ذكر  مسؤول أمريكي كبير، أنهم يشعرون بالقلق الشديد حيال التصعيد على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل، نقلا عن وكالة “رويترز”.

 

وزير خارجية العراق: موقفنا ثابت تجاه وقف إطلاق نار دائم في غزة جوتيريش يؤكد التزامه الشديد بإيصال المساعدات الإنسانية لسكان غزة

 

الطيران الإسرائيلي يستهدف بلدة حاريص جنوب لبنان


 

وفي سياق متصل، نشرت وكالة الانباء اللبنانية عن غارات شنها طيران جيش الاحتلال الاسرائيلى مستهدفآ اطراف بلدة حاريص جنوب لبنان 

 

وزير خارجية العراق: موقفنا ثابت تجاه وقف إطلاق نار دائم في غزة

أكد وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، موقف بلاده الداعي لوقف إطلاق نار دائم وليس مرحلي في قطاع غزة.

 

 

وأضاف حسين -خلال مؤتمر صحفي مع وزير خارجية إيران بالإنابة، علي باقر كني، أوردته قناة "العربية الحدث"- أن المنطقة تشهد توترات وحروب ومن الضروري التحاور من أجل التوصل لحلول سلمية، لأن الوضع الأمني في المنطقة في خطر، محذرا من توسيع رقعة الحرب في المنطقة، مشيرا إلى أن الهجوم على جنوب لبنان سيكون له تداعيات خطيرة في على المنطقة.

 

ومن جهته أكد وزير خارجية إيران بالإنابة، علي كني، ضرورة وقف الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي تجاه أبناء الشعب الفلسطيني، مطالبا بضرورة تقديم المساعدات للمدنيين في غزة دون قيد أو شرط.

 

إيلون ماسك يحصل على تأييد غالبية مساهمي "تسلا" لخطة التعويضات الخاصة به

أعلن "إيلون ماسك" الرئيس التنفيذي لشركة "تيسلا" أن مساهمي المجموعة يصوتون "بأغلبية كبيرة" للموافقة على خطة التعويضات الخاصة به.

 

وقال ماسك في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" نقلها راديو "فرنسا الدولي" اليوم /الخميس/ - إنه تم تمرير كل من قراري المساهمين في تسلا حاليا بأغلبية كبيرة" في إشارة إلى قرارات الموافقة على خطة التعويضات البالغة 56 مليار دولار ونقل المقر القانوني لشركة تسلا من ولاية ديلاوير إلى تكساس ..إلا أن النتائج الرسمية للتصويت لم تنشر بعد.

يذكر أن شركة "تسلا" متخصصة في صناعة السيارات الكهربائية والمكونات الكهربائية للقطارات الكهربائية ،وتقع في كاليفورنيا .

 

"الناتو": فرنسا ستظل حليفا "قويا ومهما" لنا بغض النظر عن حكومتها المقبلة

قال الأمين العام لمنظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) ينس ستولتنبرج، إن فرنسا ستبقى حليفا قويا ومهما بغض النظر عن حكومتها المقبلة. 

 

وأضاف ستولتنبرج، عندما سئل عن مخاوفه المحتملة بشأن نتائج الانتخابات التشريعية المقبلة - حسبما ذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم /الخميس/ - إنه يتوقع "أن تظل فرنسا حليفا قويا ومهما في المستقبل".

 

وأضاف أن "التجربة تثبت أن حلفاء الناتو تمكنوا دائما من البقاء متحدين بغض النظر عن الأحزاب المختلفة في السلطة والأغلبيات المختلفة في البرلمانات".

 

يذكر أن وزراء الدفاع في حلف شمال الأطلسي (ناتو) يجتمعون في بروكسل اليوم /الخميس/ وغدا /الجمعة/ لمناقشة خطة دعم تدريبات لأوكرانيا بالإضافة إلى التزامات مالية طويلة الأمد.

 

أوكرانيا: القوات الروسية تهاجم 19 مدينة في خيرسون خلال 24 ساعة

أعلنت الإدارة العسكرية الإقليمية لمنطقة خيرسون، اليوم /الخميس/، قيام القوات الروسية بقصف 19 مدينة في المنطقة، خلال الساعات الـ24 الماضية.

 

ونقلت وكالة أنباء /يوكرين فورم/ الأوكرانية الرسمية عن أولكسندر بروكودين رئيس الإدارة العسكرية للمنطقة قوله - في بيان له - "إن روسيا قصفت مناطق سكنية في خيرسون، مما أسفر عن تدمير عدة منازل ومنشأة زراعية وخط غاز".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الحدود الإسرائيلية اللبنانية الحدود الإسرائيلية إسرائيل لبنان غزة وزیر خارجیة

إقرأ أيضاً:

الأسد بين فكي كماشة.. هل يُسقط النظام تحالفه مع إيران مخافة التصعيد الإسرائيلي؟

تتصاعد حدة الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على الأراضي السورية بوتيرة موازية للزيارات الإيرانية رفيعة المستوى المتتالية إلى دمشق للقاء مع النظام السوري ورئيسه بشار الأسد، الذي يلتزم الحياد إزاء التصعيد الإسرائيلي العنيف في المنطقة والغارات المتواصلة على بلاده.

