"بر رفحاء" توزع كسوة عيد الأضحى المبارك لـ 513 أسرة مستفيدة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أودعت جمعية البر الخيرية بمحافظة رفحاء أمس، كسوة عيد الأضحى المبارك لـ 513 أسرة مستفيدة من الجمعية، بمبلغ 350،000 ريال، وذلك انطلاقًا من واجبها تجاه خدمة الأسر الأشد احتياجًا، ضمن مشروعات الجمعية لدعم الأسر المستفيدة لشراء كسوة عيد الأضحى المبارك، بدعم من شركة الصناعات الاساسية "سابك"، بالشراكة مع منصة إحسان للعمل الخيري.
وأوضحت الجمعية أن مشروع "كسوة العيد" يُعد من المشاريع الموسمية الرئيسة التي تقدمها الجمعية في نطاق خدماتها، وتسعى من خلاله إلى إدخال السرور على المستفيدين ومشاركتهم فرحة العيد.
يذكر أن جمعية البر الخيرية بمحافظة رفحاء تنفذ مجموعة من المشروعات لخدمة الأسر المسجلة لديها من أبرزها الكسوة، والسلال الغذائية، ومشروع الزكاة، وخدمة تأمين المسكن، وذلك عبر وحدات الإسكان التنموي وغيرها من المشاريع والبرامج المتنوعة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سكان المسجلة المشروعات برامج انطلاق المشروع أسرة محافظة عيد الاضحى عيد الأضحى المبارك مشروعات الصناعات السلال الغذائية فرحة العيد الأسر المستفيدة محافظة رفحاء منصة إحسان للعمل الخيري
إقرأ أيضاً:
نزار بركة يهاجم مستوردي الأكباش: “دخلوا الكبش بـ2000 درهم وباعوه ليكم بـ4000 درهم!”
وجّه نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، انتقادات حادة للمضاربين في أسعار الأضاحي، متهماً بعض بائعي الأغنام بالاستفادة من الدعم الحكومي دون أن ينعكس ذلك على المواطنين.
وخلال مهرجان خطابي، اليوم السبت، بمركز جماعة أولاد فرج بإقليم الجديدة، قال بركة: “في عيد الأضحى الماضي فتحنا مجال الاستيراد ديال الأغنام واللحوم وساهمنا بـ500 درهم في هاد العملية لكل كبش تم استيراده، لكنهم دخلوه بـ2000 درهم وباعوه ليكم بـ4000 درهم!”
وانتقد بركة بشدة لجوء بعض بائعي الأغنام إلى رفع الأسعار بشكل غير مبرر، رغم استفادتهم من الدعم الحكومي الذي خصصته حكومة أخنوش قبل عيد الأضحى الماضي، مؤكداً أن هذه المضاربة زادت من معاناة الأسر المغربية.
وأضاف الأمين العام لحزب الاستقلال أن هذه الممارسات تستغل الظروف الاقتصادية الصعبة لتحقيق أرباح خيالية، داعياً الحكومة إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لضبط الأسواق وحماية القدرة الشرائية للمواطنين.
وتأتي تصريحات بركة وسط تصاعد الجدل حول ارتفاع الأسعار واتهامات لمستوردين ومستفيدين من الدعم بتحقيق هوامش ربح غير مبررة، في وقت يترقب فيه المغاربة حلول شهر رمضان وسط مخاوف من استمرار الغلاء.