نهيان بن مبارك يشهد تخريج طلبة «المدرسة الأمريكية الدولية»
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
شهد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، الحفل الذي أقامته «المدرسة الأمريكية الدولية»، في فندق «ماندارين أورينتال قصر الإمارات» بأبوظبي، بمناسبة تخريج الدفعة التاسعة والعشرين، من طلبة الصف الثاني عشر.
وهنّأ الشيخ نهيان بن مبارك، الخريجين والخريجات وذويهم، ووجه تحية تكريم إلى أعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية على جهودهم طوال العام الدراسي.
وعبرت إدارة المدرسة عن شكرها العميق للشيخ نهيان بن مبارك، على رعايته ودعمه المتواصل وتشريفه لهذا الحفل، ما يعكس اهتمامه الكبير بالتعليم وتحفيز الشباب.
وتضمن الحفل كلمة للخريجين والخريجات، عبروا خلالها عن فرحتهم الغامرة بالتخرج، وثمّنوا جهود الهيئتين الإدارية والتدريسية طوال 12 عاماً.
شمل الحفل عدداً من الفقرات الثقافية والاستعراضية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات حفل تخريج نهیان بن مبارک
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تحل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية رسميًا
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، الحل الرسمي للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، وذلك في إطار التخفيضات الواسعة للمساعدات الخارجية، التي أثارت استياء العديد من الدول والمنظمات الإنسانية.
إلغاء مهام ونقل صلاحياتوأصدر وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، بيانًا أكد فيه أن "وزارة الخارجية ووكالة التنمية الدولية أبلغتا الكونغرس بخطة إعادة تنظيم شاملة"، تشمل نقل بعض مهام الوكالة إلى وزارة الخارجية بحلول 1 يوليو 2025، إضافة إلى إلغاء مهام أخرى لا تتوافق مع أولويات الإدارة الأمريكية.
وأضاف روبيو أن "الوكالة انحرفت عن مهمتها الرئيسية منذ زمن طويل"، مشددًا على ضرورة إعادة توجيه برامج المساعدات الخارجية بما يخدم مصالح الولايات المتحدة ومواطنيها بشكل مباشر".
وأشار إلى أن واشنطن ستواصل دعم البرامج الأساسية لإنقاذ الأرواح، والاستثمار في شراكات استراتيجية تعزز قوة البلاد، لكنه أكد أن المساعدات الخارجية يجب أن تخدم أولويات الإدارة بشكل أكثر فاعلية.
تجميد المساعدات الخارجيةوبعد عودة الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير، أصدر مرسومًا بتجميد المساعدات الخارجية الأمريكية لمدة 90 يومًا، تلاه اقتطاعات في برامج متعددة للوكالة، مع استثناءات للمساعدات الإنسانية الطارئة.
وفي إطار هذه الخطوة، تم وضع الجزء الأكبر من موظفي الوكالة في إجازة إدارية، ما أدى إلى شلل شبه تام في أنشطتها، فيما اعتبره مراقبون ضربة قوية للدور التقليدي للولايات المتحدة في تقديم المساعدات التنموية حول العالم.