كشف هوية صبى وفتاة عثر على جثتيهما فى المعادى
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
كشفت أجهزة الأمن هوية طالب وطالبة تم انتشال جثتيهما من نهر النيل في المعادي، حيث تبين أنهما مقيمان بقرية تابعة لدائرة مركز أبو النمرس في الجيزة، وأنهما خرجا من قريتهما بصحبة سيدة مقيمة بالقرية، وتعرضا للغرق لعدم إجادتهما السباحة.
ويستجوب رجال المباحث السيدة لكشف ملابسات الحادث، وكيفية مصرعهما، وتحرر محضر بالواقعة، لتباشر النيابة المختصة التحقيق.
ورد بلاغ لغرفة النجدة بالعثور على جثتين لصبي وفتاة بنهر النيل في المعادي، فتوجهت قوة أمنية لمكان البلاغ، وتم انتشال الجثتين، وتبين أن الصبي يدعى "م.أ" طالب والفتاة "أ.ر" طالبة، يقيمان بقرية تابعة لمركز أبو النمرس.
عقب التنسيق مع مديرية أمن الجيزة، تم استدعاء أفراد أسرتيهما، وتبين تغيبهما، وتم فحص كاميرات المراقبة بالقرية، ليتبين أن المشهد الأخير لهما كانا بصحبة سيدة مقيمة بالقرية.
تم ضبط السيدة لاستجوابها، وكشف ملابسات الحادث، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لبيان وجود شبهة جنائية من عدمه، وباشرت النيابة المختصة التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: العثور على جثة غرق طالب غرق طالبة المعادي امن الجيزة
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة بالعرائش تحقق في مصرع طالب دهساً تحت عجلات حافلة للنقل الجامعي وعامل الإقليم يوقف الشركة
زنقة 20 | الرباط
فتحت النيابة العامة بإقليم العرائش ، تحقيقا في حادثة مصرع طالب سقط من حافلة للنقل الجامعي أمس الثلاثاء.
ونقلت مصادر، أن الطالب البالغ من العمر 18 عاما ، و الذي كان يتابع دراسته في السنة الأولى شعبة الإقتصاد بالكلية المتعددة التخصصات بمدينة العرائش، سقط من حافلة تؤمن الخط الرابط بين القصر الكبير و كلية العرائش ، ليفقد حياته في الحين تحت عجلات الحافلة.
و أشارت ذات المصادر، الى أن الإكتظاظ و غياب وسائل السلامة كانا سببين رئيسيين في الفاجعة التي أثارت غضبا واسعا في صفوف الطلبة الذين نظموا اليوم الاربعاء وقفة احتجاجية أمام الكلية.
من جهة أخرى، اتخذ عامل اقليم العرائش قرارا بإيقاف الشركة المشرفة على النقل الحضري بالاقليم بعد هذه الحادثة ، إلى حين انتهاء التحقيقات التي تشرف عليها النيابة العامة.
طلبة الكلية المتعددة التخصصات بالعرائش وطلبة الملحقة الجامعية بالقصر الكبير ، عبروا في بيان لهم عن استيائهم من الوضع الكارثي للنقل المدرسي ، داعين الى إيجاد حل لهذه المعضلة في أقرب وقت حتى لا تتكرر مثل هذه الفواجع.