اللجنة النقابية للعاملين بمؤسسة “الوفد” الإعلامية تطالب بتطبيق قرار زيادة الرواتب من الشهر الحالي
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
طالبت اللجنة النقابية للعاملين بجريدة الوفد بسرعة تطبيق الزيادة الثانية وقدرها 900 جنيه من الشهر الحالي يونيو 2024 وفقا الاتفاق الذي تم بين الدكتور أيمن محسب رئيس مجلس الإدارة ونقابة الصحفيين والنقابة العامة وأعضاء مجلس نقابة الصحفيين واللجنة النقابية للعاملين بجريدة الوفد
وأكدت اللجنة النقابية أن ما يحدث مع الزميلين ياسر إبراهيم وأشرف شبانة، ما هو إلا تصفية حسابات مع اللجنة النقابية، حيث تم تحويل الزميلين إلى التحقيق وسيتم التحقيق معهم يوم 23 يونيو، ولم ينتظر الدكتور وجدى زين الدين نتيجة التحقيق، ولكن الإدارة هي ما تثير المشاكل والصراعات داخل المؤسسة.
وتابعت: “كان آخرها اعتصام الزملاء الذين تم تعيينهم منذ عام، وكان يمكن احتواء الأزمة، بعد إثارة المشاكل ولكن لا نعلم لماذا يريد السيد الدكتور وجدي زين الدين، وبعض رؤساء التحرير التنفيذيين، تحويل المؤسسة إلى صراع مستمر”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللجنة النقابیة
إقرأ أيضاً:
الراتب 90 ألف ليرة تركية ونقص حاد في الموظفين: مهنة تتطلب الشجاعة
في قطاع البناء الذي يعاني من نقص حاد في العمالة الماهرة، أصبح العثور على مشغلي الرافعات البرجية أمرًا بالغ الصعوبة، على الرغم من أن الرواتب في هذا المجال تتراوح بين 70 ألف و 90 ألف ليرة تركية شهريًا. وتشير التقارير إلى أن السبب الرئيسي لهذا النقص يكمن في ضرورة الحصول على شهادة تدريب متخصصة لا يمكن لأي شخص القيام بهذا العمل دونها.
ويؤكد المشرف في مواقع البناء، بكطاش آجيكغوز، أن “التدريب أمر لا غنى عنه في هذه المهنة. لا يمكن تشغيل الرافعة البرجية بدون شهادة تدريبية، ولهذا السبب نجد صعوبة في العثور على مشغلين مؤهلين.” وأضاف أن العمل على ارتفاعات شاهقة يتطلب شجاعة، وهو ما يزيد من تعقيد المهمة.
ورغم أن الرواتب المغرية تعتبر دافعًا للكثيرين، إلا أن قلة من الأشخاص يمكنهم اجتياز التدريبات المتخصصة التي تتيح لهم العمل في هذا المجال. ويقول أحد مشغلي الرافعات البرجية: “اعتدنا على العمل في هذه الظروف، ولا نشعر بالخوف بعد الآن.”
في الوقت نفسه، يشير العاملون في هذا القطاع إلى أن الرواتب تتفاوت بين 70 ألف و 80 ألف ليرة تركية شهريًا، مع وجود البعض الذين يتجاوزون هذه الأرقام. وتستمر الجهود في تدريب المهنيين الجدد، لكن تبقى عملية تأهيل الأيدي العاملة المؤهلة في هذا المجال تحديًا كبيرًا.