نتيجة الشهادة الإعدادية الدور الثاني 2023 محافظة المنيا
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
نتيجة الشهادة الإعدادية الدور الثاني 2023 محافظة المنيا، سيتم الإعلان عنها في غضون أسبوع، بعد الانتهاء من أعمال تصحيح أوراق الدور الثاني للشهادة الإعدادية، حيث أجرى وكيل وزارة التعليم بالمحافظة جولة بالكنترول للاطمئنان على سير العمل، والتأكد من توفير الجو المناسب للمعلمين والإداريين المشاركين في تقدير الدرجات في ظل ارتفاع درجة الحرارة و وتذليل كافة المعوقات وإيجاد حلول للمشكلات الطارئة.
وقال حمدي مصطفى، وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنيا، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن نتيجة الشهادة الإعدادية الدور الثاني 2023 محافظة المنيا ستُعلن خلال أسبوع، بعد انتهاء أعمال لجان تقدير درجات الدور الثاني للشهادة الإعدادية، منوها أنه أجرى جولة للاطمئنان على سير العمل بشكل سليم داخل الكنترول، مؤكداً ضرورة مراعاة الدقة والجودة والانضباط في العمل لصالح الطلاب.
الإعلان عن نتيجة الشهادة الإعدادية الدور الثاني 2023 محافظة المنياوأضاف وكيل وزارة التعليم، أنه أعطى تعليمات للقائمين على أعمال تقدير الدرجات، بالالتزام بتعليمات رئيس لجنة التقدير، والإسراع في العمل لإعلان نتيجة الشهادة الإعدادية الدور الثاني 2023 محافظة المنيا، مع تنفيذ تعليمات الأمن وعدم اصطحاب المحمول، والالتزام بعدم التدخين نهائياً داخل اللجنة، ونظافة مقار اللجان وتوفير التهوية والإضاءة الجيدة.
وتفقد وكيل وزارة التعليم جميع حجرات التصحيح بالمقار للتأكيد على اتباع التعليمات الخاصة بأعمال التقدير، ومراعاة الدقة في التصحيح وتجنب الأخطاء، وعدم إهمال أي جزء مجاب عنه من قبل الطالب، وإعطاء كل طالب حقه، قبل إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية الدور الثاني 2023 محافظة المنيا، حيث قدم الشكر لجميع العاملين بمقار لجان التقدير على الجهد المبذول في عملية التقدير، والأداء المتميز، وتحقيق صالح جميع الطلاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا نتيجة امتحانات الدور الثاني محافظة المنيا الشهادة الاعدادية وکیل وزارة
إقرأ أيضاً:
كيف تفاعل غزيون مع حلول عيد الفطر للعام الثاني تحت القصف؟
وحاولت الأمهات الغزيات -رغم الظروف الإنسانية والاقتصادية الصعبة- زرع البهجة في قلوب الأطفال المتعبين من الحرب، وأعددن لهم كعك العيد بما توافر لديهن من إمكانيات.
وصدحت تكبيرات العيد من أفواه الصغار والكبار في جميع مناطق قطاع غزة، الذي حولته آلة الاحتلال الإسرائيلي إلى دمار وأنقاض، ولم تسلم معه حتى المساجد ودور العبادة من التدمير المتعمد، إذ دمر أكثر من 1109 مساجد.
وتجمّع الغزيون لإحياء شعيرة صلاة العيد على أنقاض البيوت المدمرة والمساجد المهدّمة، متذكرين أهاليهم الذين قُتلوا في الحرب، وربما لم يتمكنوا من دفنهم، داعين الله أن يأتي بفرج قريب من عنده.
وفي السابق، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من أنّ استمرار منع دخول المساعدات الإنسانية سيؤدي إلى تداعيات كارثية على الأطفال والأسر، الذين يكافحون من أجل البقاء في ظل الظروف القاسية في القطاع.
وكذلك، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن مئات الآلاف يواجهون خطر الجوع الشديد وسوء التغذية، مع تناقص مخزونات الغذاء الإنساني في القطاع.
تعليقات تضامنيةورصد برنامج "شبكات" -في حلقته بتاريخ (2025/3/30)- جانبا من تعليقات واسعة تعاطفت مع غياب أجواء العيد في قطاع غزة، بسبب الحرب الإسرائيلية غير المسبوقة.
إعلانفقالت سمر في تغريدتها "أهل غزة لا يرفضون الفرح، لكنهم مضطرون لتأجيله عاما بعد عام"، ثم تساءلت "إلى متى يُحرم أطفال غزة من أبسط حقوقهم في الضحك والأمان؟".
وفي الإطار ذاته، قال محمد "أهل غزة لا يسألون هذا العام عن ملابس العيد أو حلواه، بل عن أسماء الضحايا وعدد البيوت التي سُويت بالأرض. ليس العيد لمن لبس الجديد، في غزة، العيد لمن نجا من القصف".
وسلط رامي الضوء على استمرار القصف الإسرائيلي، إذ قال "لم يكن القصف فجر العيد في غزة عشوائيا، بل كان رسالة واضحة: حتى في العيد، لا راحة، لا فرح، ولا أمن".
وأضاف "إسرائيل لم تكتفِ بحرماننا من الحياة، بل تصر على سرقة لحظات الفرح القليلة".
وأبدى سليم أسفه وحسرته لعدم التوصل إلى هدنة مؤقتة خلال العيد، وقال "كان بدنا نسمع عن هدنة، عن تهدئة عن متنفس للعالم تفرح وتحتفل بالعيد، لكن زي ما أنتم شايفين (مثلما ترون) إسرائيل تخطف أبسط شيء ممكن نحتفل فيه".
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي توسيعَ عملياته البرية جنوبي قطاع غزة، في حين استُشهد 51 فلسطينيا على الأقل في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم.
وتزامن ذلك، مع إعلان حركة المقاومة الإسلامية (حماس) موافقتها على اقتراح جديد لوقف إطلاق النار في غزة من الوسيطين مصر وقطر، في حين ذكرت إسرائيل أنها قدمت "اقتراحا مضادا بالتنسيق الكامل" مع الوسيطة الثالثة الولايات المتحدة.
30/3/2025-|آخر تحديث: 30/3/202507:50 م (توقيت مكة)