الأمم المتحدة تحذر من كارثة اقتصادية وشيكة في اليمن بعد حدوث هذا الأمر
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
المبعوث الأممي إلى اليمن (وكالات)
أطلق المبعوث الأممي إلى اليمن، الخميس، 13 حزيران، 2024، تحذيرا من تبعات التصعيد الاقتصادي في اليمن.
وفي التفاصيل، توقع هانس جرودنبرغ تداعيات كارثية مع استمرار التصعيد ضد القطاع المصرفي، مشيرا إلى أنه قد يؤثر على واردات اليمن من السلع الغذائية.
اقرأ أيضاً هام: تفاصيل المنحة المالية السعودية الجديدة للبنك المركزي في عدن 13 يونيو، 2024 اختبار سريع يخبرك أن إطارات سيارتك يجب تغييرها فورا.. قد تنقذ حياتك 13 يونيو، 2024
كما اعتبر المبعوث الأممي الإجراءات الأخيرة لمركزي عدن باللعبة ذات المحصلة الصفرية ، مشيرا إلى أن تلقي بأولويات الشعب اليمني بعيدا وتحاول تعزيز مواقفها على حسابه.
ودعا المبعوث الأممي إلى عقد محادثات سريعة لوقف التصعيد الجديد ضد القطاع المصرفي.
يشار إلى أن حكومة التحالف بعدن كانت قد اتخذت مؤخرا سلسلة قرارات تصعيدية ضد البنوك العاملة شمال اليمن ابرزها وقف التعامل مع البنوك وصولا إلى قرارها سحب العملة القديمة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البنك المركزي الحوثي السعودية اليمن صنعاء عدن المبعوث الأممی
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تكشف عدد الفلسطينيين الذين عادوا إلى شمال غزة
أشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة إلى أن أكثر من 376 ألف فلسطيني عادوا إلى شمال قطاع غزة بين صباح الإثنين وظهر الثلاثاء.
وأوضح المكتب أن نصف هؤلاء النازحين هم من الرجال، فيما ربعهم من النساء والربع الأخير من الأطفال، مشيرا إلى أرقام مجموعة عمل تضم منظمات عدة أقامت نقاط تعداد في مختلف أنحاء القطاع.
وقال المكتب "إن نساء حوامل أو مرضعات ومسنين ومعوقين ومصابين بأمراض مزمنة أو محتاجين إلى رعاية طبية عاجلة، أو قاصرين غير مصحوبين بذويهم هم من ضمن فئات ضعيفة رئيسية من النازحين الذين قاموا بهذه الرحلة الصعبة سيرا على الأقدام".
وكانت "حماس" قد قالت في وقت سابق إن 300 ألف نازح عادوا إلى شمال القطاع الإثنين بعد أن سمح الجيش الإسرائيلي بالعودة في الصباح.
وبدأ سريان وقف إطلاق النار يوم 19 يناير الجاري، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.
وفي الوقت الذي تثار فيه تكهنات بشأن مدى صمود اتفاق وقف إطلاق النار واستكمال مراحله وصولا إلى نهاية الحرب التي استمرت طيلة نحو 15 شهرا، خرج الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمقترح لنقل ما يصل إلى 1.5 مليون فلسطيني إلى الأردن ومصر.
ولاقى مقترحه ترحيبا من قبل معسكر اليمين المتطرف في إسرائيل الذي يعارض اتفاق وقف إطلاق النار، بما في ذلك وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الذي جدد دعوته لاحتلال إسرائيل لغزة وإقامة حكومة عسكرية، بعد مشاهدة العودة الكبيرة للفلسطينيين إلى شمال القطاع.