عربي21:
2025-01-25@00:18:29 GMT

رشقة صاروخية من قطاع غزة تصل 5 مستوطنات إسرائيلية

تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT

رشقة صاروخية من قطاع غزة تصل 5 مستوطنات إسرائيلية

دوت صفارات الإنذار الخميس، في 5 بلدات ومستوطنات إسرائيلية، بعد إطلاق رشقة صاروخية من قطاع غزة.

أعلنت "سرايا القدس" الذراع العسكري المسلح لحركة الجهاد الإسلامي، الخميس، قصف مدن ومستوطنات محاذية لقطاع غزة برشقات صاروخية "ردا على جرائم إسرائيل بحق المدنيين".

وقالت السرايا في بيان عبر منصة تلغرام: "قصفنا مدينتي أسدود وعسقلان ومستوطنات مفلسيم ونيرعام وسديروت .

. برشقات صاروخية مركزة".

وأوضحت أن "القصف جاء ردا على جرائم العدو الصهيوني بحق أبناء شعبنا الفلسطيني".
????في اليوم 251

لحظة وصول صواريخ سرايا القدس من غزة الى عسقلان.. pic.twitter.com/pXITgHM77U — علي شرف الدين (@LAldyn20124) June 13, 2024
وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية تحدثت عن قصف صاروخي من غزة استهدف مناطق في جنوبي دولة الاحتلال بينها عسقلان، فيما نقلت مواقع أخرى عن مصادر في جيش الاحتلال قولها ل، غنه جرى رصد ستة صواريخ أطلقت من غزة، جرى اعتراض بعضها.

وزعمت قوات الاحتلال مرارا أنها قصت على القوة الصاروخية للمقاومة في قطاع غزة، على إثر العملية المتواصلة التي تنفذها في أجزاء عدة من القطاع، لا سيما رفح، لكن المقاومة دكت مستوطنات عدة بالصواريخ، مفندة بذلك مزاعم القضاء عليها وعلى قدارتها الصاروخية.

وتواصل عدوان الاحتلال على قطاع غزة، لليوم الـ251 على التوالي، عبر استهداف الفلسطينيين بالقصف وتدمير المنازل، وارتكاب المجازر في كافة أنحاء قطاع غزة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة الفلسطيني قصف صاروخي الاحتلال فلسطين غزة الاحتلال المستوطنات قصف صاروخي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

دعوة إسرائيلية للاندماج في مخططات التطبيع والتخلي عن أفكار الضمّ

مع تزايد الحديث الاسرائيلي عن إبرام صفقة تطبيع وشيكة مع السعودية في حال توقف العدوان على غزة، يستعيد الاسرائيليون محاولات سابقة لحكومات اليمين لفرض سياسات أحادية الجانب بزعم عدم وجود شريك فلسطيني للتسوية، فضلا عن ترويج اليمين للوهم القائل بأن السلام الإقليمي يمكن تحقيقه دون وجود مكون فلسطيني، ومع ذلك فقد انفجرت هاتان المقاربتان الفاشلتان في وجه الاحتلال في هجوم حماس في السابع من أكتوبر.

وزعم ناداف تامير الرئيس التنفيذي للفرع الإسرائيلي لمجموعة الضغط "جي ستريت"، وعضو مجلس إدارة معهد "ميتافيم" للسياسة الإقليمية، أن "هجوم حماس في السابع من أكتوبر ساهم في ارتفاع جدران الخوف والعداء بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وبات الاحتلال يدرك أن القضية الأكثر أهمية له هي الأمن، لأن تجاهلها يشبه دفن الرأس في الرمال في مواجهة هذا الواقع المتغير، حيث أصبح الجمهور الإسرائيلي أكثر خوفاً، وأكثر تشككا، وأقل استعداداً للنظر في الاعتبارات السياسية".



وأضاف في مقال نشره موقع زمن إسرائيل، وترجمته "عربي21" أن "القناعات الاسرائيلية السائدة اليوم تتمحور حول ضرورة أن ينتهي الاحتلال من أجل تجنب الضرر الاستراتيجي، مقابل توفير الأمن الذي يجلب الترتيبات الدبلوماسية كالتي مع الأردن ومصر، وخلق جبهة إقليمية موحدة ضد المحاور المعادية في المنطقة".

