الصليب الأحمر الإيطالي: 94،290 مهاجرًأ وصلوا جزيرة لامبيدوزا خلال عام
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت هيئة الصليب الأحمر الإيطالي أن الفترة من أول يونيو 2023 إلى 31 مايو 2024 شهدت 2264 عملية رسو على سواحل جزيرة لامبيدوزا الصقلية، جلبت معها 94،290 مهاجرًا. بين هؤلاء المهاجرين، كان 72.4% من الرجال، و9.4% من النساء، و18.2% من القاصرين.
ووفقًا لوكالة الأنباء الإيطالية (آكي)، فإن بيانات العام التي قدمتها إدارة نقطة لامبيدوزا الساخنة أظهرت أن المهاجرين قدموا من 47 دولة.
كما أشارت البيانات إلى تسجيل حوالي 1827 تقريرًا عن حالات ضعف واحتياجات محددة، منها 1155 حالة خاصة، و698 حالة لنساء حوامل، و374 ضحية للعنف النفسي أو الجسدي أو الجنسي، و13 ضحية للعنف المرتبط بالتوجه الجنسي، و50 ضحية للتعذيب، و255 شخصًا من ذوي الإعاقة، و89 شخصًا يعانون من أمراض خطيرة أو اضطرابات عقلية، و25 ضحية محتملة للاتجار بالبشر، و14 ضحية لتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية.
وصرح رئيس هيئة الصليب الأحمر الإيطالي، روزاريو فالاسترو، بأن "مهمتنا تتجاوز مجرد قراءة هذه الأرقام، إذ نولي اهتمامًا بحياة كل امرأة ورجل وطفل عبر البحر الأبيض المتوسط وصولًا إلى هنا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المهاجرين لامبيدوزا
إقرأ أيضاً:
أميركا تبدأ ترحيل مهاجرين غير نظاميين إلى قاعدة عسكرية
أعلن البيت الأبيض أنّ أولى عمليات ترحيل مهاجرين معتقلين جوا إلى قاعدة غوانتانامو العسكرية في كوبا هي "قيد التنفيذ"، مع تصدّي إدارة الرئيس دونالد ترامب للهجرة غير النظامية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الثلاثاء، "انطلقت أولى الرحلات من الولايات المتحدة إلى خليج غوانتانامو وعلى متنها مهاجرون غير نظاميين".
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يريد من البنتاغون ووزارة الأمن الداخلي توسيع منشأة احتجاز المهاجرين في القاعدة لاحتجاز أكثر من 30 ألف مهاجر.
وقال مسؤول تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لـ"رويترز" إن الرحلة ستحمل ما يقرب من 12 مهاجرًا.
تضاف الرحلة إلى خليج غوانتانامو إلى الرحلات الجوية العسكرية التي رحلت بالفعل مهاجرين إلى غواتيمالا وبيرو وهندوراس والهند.
ووقع الرئيس ترامب العديد من المراسيم لكبح الهجرة غير الشرعية بعد توليه المنصب.
ويسمح في الوقت الحالي مجددا لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك باعتقال المهاجرين غير الشرعيين في أماكن حساسة مثل الكنائس أو المدارس أو المستشفيات، وهو تحول عن الترتيبات التي كانت مطبقة في عهد الرئيس السابق جو بايدن.