فوائد المانجو ومخاطر الإفراط في تناولها
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
تعد فاكهة المانجو من أكثر الفواكه المحبوبة عند الجميع حول العالم، خاصة فى فصل الصيف، حيث تتميز بطعمها اللذيذ مما جعل منها ملكة على عرش الفواكه.، لأنها غنية بالعديد من العناصر والمواد الغذائية الضرورية للحفاظ على الصحة من فيتامينات ومعادن ومضادات، ولكن أيضا الأفراط فى تناولها له العديد من الأضرار على جسم الإنسان.
- تقوية الجهاز المناعة.
-الحماية من السرطان.
- الوقاية من الامساك.
- تقوية العظام والعضلات.
- تاخير علامات الشيخوخة.
- الوقابة من نزلات البرد.
- الوقاية من الالتهابات.
- تحسين مستويات السكر في الدم.
- الوقاية من ضغط الدم.
- تعزز صحة البشرة والجلد.
مانجو أضرار الإفراط فى المانجومن الشائع والمعروفة لدى الجميع أن الأفراط فى تناول المانجو يتسبب في ارتفاع نسبة الأملاح فى الجسم مما يسبب مشاكل فى الكلى وتكوين حصوات.
ما لا تعرفه عن أضرار المانجو
المانجو- ارتفاع السكر في الجسم.
- ألم التهاب المفاصل.
- زيادة الحرارة في الجسم.
- الحساسية.
- زيادة الوزن.
- تسبب في طفح جلدي.
- التهاب الحلق.
- الانتفاخ وغازات البطن.
- الامساك.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المانجو اسعار المانجو المانجو في الصيف انواع المانجو أضرار المانجو
إقرأ أيضاً:
عضو «الأزهر للفتوى»: العفو والتسامح يساهمان في تقوية العلاقات بين الزوجة وحماتها
قالت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن العلاقة بين الزوجة وحماتها يجب أن تكون قائمة على التفاهم والاحترام المتبادل، مؤكدة أنه من الضروري أن يكون التعامل بين الزوجة وحماتها في إطار من المحبة المنضبطة، بعيداً عن المبالغة أو التباعد المفرط.
الزوج يلعب دورا كبيرا في توازن العلاقةوأضافت «إبراهيم»، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الاثنين، أن كثيرا من الناس يخطئون في فهم هذه العلاقة، حيث يتبنى البعض فكرة «الابتعاد عن الحما» لتجنب المشكلات، وهذه العلاقة لا تعد شرًّا بل هي علاقة ينبغي أن تكون مليئة بالتقدير، خاصة إذا كانت الزوجة جديدة في حياة الأم، التي تتمتع بتجربة واسعة في تربية الأبناء.
التعامل مع الحماة بنية طيبةوأضافت أن الزوج الذي يجمع بين دور الابن والزوج يجب أن يوازن بين حقوق والدته وحقوق زوجته، مشددة على ضرورة أن يتسم بحسن التعامل مع كليهما لتجنب أي سوء فهم أو توترات، منوهة بأنه من المهم أن تتعامل الزوجة مع حماتها بنية طيبة، وأن تقدر كبر سنها وتجربتها الحياتية، مشيرة إلى أهمية احترام حقوق الأسرة بأكملها وعدم السماح للاختلافات الشخصية بأن تؤثر سلباً على العلاقة بين الزوجة وحماتها، فالتسامح والقدرة على تقبل الاختلافات هما أساس بناء علاقة طيبة ومستقرة.
وأوضحت أن العفو والتسامح يجب أن يكونا جزءا من الحياة اليومية بين الزوجة وحماتها، مشيرة إلى أن التفاهم والاحترام المتبادل يساهمان بشكل كبير في تقوية الروابط الأسرية، ويحولان دون حدوث أي صدامات تؤثر على الاستقرار الأسري.