بمشاركة الدوليين.. الأهلي يختتم استعداداته لمواجهة فاركو في الدوري
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختتم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي استعداداته لمباراة فاركو التي تجمع الفريقين غدًا الجمعة على استاد الجيش ببرج العرب، ضمن منافسات بطولة الدوري الممتاز.
وخاض الفريق مرانه الختامي في الرابعة والنصف عصرًا على ملعب مختار التتش، وانتظم اللاعبون الدوليون في التدريبات الجماعية بشكل طبيعي.
وأدى أليو ديانج تدريبات بدنية في الجيم، برفقة علي معلول الذي يواصل تنفيذ برنامج العلاج الطبيعي، عقب الجراحة التي أجراها في وتر أكيلس بوقت سابق.
وعقد مارسيل كولر المدير الفني للفريق محاضرة للاعبين قبل انطلاق المران، ناقش خلالها العديد من الأمور الفنية الخاصة بالاستعداد للمباراة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأهلي وفاركو تدريبات الأهلي انتظام لاعبو الأهلي الدوليون الدوري الممتاز
إقرأ أيضاً:
«مهرجان الفرجان» يختتم فعالياته بمشاركة 205 مواهب و3,000 زائر
دبي-وام
اختتم «مهرجان الفرجان» فعالياته في حديقة مشرف الوطنية، بمشاركة 205 مواهب إماراتية قدموا أعمالًا فنية متنوعة، إلى جانب تنظيم 60 ورشة استقطبت أكثر من 3,000 زائر من مختلف الفئات العمرية.
وقالت إلهام العوضي، مدير التسويق في «فرجان دبي»، إن المهرجان وفّر منصة مثالية لدعم المواهب الإماراتية وتعزيز الهوية الوطنية، مشيرة إلى أن الإقبال الكبير يعكس شغف المجتمع بالفنون والتراث. وأضافت أن الفعاليات شملت ورشًا للفنون التشكيلية والحرف التقليدية والعروض المسرحية، بمشاركة «دبي للثقافة» ومؤسسة محمد بن راشد للإسكان وشركة باركن.
من جانبه، أكد أحمد سعيد الشارد، المنسق العام لمبادرة «إرث دبي»، أن المهرجان ساهم في توثيق تاريخ الإمارة عبر منصة «إرث دبي»، التي أتاحت للزوار فرصة تدوين قصص الأجداد وتجاربهم في الأحياء القديمة.
وأضاف أن هذه الجهود تعزز الوعي بأهمية حفظ الموروث الثقافي وترسيخ الهوية الإماراتية.
وشهد المهرجان عروضًا فنية بارزة، منها عمل «مكاني السعيد» للفنانة هند خالد، الذي استحضر الحنين إلى بيت الطفولة عبر الفن التفاعلي، و«بيتٌ من هدب» للفنانة شما آل علي، الذي دمج بين الخشب والجلد في تحف فنية تعكس التراث الإماراتي.
كما قدمت ميثاء حمدان عملاً بعنوان «حوار مضيء»، جمع بين الشعر والضوء والحركة في تكوين نحتي مستوحى من قصيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
وضمن مبادرات الحفاظ على التراث، أعاد الفنانان محمد التميمي وعبدالله الاستاد إحياء قصيدة «هذي دبي» للشاعر علي الخوار، حيث تم تسجيلها هذا العام بدعم من صندوق الفرجان، ودمجها في جدارية فنية ضمن فعاليات المهرجان.
كما تضمنت الورش فعاليات للأطفال، مثل «فن الصوف»، و«التلوين على مجسم الدب»، و«تزيين المرايا بالورود»، في إطار تعزيز الإبداع لدى الأجيال الناشئة.
واختتم الشارد بالتأكيد على استمرار جهود مبادرة «إرث دبي» في توثيق ذاكرة الإمارة، بالتعاون مع المؤسسات الثقافية، للحفاظ على التراث وتعزيز الهوية الوطنية في ظل النهضة المستمرة لدبي.