إسرائيل تحاصر منزلا في جنين وتقصفه بصاروخ
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
قصف الجيش الإسرائيلي منزلا في بلدة قباطيا جنوبي مدينة جنين في الضفة الغربية، بصاروخ من طراز أنيرجا، يوم الخميس.
وقالت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية، إن قوات الجيش الإسرائيلي اقتحمت قباطيا بتعزيزات عسكرية كبيرة وجرافة، عقب اقتحام قوة خاصة ومحاصراتها منزلا في منطقة الكحليشة.
وأضافت أن القوات أطلقت صواريخ "أنيرجا" على المنزل، بالتزامن مع تحليق طائرة أباتشي حربية فوق البلدة.
وسمع دوي انفجارات متتالية و اشتباكات عنيفة ومنع سيارات الإسعاف من الوصول للمنزل المحاصر في قباطية قرب جنين.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي قوة خاصة أنيرجا رفح غزة جنين الضفة منزل الجيش الإسرائيلي قوة خاصة أنيرجا أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
حصيلة 24 ساعة.. الجيش الإسرائيلي يكثف هجومه على غزة
واصل الجيش الإسرائيلي، خلال 24 ساعة الماضية، عملياته العسكرية في قطاع غزة، حيث استهدف 35 موقعا في أنحاء متفرقة من القطاع.
وقال الجيش في بيان: "قوات الجيش واصلت العمل في قطاع غزة ودمرت عشرات البنى التحتية الإرهابية بينما هاجم سلاح الجو على نحو 35 هدف إرهابي في أنحاء القطاع".
وتابع البيان: "قوات الفرقة 36 تواصل العمل في منطقة رفح وفي منطقة محور موراج. خلال اليوم الأخير قضت القوات على عدد من الأرهابيين وعثرت على بنى تحتية إرهابية ودمرتها. كما واصلت العمل لبسط السيطرة العملياتية في المنطقة".
وأضافت أن "قوات فرقة غزة تواصل العمل في منطقة تل السلطان وحي الشابورة في رفح. وعلى مدار الساعات الماضية دمرت القوات عشرات البنى التحتية الإرهابية وعدة فتحات أنفاق تقود إلى بنى تحتية تحت الأرض تابعة للمنظمات الإرهابية العاملة في تلك المنطقة".
أما في شمال قطاع غزة، فقد "واصلت قوات الفرقة 252 العمل لتدمير بنى تحتية إرهابية في المنطقة. كما قضت على عدد من المخربين ودمرت مباني تم استخدامها لأغراض إرهابية".
ونفذت طائرات سلاح الجو والمسيرة نحو 35 هجوما على "أهداف إرهابية في مختلف أنحاء القطاع، حيث استهدفت هذه الهجمات عناصر إرهابية ومرافق تحت الأرض ونقاط قنص واستطلاع كانت تشكل تهديدا مباشرا للقوات البرية".
واستأنفت إسرائيل في 18 مارس القصف المكثف على غزة بعد خلافات بشأن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، إثر حرب مدمرة استمرت 15 شهرا بين تل أبيب وحماس.