تركي آل الشيخ يواصل مفاجآته لجمهور الهلال بشأن “المملكة أرينا”
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
نواف السالم
كشف المستشار تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة الترفيه عن تطوير جديد في ملعب المملكة أرينا خلال الفترة المقبلة، وذلك في ظل التطورات الهائلة التي شهدها الملعب منذ إنشائه .
وقال آل الشيخ عبر حسابه الرسمي بمنصة «أكس» :” طلبت ثلاث عينات للكراسي في ملعب الكندم أرينا عشان نختار أفضل الممكن وهدفنا رضاكم ، موسم الرياض .
وفي وقت سابق ، أعلن معالي المستشار عن تقليص المدة الزمنية لمدوارة ملعب المملكة أرينا، بين المباريات الخاصة بالفريق، بالإضافة إلى الفعاليات الخاصة بموسم الرياض، حيث تبلغ عدد المشجعين 18 ألف مشجع في كل مباراة .
ويُذكر أن ملعب المملكة أرينا احتضن عدة فعاليات منذ افتتاحه ، أبرزها بطولة كأس موسم الرياض ، والتي شهدت مشاركة ثلاث أندية وهم : الهلال والنصر وإنتر ميامي الأمريكي ، والتي تُوج بها الزعيم .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة أرينا الهلال تركي آل الشيخ المملکة أرینا
إقرأ أيضاً:
استئنافية الدار البيضاء تؤيد سجن “ولد الشينوية” و”بنت عباس” بتهم التشهير والمس بالحياة الخاصة
أيدت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، اليوم الاثنين 17 مارس 2025، الحكم الصادر عن المحكمة الزجرية بعين السبع، والقاضي بإدانة اليوتيوبر المغربي رضا البوزيدي، المعروف بـ”ولد الشينوية”، بـثلاث سنوات حبسًا نافذًا، واليوتيوبر فاطمة بنت عباس، الشهيرة بـ”بنت عباس”، بـسنتين ونصف حبسًا نافذًا، دون أي تعديل في العقوبات.
وجاءت الإدانة بعد متابعة المعنيين بتهم السب والقذف والتشهير والمس بالحياة الخاصة للغير عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب الهجوم على محل الغير، والتهديد، وإحداث الفوضى داخل مرفق أمني، وفقًا لمقتضيات القانون الجنائي المغربي والقانون المتعلق بمحاربة الجرائم الإلكترونية.
كما شمل الحكم إدانة والدة “ولد الشينوية” وثلاث من شقيقاته بالسجن لمدة 6 أشهر نافذة لكل واحدة منهن، بينما قضت المحكمة بحبس أحد أشقائه لمدة 3 أشهر نافذة.
وفي المقابل، قررت المحكم، لعدم ثبوت تورطهما في الأفعال المنسوبة إليهما.
وتعود وقائع القضية إلى سلسلة من الفيديوهات التي نشرها “ولد الشينوية” و”بنت عباس” عبر منصات التواصل الاجتماعي، تضمنت ادعاءات مسيئة وتشهيرًا بشخصيات معروفة، إضافة إلى ممارسات اعتُبرت تهديدًا ومساسًا بخصوصية بعض الأفراد. وأثارت هذه الفيديوهات جدلًا واسعًا في الرأي العام المغربي، مما دفع السلطات إلى التحرك بناءً على شكايات مقدمة من المتضررين.
ويُشار إلى أن الحكم الابتدائي كان قد صدر في 10 دجنبر 2024 عن المحكمة الزجرية بعين السبع، ليتم تأييده اليوم من قبل محكمة الاستئناف بالدار البيضاء.
ويُشار إلى أن الحكم الابتدائي كان قد صدر في 10 دجنبر 2024 عن المحكمة الزجرية بعين السبع، ليتم تأييده اليوم من قبل محكمة الاستئناف بالدار البيضاء.