اللبنانية ليلي عبد الله.. تعلمت لغة الإشارة| والديها من الصم والبكم
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تصدرت الممثلة اللبنانية ليلي عبد الله التريند التي تعيش بالكويت، بعد انتشار صورًا لها برفقة النجم العالمي جو جوناس، وهما يستمتعان بحرارة شمس فى اليونان.
جو جوناس وليلي عبد اللهوكشفت الصحف أن العلاقة بين الاثنين ليست مؤكدة بعد، ولكنهما ظهرا في العديد من الصور وهما يتبادلان المزاح والضحكات في البحر.
جو جوناس وليلي عبد اللهوأفاد موقع Daily Mail، أن جو جوناس -34 عاما- وليلى عبد الله -28 عاما- بينهما العديد من الأمور المشتركة، الاثنين اشتهرا مبكرا، سواء جو من خلال فريقه الغنائي مع أشقائه Jonas Brother، وهي من خلال مشاركتها في العديد من الكليبات كموديل، وبعدها في عدد من الأعمال الفنية التي وصل عددها إلى 25 عمل فني.
كما عاش الثنائي تجربة الطلاق، حيث قدم جو جوناس أوراق طلاقه من صوفي ترنر في 2023، بعد علاقة استمرت 4 أعوام، وليلى مطلقة منذ عام 2018، بعد زواج استمر شهرين فقط من الممثل الإيراني عبد الله عباس.
ليلي عبد اللهوكانت ليلى وجو جوناس متواجدان يوم الجمعة الماضي في اليونان، لحضور الافتتاح الكبير لـ One&Only Aesthesis ولكن ليس من الواضح ما إذا كانا يعرفان بعضهما البعض قبل ذلك الحين، خاصة أن الاثنين تواجدا في مهرجان كان السينمائي في فعاليات مختلفة.
معلومات عن ليلي عبد الله
ليلى عبد الله (8 يناير 1996 -)، ممثلة لبنانية تعيش في الكويت، دخلت المجال الفني في عام 2010، وما زالت مستمرة فيه كما إن شقيقتها شهد ممثلة.
تعلمت لغة الإشارة.. والديها من الصم والبكم
وُلدت في الكويت لأسرة لبنانية هي الأخت الكبرى بين إخوتها وشقيقتها الصغرى الممثلة شهد عبد الله قامت بترك دراستها لكي تعيل أسرتها، تعلمت لغة الإشارة لأن والديها من الصم والبكم، أحبت التمثيل منذ دراستها الابتدائية؛ حيث شاركت في جميع الأنشطة المدرسية.
ليلي عبد الله زواجهافي ديسمبر 2017 تزوجت من الممثل عبد الله عباس، إلا أن زواجهما لم يدوم طويلا حيث انفصلا في فبراير 2018.
مشوارها الفني
دخلت مجال الفن بتشجيع من والديها ومعارضة أعمامها عندما كانت في سن الرابعة عشرة من عمرها من خلال برنامج التقليد «عيني عينك 3» ظهرت كموديل في كليب مع الفنان عبد المجيد عبد الله خوضها مجال التمثيل جاء بمحض صدفة عندما كانت ذاهبة مع إحدى صديقاتها إلى موقع تصوير مسلسل «ساهر الليل»، لتختبر نفسها كممثلة فشاهدتها الفنانة هيا عبد السلام ورأت أنها مناسبة لدور «ليلى» وعندما عرضت الأمر على المخرج محمد دحام الشمري وافق وأعطاها دورًا صغيرا شاركت الفنان إسماعيل مبارك في أغنيته المصورة «مغروم» عام 2015. في عام 2016 تم اختيارها لتكون وجها إعلانيًا لأحد التطبيقات.
ليلي عبد الله أعمالهاعيني عينك 3 - برنامج
الثمن
ساهر الليل
شر النفوس 3
تو النهار
زينة الحياة
باب الفرج
لهفة الخاطر
وجع الانتصار
علمني كيف أنساك شيخة
أكون أو لا
غريب الدار
بنات الجامعة
كنة الشام وكناين الشامية
هجر الحبيب
جار القمر
سر الهوى
الواجهة
مسكنك يوفي
كعب عالي
كسر الخواطر
العم صقر
في عينها أغنية
بنت و شايب
ساعة الصفر
بعد النهاية
رمانة حميدة
ممنوع الوقوف
هم نوايا
الخافي أعظم
عبرة شارع دانة
أجندة هاجر
حضن الشوك
رحلة إلى الجحيم
من شارع الهرم إلى ... لبنى
هيا الروح
كذبة أبريل
دفعة لندن
زوجة واحدة لا تكفي
ليلي عبد الله في المسرحقصة حب
الغول
أحلام وطن
قلعة الساحر
مصنع الكاكاو
بياع الجرايد
صرخة الأشباح
خميس كمش خشم حبش
حمام روماني
جزيرة كيدز
تومورو
أصدقاء الغيوم
لا شي ابدا كزين
السينما
090
شقة ستة
بيبي
شباب شياب
ليلي عبد الله تقديم البرامجكانت المرة الأولى لها بتجربة تقديم البرامج مع الفنان طارق العلي وحمد أشكناني، وذلك من خلال برنامج المسابقات «طارق شو» وعرض في شهر رمضان لعام 2014 وبث على قناة فنون، وفي رمضان 2019 قدمت برنامج المسابقات «أنزل بوشنكي» مع فيصل دشتي على قناة العدالة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليلى عبد الله ممثلة لبنانية ممثلة كويتية ليلى عبدالله الفنانة ليلى عبدالله جو جوناس من خلال
إقرأ أيضاً:
15 شهيدا وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي على بعلبك اللبنانية
استشهد 15 شخصا وأصيب 27 آخرين على الأقل بسبب غارة إسرائيلية على أحد بلدات قضاء بعلبك شرقي لبنان، بينهم أم وأولادها الأربعة.
