الرابر السوداني دافنشي يطرح "العيد الكبير" تزامنا مع عيد الأضحى
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أطلق مغني الراب السوداني دافنشي أجدد أعماله الغنائية "العيد الكبير"، تزامنا مع احتفالات عيد الأضحى المبارك.
ويخوض دافنشي خلال العمل مغامرة غنائية غير مسبوقة بغنائه بثلاث لهجات مختلفة في نفس الأغنية، بين اللهجة المصرية والسودانية والسعودية، مع مزيج موسيقي يخلط بين الألوان الموسيقية العربية للبلدان الثلاثة مثل موسيقى المهرجانات المصرية والإيقاعات الخليجية وموسيقى الزنق السودانية.
وقرر دافنشي الاحتفال بعيد الأضحى المبارك مع جمهوره العربي بشكل مختلف عبر العمل الجديد الذي أطلقه مع جلسة تصوير خاصة في جدة يظهر خلالها بمصاحبة "خروف العيد"، مع تقديمه وجبة موسيقية ممتعة خلال الأغنية بإيقاعاتها و"ريتمها" السريع والحماسي في توليفة مبهجة تلائم أجواء العيد المفرحة.
ويقول دافنشي أن الأغنية تعد تجسيدا لهويته الموسيقية وخلفياته الثقافية التي تجمع بين جذوره السودانية وتأثره بالثقافات المصرية والسعودية وهو ما انعكس بشكل واضح في تركيب الأغنية التي تعيد إحياء روح الموسيقى العربية لكل بلد في جرعة راب مركزة.
يذكر أن دافنشي مغني راب وكاتب أغاني وملحن سوداني الأصل ولد وترعرع في المملكة العربية السعودية، بدأ رحلته الفنية في سن المراهقة بتأثره بخلفيات موسيقية متنوعة بين الإنجليزية والروسية والفرنسية والألمانية، ويمزج مشروعه الغنائي بين الراب العربي والموسيقى التراثية السودانية والألحان العربية مع موسيقى الهيب هوب، وحقق نجاحا جماهيريا بأشهر أغانيه "كينج الحلبة" و"المكتوب"، وينشغل حاليا في تحضيرات ألبومه الجدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الأضحى المبارك م الإحتفال بعيد الأضحى المبارك بعيد الأضحى المبارك مملكة العربية السعودية العيد الكبير الموسيقى العربي بعيد الاضحى
إقرأ أيضاً:
البكالوريا المصرية..تفاصيل الشهادة الجديدة التي ستحل محل الثانوية العامةوتمنح الطلاب فرصًا عالمية
البكالوريا المصرية.. تفاصيل الشهادة الجديدة التي ستحل محل الثانوية العامة وتمنح الطلاب فرصًا عالمية..شهادة البكالوريا المصرية نظام جديد يكشف آفاقًا غامضة في اجتماع استمر لساعات في مقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
إقرأ أيضًا..ملامح نظام البكالوريا المصرية:امتحانات مرنة تقييم مستمر و4سنوات كحد أقصى للمرحلة الرئيسية
تعرف على تفاصيل نظام البكالوريا المصرية الجديدةاستعرض الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، تفاصيل نظام "شهادة البكالوريا المصرية"، البديل المقترح لنظام الثانوية العامة التقليدي، والذي سيتم تطبيقه اعتبارًا من العام الدراسي المقبل.
تضمن العرض رؤية شاملة تهدف إلى إحداث تحول جذري في منظومة التعليم الثانوي، مما يثير تساؤلات حول تأثيره على مستقبل الأجيال القادمة.
فلسفة النظام الجديد البكالوريا المصرية بديل الثانويه العامه
سوف تكون البكالوريا المصرية نقلة نوعية من التلقين إلى الإبداع أوضح وزير التعليم أن النظام الجديد يسعى إلى تعزيز المهارات النقدية والفكرية للطلاب بدلًا من الاعتماد على الحفظ، مع تطبيق منهجية التعلم متعدد التخصصات بدمج المواد العلمية، الأدبية، والفنية.
كما يعتمد على نظام التقييم المستمر، حيث يتم تقسيم المواد الدراسية على مدار عامين دراسيين على الأقل، مع توفير فرص امتحانية دولية معترف بها.
النظام الجديد تعرف على نظام وهيكل شهادة البكالوريا المصرية الجديدة
خطوات مدروسة يتألف النظام من مرحلتين:
1. المرحلة التمهيدية (الصف الأول الثانوي): تشمل موادًا أساسية تدخل ضمن المجموع مثل التربية الدينية، اللغة العربية، الرياضيات، والعلوم المتكاملة، إلى جانب مواد خارج المجموع مثل البرمجة وعلوم الحاسب.
2. المرحلة الرئيسية (الصفين الثاني والثالث الثانوي): تعتمد على اختيار الطلاب للتخصصات التي تشمل: الطب وعلوم الحياة: الرياضيات، الفيزياء، الأحياء، الكيمياء. الهندسة وعلوم الحساب: الكيمياء، البرمجة، الرياضيات، الفيزياء.
√ الأعمال: المحاسبة، إدارة الأعمال، الاقتصاد. الآداب والفنون: علم النفس، الجغرافيا، الإحصاء، لغة أجنبية ثانية.
آليات التقييم والمميزات فرص متعددة بنظام البكالوريا المصرية الجديد
سوف يحصل الطلاب على فرصتين سنويًا للامتحانات، الأولى مجانية، والثانية برسوم 500 جنيه.
و المجموع النهائي: تُحسب درجات المواد من 100 درجة، مع تسجيل جميع المحاولات وإرسالها لمكتب التنسيق.
مواد إضافية ومسارات متنوعة في نظام البكالوريا المصرية الجديد
يتيح النظام دراسة مواد إضافية لتعدد المسارات بعد إنهاء المسار الأساسي، مع سقف زمني للدراسة يصل إلى 4 سنوات.
كما وجه الدكتور مصطفى مدبولي بضرورة عرض النظام على الحوار المجتمعي لضمان توافق مجتمعي واسع قبل بدء التنفيذ. النظام الجديد يفتح آفاقًا واعدة، لكنه يطرح أيضًا أسئلة عن تأثيراته على مستقبل التعليم في مصر.