#سواليف
تتأثر المملكة بموجة حارة شاملة لمختلف مناطق المملكة بما فيها المدن الرئيسية والأغوار والعقبة والبحر الميت، والتي يتوقع أن تستمر لعدة أيام بشدة متباينة، حيث تتراجع بشكل واضح خلال فترة العيد وتنحسر بعد العيد بشكل تام.
#الموجة_الحارة تصل ذروتها يوم الجمعة..
وتصل الموجة الحارة ذروتها خلال يوم الجمعة وتصل #الحرارة في العاصمة إلى حدود 39 مئوية، والجبال حول 36 مئوية ( يعتمد على ارتفاع وموقع المنطقة) ، وتصل الحرارة إلى 46 مئوية في الأغوار والبحر الميت والعقبة.
تراجع الموجة الحارة بشكل واضح خلال #العيد..
ويتوقع استمرار الموجة الحارة خلال العيد لكن مع توقع تراجعها بشكل “كبير” خاصة في المناطق الغربية لتنخفض الحرارة في العاصمة إلى حدود 34 -35 مئوية وإلى بداية 30 مئوية في الجبال وحول 43 مئوية في العقبة والبحر الميت والأغوار، وتبقى الموجة الحارة مستمرة بنفس الشدة في المنطقة الشرقية والصحراوية من المملكة.
ويتوقع أن تكون أجواء ليالي العيد معتدلة الحرارة لتسجل في الجبال والعاصمة بحدود 23 مئوية مع نشاط الرياح الشمالية الغربية الملطفة للأجواء.
انحسار الموجة الحارة بعد العيد وفي نهاية الأسبوع المقبل..
وتنحسر الموجة الحارة بشكل واضح خلال نهاية الأسبوع المقبل وتنخفض الحرارة بشكل كبير ويتوقع أن تصبح دون معدلاتها الموسمية مجددا مع نشاط #الرياح الشمالية الغربية بشكل واضح.
سحب رعدية في المناطق الصحراوية اثناء الموجة الحارة..
ويتوقع أن تتزامن الموجة الحارة مع حالة من عدم الاستقرار الجوي بدءا من يوم السبت وتستمر خلال أيام العيد وتتركز في المناطق الجنوبية والشرقية من المملكة، حيث تتشكل السحب الرعدية وتسقط زخات الأمطار في فترة العصر وتنشط الرياح في بعض الفترات.
النصائح والإرشادات..
وينصح مركز وسم الإقليمي الابتعاد عن اشعة #الشمس المباشرة حتى في فترة الصباح الباكر، والإكثار من شرب السوائل وعدم ترك الأطفال وكبار السن داخل السيارات والنوافذ مقفلة ، كذلك عدم ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات.
وينصح وسم بتشغيل أجهزة التكييف على درجات حرارة لا تقل عن 25-26 مئوية لتقليل الضغط على القطاع الكهربائي، كما ينصح الأخوة المزارعين بالري العميق خلال فترة المساء أو فترة الفجر قبل شروق الشمس وعدم استخدام الأسمدة أو المبيدات الحشرية خلال فترة الحرارة العالية من اليوم والاستعانة بنصائح المتخصصين لتقليل الضغط الحراري على النباتات والمحاصيل الزراعية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرارة العيد الرياح الشمس الموجة الحارة بشکل واضح
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: النصوص الشرعية ذكرت معراج الرسول بشكل واضح (فيديو)
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن إنكار المعراج هو إنكار جزء جوهري من ديننا الإسلامي، لافتا إلى أن النبي عليه الصلاة والسلام قال في حديثه الصحيح: «ثم عرج بنا إلى السماء»، وهذه الكلمة «عرج» تعني «صعد»، والمعراج هو الصعود، وهذا لا يمكن التشكيك فيه، فهي مذكورة بوضوح في القرآن الكريم.
معراج النبي صلى الله عليه وسلم ليس مجرد رحلة معنويةوتابع عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المُذاع على قناة «دي أم سي»، اليوم الخميس: «الذين ينكرون المعراج، ينكرون ليس فقط الحديث النبوي، بل ينكرون جزءًا من القرآن، مثل سورة المعارج، التي تتحدث عن وسائل الصعود إلى الله سبحانه وتعالى، ومعراج النبي صلى الله عليه وسلم ليس مجرد رحلة معنوية، بل هي حقيقة نقلتها النصوص الشرعية بشكل واضح».
المعجزة الإلهيةوأشار الجندي إلى أن بعض المنتقدين يطرحون فكرة استحالة حدوث المعراج بسبب مفهوم «التنزيه» لله، حيث يعتقد البعض أن الإيمان بالمعراج يعني تقليص قدرة الله، مشيرا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل أنه هو من عرج، بل قال «عرج بي»، هذا تفصيل دقيق يظهر أن الفاعل الحقيقي لهذه الرحلة هو الله تعالى، وأن النبي صلى الله عليه وسلم هو مجرد المبلغ لهذه المعجزة الإلهية.
الملائكة تقوم بتدبير كثير من الأمور بأمر من اللهوأضاف الشيخ خالد الجندي: «البعض يسأل لماذا يحتاج الله إلى وسائط مثل المعراج، والجواب هو قانون السببية، الذي وضعه الله للبشر، وهو يتناقض مع المفهوم القدري في نظرتهم، وفي توضيح دور الملائكة في تدبير الأمور، قائلاً: «الملائكة تقوم بتدبير كثير من الأمور بأمر من الله، مثل قبض الأرواح، وهذا لا يتناقض مع قدرته سبحانه وتعالى».
نجمات يتعرضن للخيانة ضمن أحداث مسلسلات رمضان 2025.. بينها «وتقابل حبيب»