صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي المصري من السالب للموجب وفائض بـ 9.7 مليار دولار
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تحولت صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي المصري من سالب إلى موجب بنهاية مايو الماضي لأول مرة منذ 26 شهرا وأظهرت بيانات البنك المركزي، المنشورة على موقعه الإلكتروني، تسجيل صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي إلى فائض بنحو 9.69 مليار دولار بنهاية مايو الماضي من سالب بنحو 753 مليون دولار بنهاية فبراير الماضي.
إقرأ أيضًا .. البنك المركزي: نقود الاحتياطي «MO» ترتفع إلى 1.8 تريليون جنيه بنهاية مايو 2024
وتوقعت بعض البنوك ومؤسسات التمويل الدولية أن تساهم صفقة تطوير رأس الحكمة وتحرير سعر الصرف في تحول مراكز صافي الأصول الأجنبية للقطاع المصرفي المصري إلى موجب بعد تفاقم مستويات العجز إلى مستوى غير مسبوق.
كان صافي الأصول الأجنبية في القطاع المصرفي قد بدأ في التراجع منذ أكتوبر 2021، ثم تحوّل إلى قيمة سالبة -بما يعني أن التزاماته بالعملات الأجنبية تجاوزت الأصول التي يمتلكها من غير العملة المحلية- بدايةً من شهر فبراير 2022، بالتزامن مع الحرب الروسية الأوكرانية.
ووصل تفاقم عجز صافي الأصول الأجنبية للبنوك بمصر شاملة البنك المركزي قرب 30 مليار دولار بنهاية يناير الماضي قبل أن يبدأ في التحسن والتحول لفائض لدى المركزي.
لمزيد من الاخبار اضغط هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صافی الأصول الأجنبیة
إقرأ أيضاً:
خلال اسبوع.. اكثر من مليار دولار مبيعات المركزي العراقي
الاقتصاد نيوز - متابعة
بلغت مبيعات البنك المركزي العراقي الإجمالية من العملة الصعبة للدولار الأمريكي خلال الأيام التي فتح بها المزاد في الأسبوع الماضي أكثر من مليار دولار.
وباع البنك المركزي خلال الأسبوع الماضي ولمدة 5 ايام التي فتح بها المزاد مليارا و 445 مليونا و 674 الفا و 995 دولارا، بمعدل يومي بلغ 289 مليونا و 134 ألفا و999 دولارا مرتفعا عما سجله الاسبوع الذي سبقه حيث بلغ مليارا و 163 مليونا و 483 الفا و733 دولارا.
وكانت أعلى مبيعات الدولار في يوم الأحد حيث بلغت المبيعات فيه 294 مليونا و 490 الفا و 36 دولارا، فيما كانت أقل المبيعات ليوم الاربعاء حيث بلغت المبيعات فيه 280 مليونا و371 ألفا و 985 دولارا.
وبلغت مبيعات الحوالات الخارجية خلال الاسبوع الماضي، مليارا و 387 مليونا و 574 الفا و 995 دولارا بنسبة ارتفاع بلغت 97 % مقارنة بالمبيعات النقدية التي بلغت 58 مليونا و100 ألف دولار .