أدلى عاطل متهم بسرقة الدراجات النارية من منطقة مدينة نصر، باعترافات تفصيلية لرجال المباحث، حيث قال انه تخصص فى سرقتها بأسلوب توصيل الاسلاك.


وأضاف المتهم بأنه كان يراقب الدراجات النارية المركونه فى الشوارع ومداخل العقارات وسرقتها بأسلوب توصيل الاسلاك.


وأضاف المتهم بأنه ارتكب 4 وقائع سرقة، وكان يبيع الدراجات النارية لتاجر بسعر بخس على علم أنها من متحصلات سرقة.


وعاقبت المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بالحبس مدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التي لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.

كما يعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التي يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهي عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات.

الحكم بالحبس فى جرائم السرقة أو الشروع فيها يكون مشمولا بالنفاذ فورا ولو مع حصول استئنافه.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: اخبار الحوادث سرقة عقوبة السرقة مدينة نصر الدراجات الناریة

إقرأ أيضاً:

فوضى توصيل الطعام.. ضغوط المواسم تكشف تحديات بالجودة والتنظيم والرقابة

كشفت فترات الذروة والمواسم في المملكة عن ضغوط استثنائية تواجه قطاع توصيل الطعام المتنامي، حيث يتسبب الارتفاع الحاد في الطلب، والمنافسة الشديدة، في تحديات لوجستية وتشغيلية تؤثر سلباً على جودة الخدمة.
غياب التنسيق الفعال بين شركات التوصيل والمطاعم والسائقين يخلق حالة من الفوضى
أخبار متعلقة جامعة جدة تعلن بدء استقبال مشاركات الطلبة في مسابقة تحدي التقنيةلتحفيز الابتكار.. آلية جديدة لتحديد ضوابط الاستخدام الثانوي للبياناتمناطق المملكة الرئيسية باتت نقطة جذب للفعاليات مما يزيد الطلب بشكل غير مسبوق
عميل يقترح وضع آليات فعالة تضمن وصول الطعام للعميل بحالة جيدة

