السيسي يصل إلى المدينة المنورة لأداء فريضة الحج
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
سيؤدي الصلاة في المسجد النبوي الشريف ويزور قبر الرسول قبل أن ينتقل إلى مكة المكرمة
توجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى السعودية لأداء فريضة الحج اليوم الخميس، وفقا لبيان صادر عن رئاسة الجمهورية.
اقرأ أيضاً : السلطات السعودية تنشر نقاط ارتكاز أمنية للتحقق من الحجاج غير النظاميين
وقال البيان إن"السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي يتوجه اليوم إلى المملكة العربية السعودية لأداء فريضة الحج".
ووصل السيسي إلى المدينة المنورة، حيث سيؤدي الصلاة في المسجد النبوي الشريف ويزور قبر الرسول صلى الله عليه وسلم، قبل أن ينتقل إلى مكة المكرمة لبدء مناسك الحج".
اقرأ أيضاً : كشف حقيقة وفاة أصغر حاج في مكة
وكانت السلطات السعودية أعلنت عن نشر نقاط ارتكاز أمنية في المشاعر المقدسة استعدادا لوصول الحجاج إلى مشعر منى لقضاء يوم التروية، الجمعة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عبدالفتاح السيسي السيسي مكة المكرمة الحج
إقرأ أيضاً:
يتبع *ترمب هل سيجعل اميركا قوية ؟ ام سيؤدي بها الي الافلاس*؟
اسماعيل ادم محمد زين
في المقال الأول ،تناولت بعض عناصر من سياسات ترمب التي سعي الي اصدارها في شكل قرارات تنفيذية بشكل متعجل وسريع ،كانه في سباق بما تخبئه الأيام من انحسار للاغلبية الهشة التي يتمتع بها الجمهوريون الآن! والتي قد تضيع بعد عامين!
والي سياسات ترمب التي يسعي لتنفيذها وبعضها قد يستحيل،لانه يتناقض مع الدستور! مثل الغاء حق المواليد لاباء غير مقيمين بشكل قانوني من الجنسية الامريكية.
مثل هذا القرار ،سياخذ الكثير من الوقت من الخدمة العامة..والوقت مال! وهو في سياسته يريد توفير المال،بخفض الانفاق الحكومي!
السماح بالتنقيب عن النفط في المناطق الهشة ،ربما سيؤدي الي كوارث بيئية،ستكلف أكثر من المال الذي سيجني من حفر الابار! وقد كررها ترمب بطريقة تشبه بما نادا به رئيس البرلمان في السودان عندما دعا الي طباعة العملة! فقد كرر كلمة رب..رب..وها هو ترمب يكرر دريل...دريل...بمعني احفر..احفر... رئيس البرلمان السوداني يجهل امور المال،مثلما يجهل ترمب امور النفط و حفر الابار...ليس من الحكمة التعجل في زيادة انتاج النفط! فقد تنخفض الاسعار كثيرا! وعندها سنجد سفن النفط الامريكية تعرض نفطها في عرض البحار! هذه سياسة قد تدفع الي تقليص عائدات الخزانة الامريكية!علي النقيض تماما،مما يدعو إليه ترمب! أين غابت مراكز السياسات و مستودعات التفكير الامريكية ؟ أين عقول اميركا الجميلة؟
دعوة ترمب الي وضع تعريفة علي الواردات من المكسيك و كندا ستكون لها اثار خطيرة علي المواطن الاميركي ،او علي الشركات الامريكية ،سيتحمل احدهما هذا العبء! وهو مما سيؤدي الي الفقر و الافلاس! علي النقيض تماما مما يدعو إليه ترمب! وهو لا يعرف بان التعرفة الجمركية ما هي إلا ضريبة مباشرة!ستكون لها اثارا علي حرية التجارة وزيادة الاسعار ،ربما الكساد و حروبا تجارية ،اذا ما لجات الدول الاخري لذات النهج!
لقد اتخذ قرارا بالعفو عن كثير من المجرمين،ممن شاركوا في أحداث 6 اكتوبر..وهو أمر خطر علي السلام الداخلي في اميركا و قد يشجع اخرين علي ذات السلوك الاجرامي.مما قد يكلف الخزانة الامريكية الكثير من المال و الجهد.
ان السياسات التي يتبعها ترمب،جد خطرة.علي اميركا و علي العالم.
ismailadamzain@gmail.com