مسؤول: مخيمات المشاعر المقدسة مؤمنة بأنظمة لمكافحة الحرائق
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
قال رئيس قطاع الإسناد في رحلات مطوفي الدول العربية، المهندس نواف بخاري، إن المخيمات في المشاعر المقدسة مؤمنة بطفايات الحريق وأنظمة لمكافحة الحرائق، وفقًا للكود السعودي.
وأضاف بخاري، في تصريحات تليفزيونية لقناة "الإخبارية"، أنه يتم التأكد من التمديدات الكهرباء أيضًا في مخيمات المشاعر المقدسة.
وأشار إلى إعداد فرضيات مستمرة لتدريب الكوادر البشرية على التعامل في حالات الطوارئ.
فيديو | "المخيمات مطابقة لمعايير الجودة والسلامة"..
رئيس قطاع الإسناد في رحلات مطوفي الدول العربية م. نواف بخاري: المخيمات في المشاعر المقدسة مؤمنة بطفايات الحريق وأنظمة لمكافحة الحرائق وفقا للكود السعودي#يسر_وطمأنينة#الحج_عبر_الإخبارية #برنامج_اليوم pic.twitter.com/KLMYaJKHjo
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مخيمات المشاعر المقدسة المشاعر المقدسة
إقرأ أيضاً:
شتاء قاسٍ يهدد حياة 67 ألف أسرة يمنية في المخيمات.. معاناة تتفاقم!
شمسان بوست / خاص
أطلقت الوحدة الحكومية المعنية بمخيمات النازحين في اليمن نداءً طارئاً للأمم المتحدة والمنظمات الدولية، مطالبةً بتدخل عاجل لإنقاذ حياة آلاف الأسر التي تعيش في ظروف قاسية داخل مخيمات النزوح بمحافظة مأرب، نتيجة موجة البرد الشديدة التي تهدد حياة الأطفال وكبار السن على وجه الخصوص.
أزمة نزوح وتحديات متفاقمة
تعيش نحو 67,941 أسرة في 203 مخيمات ومساكن مؤقتة لا توفر الحماية الكافية من البرد القارس. وأكدت الوحدة الحكومية في بيانها أن غياب مواد التدفئة والخدمات الأساسية يجعل هذه الأسر عرضة للخطر، مشيرة إلى أن الأعوام الماضية شهدت حالات وفاة بسبب الظروف الجوية القاسية.
وأضاف البيان أن “الخطر لا يزال قائماً” هذا العام، ما لم تُقدم مساعدات عاجلة لتلبية احتياجات النازحين، الذين يشكلون أكثر من 60% من إجمالي النازحين في اليمن.
نقص التمويل يزيد المعاناة
في السياق ذاته، كشف برنامج الأغذية العالمي عن استبعاد مليون شخص في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية من قوائم المساعدات الغذائية بسبب نقص التمويل، فضلاً عن حرمان مليون طفل من برامج التغذية المدرسية. في المقابل، تستمر المساعدات في مناطق سيطرة الحوثيين، ما يفاقم الفجوة الإنسانية ويزيد من معاناة النازحين في المناطق الأخرى.
دعوة للتحرك العاجل
طالبت الوحدة الحكومية المنظمات الدولية والإقليمية بتوفير مستلزمات الشتاء مثل الأغطية والملابس ووسائل التدفئة، إلى جانب تحسين المساكن المؤقتة لضمان حماية النازحين من الظروف القاسية. ودعت إلى تعزيز الدعم الإنساني لتجنب كارثة إنسانية قد تودي بحياة الآلاف، خاصة النساء والأطفال وكبار السن.
ختاماً، دعت الوحدة إلى تنسيق الجهود بين المنظمات المانحة والجهات المعنية لضمان استدامة المساعدات والتخفيف من معاناة النازحين، الذين يقفون على حافة الخطر في ظل نقص التمويل وتدهور الأوضاع الإنسانية.