"العطاس": تحديد سقف أعلى لعدد الطلبات لكل مطعم خلال ساعات الذروة
الفوضى في هذا القطاع أثار شكاوى العملاء، رغم الإيجابيات الملموسة التي يوفرها القطاع من سهولة الوصول للوجبات بأسعار تنافسية.
وأكد عدد من المتضررين والمختصين في النقل والخدمات اللوجستية لـ ”اليوم“، أن غياب التنسيق الفعال بين شركات التوصيل والمطاعم والسائقين يخلق حالة من الفوضى، تتجلى في شكل ازدحام مروري ملحوظ بسبب الانتشار الكبير لمركبات ودراجات التوصيل، وتأخير متكرر في تسليم الطلبات، وتدهور في جودة وحالة الطعام عند وصوله للعميل، لا سيما خلال المواسم التي تشهد إقبالاً كثيفاً مثل رمضان والأعياد وبداية الدوامات وتزامناً مع الفعاليات الكبرى.
زيادة الطلب بشكل غير مسبوق
وفي هذا السياق، أكد محمد العطاس، المختص في قطاع النقل، أن مناطق المملكة الرئيسية باتت نقطة جذب للفعاليات العالمية، مما يزيد الطلب بشكل غير مسبوق على خدمات التوصيل.
وأشار العطاس إلى أن عدم استعداد العديد من الشركات بشكل كافٍ لهذا الارتفاع في الطلب يؤدي إلى تراكم الطلبات وتأخر تسليمها بشكل كبير، موضحاً أن غياب آلية واضحة لتوزيع الطلبات بشكل متوازن بين السائقين يفاقم من حالة الفوضى ويجبر العملاء على الانتظار لفترات طويلة، مما يقلل من القيمة الفعلية للخدمة المقدمة. محمد العطاس، المختص في قطاع النقلمحمد العطاس
وأضاف العطاس أن الضغط المتزايد على السائقين لتسليم أكبر عدد ممكن من الطلبات خلال وقت قصير لا يؤثر فقط على جودة الطعام، الذي قد يتعرض لظروف نقل غير ملائمة، بل يزيد أيضاً من مخاطر وقوع الحوادث المرورية.
الحلول لمعالجة الضغط
واقترح العطاس مجموعة من الحلول لمعالجة هذه التحديات، تشمل ضرورة تحديد سقف أعلى لعدد الطلبات التي يمكن لكل مطعم استقبالها خلال ساعات الذروة بما يتناسب مع طاقته الاستيعابية، وزيادة أعداد السائقين بشكل مدروس في أوقات الطلب المرتفع، بالإضافة إلى تفعيل خيار الحجز المسبق للطلبات لتوزيعها بشكل أفضل على مدار اليوم، مع تشديد الرقابة التنظيمية على تطبيقات التوصيل لضمان تطبيق سياسات تشغيلية عادلة لجميع الأطراف المعنية.
من جانبه، سلّط السائق بندر غسان الضوء على الصعوبات التي يواجهها العاملون في مجال التوصيل خلال أوقات الذروة، موضحاً أن الازدحام المروري الشديد وتأخر بعض المطاعم في تجهيز الطلبات يمثلان تحديين رئيسيين يزيدان من صعوبة عملهم.
الضغط على الطاقة التشغيلية
وأضاف غسان أن قبول بعض المطاعم لعدد طلبات يفوق طاقتها التشغيلية يؤدي حتماً إلى تأخير استلام السائق للطلب، وبالتالي تأخير تسليمه للعميل النهائي.
وأكد على أن السائقين يضطرون في كثير من الأحيان للعمل لساعات طويلة لمحاولة تعويض هذا التأخير، مشيراً إلى غياب رقابة كافية على نسب العمولات والأسعار التي تفرضها بعض التطبيقات، مما يؤثر سلباً على أرباحهم ويزيد من الضغوط المهنية عليهم. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أسعار مغرية وتنافسية في قطاع توصيل الطعام بالمملكة
تجربة سلبية خلال رمضان
وفي شهادة تعكس تجربة العديد من العملاء، روى ماجد الحمودي تفاصيل تجربة سلبية مر بها خلال شهر رمضان الماضي عند طلبه وجبة لتجمع عائلي في وقت الذروة.ماجد الحمودي روى تجريته السلبية في رمضانماجد الحمودي
وأوضح الحمودي أن الطعام وصل بحالة سيئة للغاية، حيث كان غير مرتب ومتفتتاً ومختلطاً ببعضه البعض، كما أن درجة حرارته كانت غير مناسبة.
آلية فعالة لتوصيل الطعام
وشدد الحمودي على الحاجة الماسة لوضع آليات فعالة تضمن وصول الطعام للعميل بحالة جيدة، مقترحاً استخدام عبوات تغليف أكثر متانة، والفصل بين الأطعمة الجافة والسائلة، والاستعانة بأكياس حرارية أو صناديق عازلة للحفاظ على درجة الحرارة المناسبة.
واقترح الحمودي أيضاً ضرورة ترتيب مكونات الوجبة بعناية داخل حقائب التوصيل، بوضع العناصر الثقيلة في الأسفل والخفيفة في الأعلى، واستخدام فواصل لمنع اختلاط الأطعمة، بالإضافة إلى أهمية تدريب السائقين على حمل الطلبات بعناية لتجنب اهتزازها أو وضع أغراض أخرى فوقها.
وأكد على أهمية الحفاظ على نظافة وسائل النقل المستخدمة، سواء كانت سيارات أو دراجات نارية، لضمان تجربة صحية ومرضية للعملاء، مشدداً على أن الالتزام بهذه المعايير أصبح ضرورياً لرفع مستوى الخدمة في هذا القطاع الحيوي.

مقالات مشابهة

  • اعترافات لصوص هواتف المحمول بمدينة نصر تقودهما للمحاكمة
  • وزارة النفط تعتمد منظومات حديثة لمنع سرقة المشتقات النفطية وتهريبها
  • الحوثيون يحتجزون مئات الدراجات النارية في إب ضمن حملة ابتزاز مالي واسعة تطال المواطنين
  • محافظ المنيا يوجه بسرعة توصيل الغاز لقرية أدقاق المسك
  • محكمة الاستئناف بالكويت تحدد جلسة لمحاكمة فجر السعيد
  • الكهرباء مسكت فيه.. القبض على المتهم بـ سرقة الكابلات بمدينة نصر
  • عامل كهرباء يتعرض لـ صعقة قاتلة ويعلق بين الأسلاك .. فيديو
  • حملات لضبط الدراجات النارية الغير مرخصة بشوارع دمياط
  • فوضى توصيل الطعام.. ضغوط المواسم تكشف تحديات بالجودة والتنظيم والرقابة
  • مديرة متوسطة مهددة بالحبس لضربها والدة تلميذة