مجلس الشيوخ الأمريكي يعقد جلسة لترشيح جينيفر جافيتو سفيرة لدى ليبيا
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
يعقد مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم الخميس جلسة استماع لجينيفر جافيتو، المرشحة لتولي منصب السفيرة فوق العادة ومفوضة الولايات المتحدة الأمريكية لدى ليبيا.
ورشح الرئيس الأمريكي جو بايدن جافيتو لهذا المنصب في 9 يناير الماضي. وتعد جافيتو شخصية دبلوماسية ذات خبرة واسعة في منطقة الشرق الأوسط، حيث شغلت مناصب رفيعة المستوى في وزارة الخارجية الأمريكية، بما في ذلك نائب وزير الخارجية في مكتب شؤون الشرق الأدنى، ونائب مساعد الأمين العام لإيران والعراق.
كما عملت جافيتو كنائب مسؤول قنصلية أمريكا في دبي، ومدير شؤون سوريا ولبنان ضمن طاقم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، ونائب مدير مكتب شؤون المغرب العربي بوزارة الخارجية الأمريكية، ومسؤول مكتب ليبيا، ورئيس القسم الاقتصادي والتجاري في سفارة أمريكا ببيروت.
ومن المتوقع أن تتم مناقشة سجل جافيتو الدبلوماسي ونظرتها لليبيا خلال جلسة الاستماع، مع التركيز على أولوياتها في حال اعتمادها كسفيرة، بالإضافة إلى طرح أسئلة حول استراتيجيتها للتعامل مع التحديات السياسية والأمنية في ليبيا، خاصة مع تغلل الوجود الروسي.
المصدر: مجلس الشيوخ الأمريكي + الخارجية الأمريكية
جينيفر جافيتومجلس الشيوخ الأمريكي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف مجلس الشيوخ الأمريكي
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفي بين بدر بن حمد ووزير الخارجية الأمريكي
◄ تأكيد عمق الصلات التاريخية والتعاون بين البلدين
◄ عُمان وأمريكا تؤكدان أهمية استمرار الحوار الاستراتيجي
مسقط- العُمانية
تناول معالي السّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية ومعالي ماركو روبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، في اتصال هاتفي، اليوم الإثنين، عمق الصلات التاريخية وعلاقات الصداقة والتعاون بين البلدين والتطلع المشترك لتطويرها في مختلف مجالاتها السياسية والاقتصادية والثقافية.
وأكّد الوزيران على أهمية استمرار الحوار الاستراتيجي القائم ومتابعة برامج الشراكة والتجارة وتبادل المعرفة؛ بما يعود بمزيد من المنافع والمصالح على الشعبين.
وتبادل الجانبان وجهات النظر حول عددٍ من القضايا والتطوُّرات الإقليميّة والدوليّة، معربين عن الاهتمامات المشتركة للبلدين، ودعمهما لجهود تحقيق السلام العادل وخفض التصعيد وإيجاد الحلول السلمية عبر الحوار البناء في مختلف القضايا والتحدّيات.