هشام عاشور: نيللي كريم عمرها ما رشحتني لأي دور
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تحدث الفنان ولاعب الإسكواش العالمي هشام عاشور، عن حقيقة ترشيح الفنانة نيللي كريم له للمشاركة في أحد مسلسلاتها خلال فترة زواجهما.
وأوضح هشام عاشور، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج تفاصيل المذاع على قناة صدى البلد 2، قائلاً: «نيللي كريم عمرها ما رشحتني لأي دور، مابترشحش خالص هيَّ، وأنا بالنسبالي كنت بطل عالم، مش هروح أقولهم والنبي يا جماعة اكتشفوني».
وأكد هشام عاشور، أن ترشيحه لمسلسل «عملة نادرة» كان من المنتج جمال العدل، لافتًا أنه صاحب فضل كبير عليه؛ قائلاً: «جمال العدل شافلي أكتر من فيديوهات وقالي عايزك تخس شوية، ولسة شايفه من 5 أيام في النادي، وقالي برافو انك خسيت».
وأضاف هشام عاشور قائلاً: «أقسم بالله نيللي كريم عمرها مارشحتني لأي دور، مش موجود عندها انها تقول لحد خد ده يمثل، وزواجي منها كان معجزة، أنا كنت عايش في أمريكا وعندي دنيتي وفيلتي وعربياتي وفلوسي، وحياتي ومصاحب بنات وكان ليه أني اتجوز، وكان عندي 39 سنة وعشت الحياة دي ودخلت مرة واحدة وبقيت بيتوتي واتجوزت في شهرين فطبعًا معجزة».
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: هشام عاشور نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
تصرخ من الصقيع.. أهالي مساكن ميمونة بالفيوم يعثرون على رضيعة خلف مسجد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عثر أهالي مساكن ميمونة بدائرة مركز سنورس بمحافظة الفيوم، منذ قليل، على طفلة حديثة الولادة ملقاة بجوار مسجد مساكن ميمونة. وتم على الفور نقلها إلى مستشفى سنورس المركزي لفحصها وتقديم الرعاية اللازمة لها. حُرر محضر بالواقعة، وجار تولي النيابة العامة التحقيق. كما أُخطرت النيابة بحماية الطفل لضمان توفير الرعاية الكاملة للطفلة.
تلقى اللواء أحمد عزت، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الفيوم، إخطارًا من العميد محمد مريز، مأمور مركز شرطة سنورس، يفيد بورود بلاغ من أهالي مساكن ميمونة بدائرة المركز، بالعثور على طفلة رضيعة عمرها يومان مُلقاة خلف مسجد مساكن ميمونة، تصرخ من الصقيع والجوع.
وعلى الفور، انتقل ضباط مركز شرطة سنورس، برئاسة الرائد عمر شوقي، رئيس مباحث المركز، إلى مكان البلاغ، حيث وجدوا الأهالي يحيطون بالطفلة الرضيعة، وقد قاموا بتغطيتها لتدفئتها من البرد.
وجرى استدعاء سيارة الإسعاف لنقل الطفلة إلى مستشفى سنورس المركزي، لإجراء الكشف الطبي عليها، وتحديد عمرها، والتأكد مما إذا كانت مصابة بأي أذى أم بصحة جيدة.
وجار تفريغ كاميرات المراقبة، تحت إشراف مباحث المركز، في محيط المسجد الذي عُثر على الطفلة خلفه، وذلك لتحديد هوية من تخلّى عنها تمهيدًا لضبطه.