ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوأمريكي على غزة إلى 37232 شهيدًا و85037 إصابة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
الثورة نت/
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني الأمريكي إلى 37232 شهيدًا، و85037 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، ارتكب جيش العدو الصهيوني ثلاث مجازر ضد العائلات في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية أسفرت عن ارتقاء 30 شهيدًا و105 إصابات خلال بجروح متفاوتة.
وقالت وزارة الصحة في تقريرها اليومي، اليوم الخميس: إنّه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ويأتي هذا القصف المتواصل في وقتٍ تحذر مجموعة من المؤسسات المحلية والدولية والأممية ومسؤولون من مجاعة حقيقية في قطاع غزة في حال عدم رفع العدو يده عن المعابر، التي تعتبر شريان الحياة الرئيسي للفلسطينيين، وسماحه بدخول المُساعدات الإنسانية، والمواد الغذائية والأدوية والوقود الذي يتيح عودة الخدمات الأساسية والحيوية للفلسطينيين في مجالات توفير المياه النظيفة، والرعاية الصحية، وجهود مكافحة سوء التغذية.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
باكستان.. ارتفاع حصيلة ضحايا "القطار المختطف"
أعلن الجيش الباكستاني، يوم الجمعة، ارتفاع عدد القتلى الناتج عن خطف مسلحين لقطار في المنطقة الجبلية بجنوب غرب البلاد إلى 31 جنديا وموظفا ومدنيا، واتهم الهند وأفغانستان بدعم المتمردين.
وقالت جماعة جيش تحرير بلوشستان الانفصالية التي أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع يوم الثلاثاء الماضي في بيان إن مقاتليها فروا ومعهم 214 رهينة أعدموهم جميعا منذ ذلك الحين، دون
تقديم أي دليل يدعم ذلك.
وسيطر مسلحون على قطار جعفر إكسبريس في ممر جبلي ناء في إقليم بلوشستان، وفجروا خطوط قضبان القطار في الهجوم ثم احتجزوا الركاب رهائن في مواجهة استمرت يوما كاملا.
وقال المتحدث باسم الجيش أحمد شريف شودري إن الجنود قتلوا 33 مسلحا وأنقذوا 354 رهينة وأنهوا الحصار. وأضاف أن ليس هناك ما يشير إلى أن جماعة جيش تحرير بلوشستان احتجزت رهائن آخرين من موقع الحادث.
وذكر تشودري أن الإحصاء النهائي أظهر مقتل 23 جنديا وثلاثة موظفين في السكك الحديدية وخمسة ركاب في الهجوم وخلال عملية الإنقاذ، وهو ارتفاع عن تقدير سابق أشار إلى مقتل 25 شخصا.
وأشار إلى أن باكستان لديها أدلة على أن الهند وأفغانستان دعمتا المتمردين، مكررا اتهامات وزارة الخارجية بعد الهجوم، فيما تنفي الدولتان هذه الاتهامات.
وأصدرت الجماعة الانفصالية بيانا ردا على الجيش، قالت فيه إنها قتلت جميع الرهائن المحتجزين لديها. واتهم مسؤولون باكستانيون الجماعة بالمبالغة في مزاعمها في أوقات سابقة.
وقالت الجماعة في بيانها "هذه المعركة لم تنته بعد بل احتدمت".