وأوضح الكاتب مستشار الشؤون الدولية لمركز بيريس للسلام، والدبلوماسي السابق في البعثات الإسرائيلية في واشنطن وبوسطن، أن "الجمهور الإسرائيلي مستعد لقبول الدولة الفلسطينية، إن جاءت في شكل اتفاق تطبيع شامل مع الدول العربية، حيث تفضل غالبيته بنسبة 61% الانفصال عن الفلسطينيين على خيار ضمّ أراضيهم، وتشير هذه الأرقام أنه في النهاية سيكون الجمهور الإسرائيلي أكثر واقعية، لأنه بات يدرك أن الطريق للأمن يمرّ عبر التطبيع، بما يشمله من إقامة دولة فلسطينية، بجانب الاعتراف العربي بدولة الاحتلال".

وأشار إلى أن "غالبية كبيرة من الإسرائيليين غير مهتمين بإنهاء الاحتلال لأسباب أخلاقية، لكن الاتفاقات التي ستجلب ثمار الأمن والرخاء لهم ستحظى بدعم شعبي، والتحدي الذي يواجه معسكر السلام هو تنفيذ المبادرة العربية التي طرحت لأول مرة في 2002 كمبادرة سعودية، لكنها في الواقع تحولت لمبادرة عربية كاملة، وتقترح التطبيع الكامل بين العرب وإسرائيل مقابل حل شامل للصراع الفلسطيني على أساس حدود 1967".



وأكد أنه "رغم أن اتفاقيات إبراهيم التطبيع فتحت الباب أمام التعاون الإقليمي والاقتصادي، لكن تجاهلها للقضية الفلسطينية حصرها في عدد محدود من الدول، ولم تحل القضية الأساسية المتمثلة في الصراع العربي اليهودي، واليوم، بعد السابع من أكتوبر، لم يعد بوسع أي دولة عربية تجاهل القضية الفلسطينية، والسعوديون واضحون جداً في أن التطبيع يجب أن يشمل دولة فلسطينية، أي أن الدرس المهم من اتفاقيات التطبيع أن الإسرائيليين فضّلوا التطبيع على الضم".

وأضاف أن "توجه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب باستكمال مسار التطبيع، وإضافة السعودية إليه، يعني أن لديه فرصة للنجاح، رغم اعتراضات اليمين، مما يستدعي من الإسرائيليين اعتماد خطاب فوائد الاندماج في المنطقة، بما يعزز أمن الاحتلال واقتصاده وشرعيته الدولية، رغم معارضة الحكومة الحالية، التي استولى عليها أكثر العناصر تطرفاً، لكن من المؤكد أنها ستفشل بتحقيق أهدافها، وبديلها تشكيل حكومة عاقلة".

وختم بالقول أن "مسارعة الاسرائيليين للتجاوب مع مخطط التطبيع من شأنها أن تسارع بإنشاء حلول مناسبة لهم في 2025، حلول عملية لمشاكلهم اليومية بسبب غياب الأمن، مما يستدعي تحويل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني من حقل ألغام إلى مفتاح لاندماج الاحتلال في المنطقة".

مقالات مشابهة

  • غارة إسرائيلية على مركبة في جنين واستشهاد فلسطينيين
  • خيبة أمل إسرائيلية من تصاعد الخلافات الداخلية.. الارتباط بيننا ضعيف
  • فلسطين.. قوات إسرائيلية كبيرة تقتحم مدينة طولكرم برفقة جرافات عسكرية
  • فلسطين.. طائرات إسرائيلية تهدد الفلسطينيين بإطلاق النار صوب من يتحرك داخل مخيم جنين
  • دعوة إسرائيلية للاندماج في مخططات التطبيع والتخلي عن أفكار الضمّ
  • بالفيديو .. باللون الزيتي المميز شاب فلسطيني يعرض دبابة إسرائيلية تركها الاحتلال في قطاع غزة للبيع
  • صدمة إسرائيلية وإشادة عربية بعد ظهور ذي الأرواح السبع ببيت حانون
  • دبابة إسرائيلية تقتل فلسطينيين في رفح
  • القوات الروسية حسنت مواقعها في عدة مستوطنات بمنطقة خاركوف وحاصرت وحدة أوكرانية
  • مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مشددة