانية المركبة في المناطق ذات الأولوية.

وأَضاف «عبد الغفار»، في بيان، اليوم الأربعاء، أن نائب الوزير شددت على أهمية تحقيق المباعدة بين الولادات حفاظًا على صحة الأطفال في مراحل الطفولة المبكرة، بهدف خفض معدل الإنجاب الكلي إلى 2.1 بحلول عام 2027، مشيرة إلى أن الخطة تستهدف تطوير 73 منطقة ذات أولوية في الجمهورية، يعيش بها نحو 30 مليون مواطن، على أن تشمل المرحلة الأولى 16 منطقة

أشار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى أن نائب الوزير أوضحت أن الخطة العاجلة ترتكز على تحقيق اللامركزية الكاملة في تنفيذ البرامج والمبادرات، مع تعزيز التطوير المؤسسي للمجلس القومي للسكان وتفعيل دور فروعه في المحافظات لضمان وصول الجهود إلى جميع المناطق، كما تعتمد الخطة على بناء شراكات متعددة الأطراف تجمع بين الجهات الحكومية والمجتمع المدني بهدف توحيد الجهود وتعظيم الأثر التنموي، ويأتي ضمن أولوياتها أيضًا تطوير مراكز الرعاية الصحية الأولية لتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين وتعزيز رضاهم، بالإضافة إلى تطبيق مبادئ الحوكمة لضمان الشفافية والكفاءة في إدارة وتنفيذ مختلف المحاور التنموية.

خفض معدل الإنجاب الكلي إلى 2.1

وفي سياق متصل، تم التنسيق بين مختلف الوزارات والهيئات الحكومية لإدارة الملفات ذات الصلة، مع التأكيد على الدور الحيوي للإعلام في توعية المجتمع وتعزيز الاستدامة لنتائج الخطة.

في حين أكدت الدكتورة مارغريت صاروفين نائب وزير التضامن الاجتماعي على أهمية اتباع الأسلوب العلمي في متابعة تنفيذ المحاور المختلفة، كما أشار الأستاذ محمد القرش، معاون وزير الزراعة، إلى أهمية تمكين المرأة في المناطق الريفية من خلال مشروعات تنموية مدعومة، بينما شدد الدكتور طلعت عبد القوي، رئيس الاتحاد العام للجمعيات الأهلية، على ضرورة توزيع الأدوار بوضوح، مع الالتزام بمؤشرات الأداء السكانية لتحقيق نتائج ملموسة.

من جانبه، أشار الدكتور أحمد الشرقاوي، وكيل قطاع المعاهد الأزهرية وممثل الأزهر الشريف، إلى أن الدستور المصري يضع الأسرة في صميم أولوياته باعتبارها نواة المجتمع، مشددًا على دور الأزهر في دعم قيم الدين والأخلاق كأساس لبناء الأسرة المصرية، موضحًا أن وحدة «لم الشمل» بالأزهر ساهمت في المصالحة بين أكثر من 185 ألف أسرة، بالإضافة إلى عقد برامج تدريبية للصحة النفسية وتثقيف المعلمين والمعلمات من خلال 27 وحدة متخصصة للدعم النفسي والمعرفي في مختلف المحافظات.

التزام المؤسسات الدينية بحماية حقوق الأطفال

وفي السياق ذاته، أشار القس أنطونيوس صبحي ممثل الكنيسة المصرية إلى وجود تشريعات كنسية صارمة تمنع زواج الأطفال قبل بلوغ سن 18 عامًا، تأكيدًا على التزام المؤسسات الدينية بحماية حقوق الأطفال.

واختتمت الدكتورة أميرة السعيد، المدير العام بالجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، الحديث بالإشارة إلى دور الجهاز في إجراء المسح الصحي للأسرة المصرية هذا العام، لدعم خطط التنمية المستدامة استنادًا إلى بيانات دقيقة تعزز اتخاذ القرار.

مقالات مشابهة

  • ثمنا للشمس .. حين تقاوم المرأة الفلسطينية السجّان
  • «الصحة» نستهدف خفض معدل الإنجاب الكلي إلى 2.1 بحلول عام 2027
  • توزيع درجات الشهادة الابتدائية الأزهرية 2025 الترم الأول.. اعرف المجموع الكلي
  • الحكومة تكشف موعد تحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي للدولة
  • كوميديا الثلاثينات في رمضان 2025.. 5 أسباب تدفعك لمشاهدة مسلسل النص
  • كهرباء عدن تعلن خروجاً كلياً عن الخدمة من منتصف الليلة بسبب نفاد الوقود
  • موعد أول كسوف شمسي في 2025.. هل يتحول النهار إلى ليل؟
  • مسلسلات رمضان 2025.. موعد عرض «ولاد الشمس» لـ طه دسوقي وأحمد مالك
  • الكرملين: على أمريكا وقف تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا كليا
  • موكب كوكبي نادر يزين سماء فبراير.. فرصة مذهلة لمشاهدة خمسة كواكب متألقة