صحيفة صدى:
2025-03-25@23:01:52 GMT

حمد الله ضمن اهتمامات الرائد

تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT

حمد الله ضمن اهتمامات الرائد

ماجد محمد

يسعي فريق الرائد لضم اللاعب المغربي عبد الرزاق حمد الله و مهاجم فريق الأتحاد للتعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، بعدما بات المهاجم المغربي قريبا من الرحيل عن الاتحاد.

ولم يحسم حمد الله قراره النهائي بعد، إذ ينتظر الموقف النهائي لإدارة الاتحاد، والتعرف على جميع العروض التي سيتوصل بها.

الجدير بالذكر أن حمد الله يرتبط بعقد مع الاتحاد يمتد إلى غاية صيف سنة 2025، لكن إدارة الفريق تتجه إلى تسريحه، بسبب عدم انسجامه مع النجم الفرنسي كريم بنزيما، رغم أن أرقامه أفضل بكثير من مهاجم ريال مدريد السابق.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد الرائد المغرب عبد الرزاق حمد الله حمد الله

إقرأ أيضاً:

دول إفريقية تحذو حذو النموذج المغربي في مجال تدبير هجرة اليد العاملة الموسمية

أصبح المغرب من أبرز الفاعلين في مجال الهجرة الموسمية، لا سيما في علاقاته مع إسبانيا. فقد طور نموذجاً تعاونياً ناجحاً في هذا المجال، ما جعله محط أنظار العديد من الدول الإفريقية التي تسعى للاستفاذة من نفس التجربة.

الهجرة الدائرية أو الموسمية تعني انتقال اليد العاملة المؤقتة من بلدها الأصلي للعمل لفترة محدودة في بلد آخر، ثم العودة بعد نهاية الموسم وهذه الصيغة تحقق مصلحة مزدوجة للطرفين:

الدولة المستقبِلة تستفيد من يد عاملة مؤهلة ومرنة دون أعباء طويلة الأمد.
اما الدولة المُصدِّرة فتستفيد من تحويلات مالية مهمة، إلى جانب اكتساب اليد العاملة لخبرات ومهارات جديدة.

وبفضل التوجيهات الاستراتيجية للملك محمد السادس، أصبح المغرب يقدم نموذجاً مثالياً لما وصفه بـ »علاقة رابح-رابح » مع شركائه الدوليين، وخاصة في إفريقيا وأوروبا. فالمغرب لا يتعامل مع ملف الهجرة من زاوية أمنية ضيقة، بل يعتمده كوسيلة للتنمية المشتركة وتعزيز فرص العمل القانونية والمنظمة.

وفي إسبانيا، أصبحت الهجرة الموسمية المغربية خصوصاً في قطاع الفلاحة عنصراً أساسياً في توازن السوق، وخاصة في مواسم الحصاد التي يصعب فيها توفير يد عاملة محلية.
تجربة المغرب مع إسبانيا أثبتت فعاليتها، حيث تنظم هذه العمليات عبر اتفاقيات ثنائية تراعي حقوق العمال وظروفهم، وتضمن عودتهم إلى بلدهم الأصلي بعد انتهاء مدة العمل.
ونظراً لنجاح التجربة المغربية، سارعت عدة دول إفريقية إلى تبني نفس المقاربة مث السنغال وموريتانيا وغامبيا ودخلت في شراكات مماثلة مع بلدان أوروبية.

مصر انضمت حديثاً لهذا الركب، معتمدة على نفس الآليات التي أثبتت نجاعتها في التجربة المغربية، بما في ذلك التكوين المسبق، وضمانات العودة، والمتابعة المؤسساتية.

ان التحول في التعامل مع ملف الهجرة من « تحدٍّ أمني » إلى « فرصة اقتصادية وتنموية » يعكس نضجاً استراتيجياً في الرؤية الإفريقية الجديدة، التي كان للمغرب شرف ريادتها.
فالهجرة لم تعد فقط هروباً من الأزمات، بل باتت وسيلة منظمة لإحداث التنمية، وهو ما ينسجم مع الرؤية الملكية لتعزيز التكامل جنوب-جنوب.

 

كلمات دلالية إسبانيا العاملات المغربيات في حقول الفراولة الهجرة الموسمية

مقالات مشابهة

  • الأمن المغربي يوقف فرنسيًا مبحوثًا عنه دوليًا في قضايا إجرامية خطيرة
  • 59 ضابطاً بالغارات الأمريكية.. مليشيا الحوثي تشيع خامس دفعة من قياداتها الميدانية تضم 14 ضابطاً (أسماء)
  • رامز جلال: مين أحسن مهاجم في مصر؟.. ناصر منسي: أنا
  • فلفل مهاجم منتخب السويس ينضم إلى الدوري التايلاندي
  • التراث المغربي حاضر في تصميم المحطة الجوية الجديدة بمطار الدارالبيضاء
  • دول إفريقية تحذو حذو النموذج المغربي في مجال تدبير هجرة اليد العاملة الموسمية
  • مفاجأة.. هاري كين مهاجم ليفربول الجديد!
  • المنتخب المغربي لأقل من 18 سنة يتعادل وديا مع نظيره الأمريكي (2-2)
  • المنتخب المغربي يواجه غينيا وديا استعدادا لنهائيات كأس الأمم الإفريقية للمحليين
  • حسبي الله ونعم الوكيل.. كهربا يثير الجدل على انستجرام