هشام عاشور: نيللي كريم عمرها ما رشحتني لأي دور
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تحدث الفنان ولاعب الإسكواش العالمي هشام عاشور، عن حقيقة ترشيح الفنانة نيللي كريم له للمشاركة في أحد مسلسلاتها خلال فترة زواجهما.
وأوضح هشام عاشور، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج تفاصيل المذاع على قناة صدى البلد 2، قائلاً: «نيللي كريم عمرها ما رشحتني لأي دور، مابترشحش خالص هيَّ، وأنا بالنسبالي كنت بطل عالم، مش هروح أقولهم والنبي يا جماعة اكتشفوني».
وأكد هشام عاشور، أن ترشيحه لمسلسل «عملة نادرة» كان من المنتج جمال العدل، لافتًا أنه صاحب فضل كبير عليه؛ قائلاً: «جمال العدل شافلي أكتر من فيديوهات وقالي عايزك تخس شوية، ولسة شايفه من 5 أيام في النادي، وقالي برافو انك خسيت».
وأضاف هشام عاشور قائلاً: «أقسم بالله نيللي كريم عمرها مارشحتني لأي دور، مش موجود عندها انها تقول لحد خد ده يمثل، وزواجي منها كان معجزة، أنا كنت عايش في أمريكا وعندي دنيتي وفيلتي وعربياتي وفلوسي، وحياتي ومصاحب بنات وكان ليه أني اتجوز، وكان عندي 39 سنة وعشت الحياة دي ودخلت مرة واحدة وبقيت بيتوتي واتجوزت في شهرين فطبعًا معجزة».
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: هشام عاشور نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
من السعودية إلى روسيا.. صدمات عالمية يرسلها ترامب بداية رئاسته
(CNN)— استعاد دونالد ترامب، الاثنين، منصبه الرئاسي بسرعة كبيرة، معلنًا عن "عصر ذهبي" أمريكي جديد، ومارس سلطة تنفيذية هائلة في سعيه لطمس أجزاء كبيرة من إرث جو بايدن، وأظهر أنه يخطط للتعلم من إخفاقاته في ولايته الأولى لتحقيق رئاسة تحويلية.
وخلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في المكتب البيضاوي، تخلى عن السياسة الخارجية بسرعة، وأكد ما تردد على نطاق واسع من مطالبة أعضاء حلف شمال الأطلسي بمضاعفة إنفاقهم الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، وهذا أمر مستحيل بالنسبة للحلفاء الغارقين في مشاكل اقتصادية ويحاولون تمويل دول الرفاهية الواسعة، وربما يكون هذا أسلوباً للمساومة.
وصعّد ترامب حربه الكلامية بشأن قناة بنما، قائلا إن الولايات المتحدة قدمت "هدية حمقاء" عندما تنازلت عن السيادة على الممر المائي الحيوي، وزعم كذبا أن “الصين تدير قناة بنما ولم نعطها للصين، لقد أعطيناها لبنما وسنستعيدها".
كما صنف عصابات المخدرات المكسيكية على أنها منظمات إرهابية أجنبية، وفي حديثه للصحفيين، رفض استبعاد شن غارة محفوفة بالمخاطر على المكسيك لملاحقة العصابات باستخدام القوات الخاصة.
وحاول ترامب أيضًا بدء حرب مزايدة على أول زيارة خارجية له، قائلاً إنه إذا أنفقت المملكة العربية السعودية أو أي دولة 500 مليار دولار على البضائع الأمريكية، فقد تكون على رأس القائمة.
وفي خطوة مثيرة، كثف ترامب الضغوط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتوصل إلى اتفاق سلام في أوكرانيا، قائلا إن الحرب "لا تجعله يبدو في حالة جيدة للغاية".