ويأتي ذلك في اليوم الـ24 من تصعيد الاحتلال لعدوانه على قضاء بعلبك، في محافظة بعلبك الهرمل، الذي يعتبره مراقبون "الخزان البشري الرئيسي لحزب الله" في لبنان، حيث يتمتع فيه بنفوذ واسع وحاضنة شعبية كبيرة.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية بأن الطيران الحربي الإسرائيلي أغار على منزل في بلدة شمسطار.
وجراء غارات أخرى عنيفة للطيران الحربي الإسرائيلي على قضاء بعلبك، أفادت وزارة الصحة اللبنانية، عبر سلسلة بيانات، باستشهاد 5 أشخاص وإصابة 5 آخرين بينهم اثنان بحالة حرجة في بلدة بوداي، ومقتل شخص وإصابة اثنين ببلدة فلاوى، ومقتل شخص ببلدة بريتال.
وأضافت أن غارات إسرائيلية أخرى بالقضاء ذاته أسفرت عن إصابة 8 أشخاص ببلدة رأس العين، وإصابة 3 أشخاص ببلدة حورتعلا.
وفي قضاء زحلة بمحافظة البقاع (شرق)، تسببت غارة للطيران الحربي الإسرائيلي على حارة الفيكاني بمنطقة البقاع الأوسط في مقتل شخص وإصابة اثنين بجروح، وفق بيان لوزارة الصحة التي لم توضح مدى خطورة الإصابتين.
والتصعيد على بعلبك يأتي في ظل تحركات تقول واشنطن إنها لإقرار مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار بين الجانبين.
غير أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قال إن بلاده ستجري تلك المفاوضات "تحت النار".
وفي 31 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه بشكل كبير على قضاء بعلبك بدعوى استهداف "بنية تحتية لحزب الله"، ما أدى إلى إيقاع مئات الشهداء والجرحى.
وبعد اشتباكات مع فصائل في لبنان بينها "حزب الله" بدأت عقب شنها حرب إبادة جماعية على قطاع غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وسعت إسرائيل منذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي نطاق الإبادة لتشمل جل مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية غير مسبوقة عنفا وكثافة، كما بدأت غزوا بريا في جنوبه ضاربة عرض الحائط بالتحذيرات الدولية والقرارات الأممية.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان إجمالا عن 3 آلاف و645 شهيدا و15 ألفا و355 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، فضلا عن نحو مليون و400 ألف نازح، وجرى تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد 23 سبتمبر الماضي، وفق رصد الأناضول لبيانات لبنانية رسمية معلنة حتى مساء الجمعة.
ويرد "حزب الله" يوميا بصواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات، وبينما تعلن إسرائيل جانبا من خسائرها البشرية والمادية، تفرض الرقابة العسكرية تعتيما صارما على معظم الخسائر، حسب مراقبين.
وفي وقت سابق، ارتفعت حصيلة المجزرة التي ارتكبتها "إسرائيل"، في منطقة البسطة القريبة من وسط العاصمة اللبنانية بيروت إلى 15 شهيدا و63 جريحا، في حين تحتدم الاشتباكات في مناطق عدة بجنوب وشرق لبنان.
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية، إن بيروت استفاقت اليوم على مجزرة مروعة، حيث دمر الطيران الحربي الإسرائيلي بالكامل مبنى سكنيا مكونا من 8 طوابق في شارع المأمون بمنطقة البسطة إثر قصفه بـ5 صواريخ.
كما أدى القصف الإسرائيلي إلى تضرر عدد كبير من المباني المحيطة بالمبنى المنكوب، حسب المصدر ذاته.
وبينما تتواصل منذ ساعات أعمال رفع الأنقاض في المبنى المنهار، أفادت وزارة الصحة اللبنانية في بيان، بأن حصيلة الضحايا ارتفعت إلى 15 قتيلا و63 مصابا، دون ذكر مدى خطورة الإصابات.