استعرض برنامج واجه الحقيقة، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أهم 10 كتب سياسية يجب أن يقرأها السياسيون.

أخبار متعلقة

عادل حمودة: «الجينز» لعب دورًا خاصًا في الحرب العالمية الثانية

عادل حمودة: الجينز محرك مؤثر في السياسة والمجتمع

عادل حمودة: ثروت عكاشة علم بتعيينه وزيرا للثقافة من خلال الراديو

وقال الإعلامي عادل حمودة، خلال تقديمه البرنامج إن الكلمة هي سر الفلاسفة ومادة المؤرخين ومدرسة السياسيين، مشيرا إلى كتاب «فن الحرب» بقلم «سن تزو» والذي وصفه بأنه أطروحة عسكرية صينية كتبت في القرن الخامس قبل الميلاد تقريبا، يتكون الكتاب من 13 فصلا، ويركز كل فصل على جانب مختلف من الحرب مثل: الاستراتيجية، التكتيكات، القيادة، والخداع.

وتابع أن أحد أهم الموضوعات في الكتاب هو أهمية معرفة الذات ومعرفة العدو، وأن سن تزو مؤلف الكتاب شدد على أهمية نقاط القوة والضعف لدى الجانبين لتحقيق النصر، وأكد أيضا على أهمية استخدام الخداع والمفاجأة للحصول على ميزة على الخصم.

وأضاف أن الكتاب قدم أيضا مجموعة من النصائح منها أن أفضل طريقة لكسب الحرب تجنبها تماما، وليس الهدف النهائي للحرب تدمير العدو، والمهم تحقيق أهداف القتال بأقل قدر من التكلفة البشرية والمادية، ويمكن أن تصل الدولة لما تريد بالدبلوماسية، وبحل المنازعات بالتفاوض، لكن ليكن التفاوض جيدا قبل أن تتصاعد الأزمة إلى حرب مفتوحة.

كتاب «فن الحرب» عادل حمودة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين عادل حمودة زي النهاردة عادل حمودة

إقرأ أيضاً:

تقاضى المهاجرون مبالغ كبيرة بالدولار من منظمات دولية.. هل هذه حقيقة أم أسطورة؟

أثناء عملي بالمنظمة الدولية للهجرة، كنت مسئولة من قسم التدريب، وكان هناك دائماً تمرين نعده للمتدربين بعنوان “facts or myths” أو “حقائق أم أكاذيب/أساطير”، نتحدث فيه عن الكائن الخرافي المعرف ضمنياً بالمهاجر أو اللاجئ (حيث يشكل اللاجئون فئة ضمن فئات المهاجرين، ولكن لها وضعية خاصة في نظر القانون الدولي).

كشفت لنا تلك التمرينات قدر كبير من سوء الفهم لقضايا الهجرة واللجوء.
وإذا أخذنا مثال من حملات الكراهية المنتشرة حالياً، نجد أنها تكرر هذا القول بشكل ثابت:
– يتقاضى المهاجرون مبالغ كبيرة بالدولار من منظمات دولية؟
هل هذه حقيقة أم أسطورة؟

وبالطبع فإن هذه هي أسطورة الأساطير، وهي وسيلة فعالة في تأليب مشاعر السخط لدى أفراد المجتمع الذي يعيش به اللاجئون، كونهم يتمتعون بمزايا مالية كبيرة، مقابل المعاناة الاقتصادية التي يتكبدها أهل البلد!

هذه ليست فقط أسطورة مرسلة تبرز مزايا متوهمة للأجانب، ولكنها أيضاً توحي أن هناك تنافس غير عادل، ربما يكون هو ذاته السبب في هذه المعاناة، وهنا طبعاً تجد البيئة الخصبة طريقها لنشر نظرية كبش الفداء وتجريم الضحايا.

كيف يعيش المهاجرون واللاجئون في دول الجنوب؟ هذا شأن يتحمله هؤلاء الأفراد وذويهم، لا تقوى الحكومات المضيفة على الوفاء به، كما أنه ليس بمقدور المنظمات الوفاء به، حال أنها لم تتلقى التمويل الكافي، وهذا ما يحدث دائماً.

إذن الحقيقة هي كالتالي:
– يتلقى اللاجئون والمهاجرون مبالغ مالية ضئيلة من بعض المنظمات في حال توفر الدعم لها.
#ضد_العنصرية

د. أميرة أحمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • من البدايات إلى الرحيل.. عادل حمودة يروي حكايات النجم أحمد زكي في سلسلة مقالات على صفحات "الفجر"
  • تايوان: رصد 35 طائرة حربية صينية حول الجزيرة
  • “بيت الخير” تصدر كتاب حصادها السنوي لعام 2023
  • «ثلاثون مليون كلمة».. كتاب يدعو للاستثمار في الطفل من «القومي للترجمة»
  • تعلم من طه حسين.. أبرز المعلومات عن حسن مصطفى في ذكرى ميلاده
  • عادل الباز: تهديدات.. مستمرة ومسمومة
  • تقاضى المهاجرون مبالغ كبيرة بالدولار من منظمات دولية.. هل هذه حقيقة أم أسطورة؟
  • بنك عُمان العربي يستعرض في جلسة حوارية جهود تعزيز مهارات القيادة والتخطيط الاستراتيجي
  • سقوط الغرب بين أوكرانيا وفلسطين
  • سرّ غير متوقع وراء وجود الجيب الصغير في بناطيل الجينز