أول تعليق من محافظة الجيزة على قطع الأشجار: المسطحات الخضراء تزين حي العجوزة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
علقت محافظة الجيزة على ما تم تداوله عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بشأن قطع الأشجار في حي العجوزة، إذ نشرت مجموعة من الصور عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي عبر «فيسبوك» للأشجار والمسطحات الخضراء التي تزين شارع جزيرة العرب بالعجوزة.
الأشجار في حي العجوزةوتضمنت الصور الحديثة التي نشرتها محافظة الجيزة عبر صفحتها الوجه الجمالي للأشجار وهي تزين الشوارع الرئيسية وبها أنواع مختلفة منها النخيل.
فيما نفت وزارة البيئة رسميًا في بيان منذ قليل، أيضًا ما يتمّ تداوله بشأن قطع الأشجار الموجودة في حديقة الميريلاند.
وترصد «الوطن» في التقرير التالي، جهود المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة، حسب ما نشرته وزارة البيئة في تقرير لها، وهي كالآتي:
- الانتهاء من زراعة 1.4 مليون شجرة في العام الأول للمبادرة.
- جار الانتهاء من زراعة 1.5 مليون شجرة في المرحلة الثانية.
- زراعة 500 ألف شجرة في قرى حياة كريمة.
- تسهم وزارة البيئة بـ13 مليون شجرة يتمّ زراعتها خلال 7 سنوات.
- تمّ زراعة 500 ألف شجرة بمحافظات الجمهورية.
- تقديم الدعم بالأشجار للجمعيات الأهلية والمدارس والجامعات والمعاهد.
- الانتهاء من تشجير الكيلو الأول من المنطقة الصناعية بشق الثعبان.
- تشجير مطاري الغردقة الدولي وشرم الشيخ الدولي بـ7 آلاف شجرة.
- تنفيذ أعمال الحديقة المركزية بشرم الشيخ على مساحة 30 فدانًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأشجار محافظة الجيزة الجيزة مبادرة الأشجار ملیون شجرة
إقرأ أيضاً:
رئيس زراعة النواب يطالب بسرعة حصول الفلاحين على مقابل توريد القطن
طالب النائب هشام الحصرى رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، الحكومة متمثلة في الشركة القابضة للغزل والنسيج بضرورة الالتزام بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء مسبقا، بشأن محصول القطن ، قائلا: ما ذنب الفلاح الذى التزم بقرار الحكومة وقام بزراعة القطن، بعد حصوله على البذور من وزارة الزراعة وقام بتوريد المحصول للحكومة.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الزراعة والري بمجلس النواب اليوم، لمناقشة طلبات الإحاطة المقدمة من النواب هشام سعيد الجاهل وآمال عبد الحميد، وأحمد العرجاوى محمد الحوفى، وأحمد حمدى خطاب، وعبد الباقي تركيا، بشأن تدهور منظومة زراعة وتسويق محصول القطن، وعدم حصول المزارعين على مستحاقتهم المالية من الشركات رغم التزامهم بتوريد المحصول إلى مراكز التجميع التابعة لمنظومة تسويق القطن منذ شهر سبتمبر الماضي، فضلاً عن عدم التزام الشركات بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء، وتدنى إنتاجية الفدان بسبب انخفاض جودة البذور المستخدمه في الزراعة، الأمر الذي ينذر بفقدان القطن المصرى لمكانته المحلية والعالمية.
وأضاف الحصرى: لابد من سرعة تسليم الفلاح لمقابل المحصول، التزاما بقاعدة العقد شريعة المتعاقدين، مشيرا إلي أن الدولة سبق وأعلنت عن سعر توريد ١٢ ألف جنيه لقنطار القطن من وجه بحرى و١٠ آلاف جنيه لقنطار القطن من وجه قبلى، دون أن يحدد القرار درجات للمواصفات والنقاوة.
وحول ما ذكرته الشركة القابضة للغزل والنسيج، بشأن إحجام بعض الشركات عن شراء الأقطان الموردة من محافظة الدقهلية التى تصل كمياتها نحو ١٥٩ ألف قنطار نظرا لتراجع جودتها، طالب الحصرى، وزارة الزراعة بتشكيل لجنة لبحث أسباب تراجع جودة القطن المورد من الدقهلية، لاسيما وأن الفلاحين حصلوا علي البذور من وزارة الزراعة، كما أن المشكلة تبدو عامة علي مستوى المحافظة ما يعنى أن الأمر ليس له علاقة بالمزارعين.
وقال، ليس للمزارع ذنب في أن البذرة ليست جيدة أو تأخرت في الوصول للمزارع.
كما طالب الحصرى، بضرورة مراجعة أصناف القطن، لضمان جودتها في السنوات المقبلة.
وشدد مجددا علي سرعة حصول المزارعين علي مقابل التوريد خلال الأيام المقبلة.