انتشار المختلين في المحمدية.. هيئة حقوقية تدق ناقوس الخطر
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
دقت الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب فرع إقليم المحمدية، ناقوس خطر انتشار ظاهرة المختلين عقليا في شوارع مدينة المحمدية.
الهيئة الحقوقية، سجلت تحول بعض الجماعات بالمحمدية إلى مكان للتخلص من المختلين عقليا دون مراعاة تهديدهم لسلامة الساكنة ودون مراعاة كرامتهم وظروف عيشهم.
الهيئة الحقوقية، دعت الى محاربة توزيع واستهلاك المخدرات في المقاهي والأماكن العمومية والعمل على تجفيف منابعها وخصوصا بمحيط المؤسسات التعليمية والمقاهي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الساعات الذكية تساعد في الحد من انتشار الأوبئة
وكالات
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعات ألتو الفنلندية وستانفورد وتكساس الأمريكية، أن الساعات الذكية تمتلك قدرة عالية على اكتشاف العدوى الفيروسية بدقة كبيرة قبل ظهور الأعراض بفترة طويلة، مما يجعلها أداة فعالة في الحد من تفشي الأمراض قبل انتشارها على نطاق واسع.
ووفقًا لما نشره موقع “ساينس دايلي”، فإن الكشف المبكر عن العدوى يعد عاملًا حاسمًا في السيطرة على انتشار الأمراض، سواء كانت كوفيد-19، الأنفلونزا، أو نزلات البرد الشائعة.
وتشير الأبحاث إلى أن 44% من حالات الإصابة بفيروس كورونا انتقلت قبل ظهور أي أعراض على المصاب، ما يؤكد أهمية أدوات المراقبة الصحية المتطورة مثل الأجهزة القابلة للارتداء.
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور مارت فيسينورم من جامعة ألتو أن التكنولوجيا القابلة للارتداء أصبحت أكثر تطورًا ودقة في اكتشاف العلامات الفسيولوجية المبكرة للعدوى، مما يساعد في تحسين الاستجابة للحد من انتشار الأمراض.
وبيّنت الدراسة أن الساعات الذكية اليومية أن تخبر بدقة 88% – من التنفس ومعدل ضربات القلب ودرجة حرارة الجلد وعلامات أخرى- إذا كان الشخص مصاباً بكوفيد، كما أنها يمكنها تحديد الأنفلونزا بنسبة 90%.
كما أظهرت النتائج أن الأشخاص يقللون من تواصلهم الاجتماعي بنسبة تتراوح بين 66 و90% عند إدراكهم لإصابتهم بالمرض، حتى في الأوضاع الطبيعية، مما يقلل بشكل كبير من انتقال العدوى.
وأشار الباحثون إلى أنه حتى في أدنى مستويات الامتثال، فإن تلقي تحذير مبكر عبر الساعات الذكية والتصرف بناءً عليه، مثل العزل الذاتي، يمكن أن يقلل من انتقال المرض بنسبة تتراوح بين 40 و65%. أما في حالات الامتثال العالي، كما يحدث خلال الأوبئة، فقد تساهم هذه التقنية في وقف انتشار المرض تمامًا، مما يعزز دور التكنولوجيا في حماية الصحة العامة.