ويواجه الأسد ضغوطا متزايدة من عدة أطراف فاعلة على المشهد الإقليمي من أجل إعادة تقييم  تحالفه الاستراتيجي مع إيران التي تمتلك نفوذا واسعا على الأرض السورية عبر المليشيات الموالية لها، والتي كانت أحد الركائز الأساسية في منع انهيار النظام السوري إبان الثورة التي انطلقت عام 2011.

وتتمحور الضغوطات التي تحدثت عنها تقارير صحفية إسرائيلية حول تحذير الأسد من التدخل في العدوان المتواصل على لبنان وقطاع غزة أو السماح بتنفيذ هجمات ضد دولة الاحتلال انطلاقا من الأراضي السورية.

كما تتمحور حول تقديم "إغراءات" من قبل الإمارات التي تلعب دور الوسيط، من أجل دفع النظام السوري إلى التخلي عن تحالفه مع إيران وحزب الله، لصالح اتخاذ موقفا أقرب من الاحتلال الإسرائيلي، حسب تقرير لصحيفة "الأخبار" اللبنانية المقربة من حزب الله.

تترافق هذه المساعي المتواصلة خلف الكواليس مع تطورات متسارعة على الساحة الميدانية، حيث نفذت دولة الاحتلال الإسرائيلي خلال الأسبوع الماضي غارات عنيفة على مناطق متفرقة من الأراضي السورية، ما أسفر عن عشرات الشهداء والمصابين.

وكانت هذه الغارات التي تركزت في محيط العاصمة دمشق من أعنف الضربات الإسرائيلية على الأراضي السورية وأكثر دموية، منذ بدأت بانتهاك الأجواء السورية قبل سنوات بوتيرة متواصلة من أجل استهداف مواقع تابعة لإيران وحزب الله.

وتهدد هذه الهجمات بتصعيد إضافي في الصراع المتصاعد في الشرق الأوسط، سيما أنها تأتي على وقع مخاوف من توسيع الاحتلال الإسرائيلي لدائرة النار في المنطقة لتشمل الأراضي السورية.

الزيارات الإيرانية إلى دمشق
في إطار التصعيد المستمر في المنطقة، شهدت دمشق مؤخرا سلسلة من الزيارات الإيرانية رفيعة المستوى. كان أبرز هذه الزيارات زيارة علي لاريجاني، مستشار المرشد الإيراني الأعلى، الذي التقى مع الأسد في زيارة سعت إيران من خلالها إلى التأكيد على أن "محور المقاومة" لا يزال متماسكا، رغم الضغوط والهجمات العسكرية المستمرة.

كما أجرى وزير الدفاع الإيراني، عزيز نصر زاده، زيارة إلى دمشق في إطار تعزيز التعاون العسكري والتنسيق بين البلدين في مواجهة التهديدات المتصاعدة في المنطقة.




خلال هذه الزيارات، شدد المسؤولون الإيرانيون على التزام إيران العميق بالحفاظ على العلاقات مع دمشق، موضحين أن الدعم الإيراني لسوريا في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية يبقى ثابتا.

ووفقا للتصريح الذي أدلى به لاريجاني في مقابلة مع قناة "الميادين" اللبنانية، فإن الرسالة التي جلبها معه إلى النظام السوري تتعلق بدعم "محور المقاومة" في مواجهة التحديات المشتركة.

والاثنين، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن زيارة لاريجاني إلى دمشق وبيروت "تحمل رسالة دعم واضحة للشعبين السوري واللبناني وللمقاومة في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية".

وفي الإطار ذاته، وصل وزير خارجية النظام السوري بسام الصباغ إلى العاصمة الإيرانية طهران في أول زيارة له منذ توليه منصبه، حيث التقى نظيره الإيراني عباس عراقجي لبحث "القضايا ذات الاهتمام المشترك وأهم القضايا في المنطقة"، حسب وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا".

وخلال مؤتمر صحفي مع الصباغ، شدد عراقجي الذي أجرى بدوره زيارة إلى سوريا في تشرين الأول /أكتوبر الماضي، على وقوف طهران إلى جانب النظام السوري و"محور المقاومة".

موقف الأسد والضغوطات المتصاعدة
في المقابل، تتحدث تقارير عن تعرض نظام الأسد لضغوط متزايدة من بعض الدول العربية والغربية من أجل إحداث تحول في سياساته الاستراتيجية.

هذا التغيير يتطلب إعادة النظر في تحالفه مع إيران، على اعتبار أن التقارب مع الاحتلال الإسرائيلي قد يفتح له أبوابا أوسع نحو تطبيع العلاقات مع الدول الغربية والعربية التي كانت قد عزلت النظام في وقت سابق بسبب الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب السوري عقب انطلاق الثورة عام 2011.

ولا يظهر بشار الأسد حتى الآن أي توجه علني نحو تغيير موقفه من التحالف مع إيران، رغم هذه الضغوط والهجمات الإسرائيلية المتواصلة.

ومع ذلك، يرى سمير العبد الله، مدير قسم التحليل السياسي في مركز حرمون للدراسات المعاصرة، أن الأسد "يلعب على كل الحبال"، ويراهن على التوازنات الإقليمية والدولية.

ويوضح العبد الله في حديثه مع "عربي21"، أن الأسد "يوحي للعرب بأنه سيتخلى عن إيران ولكنه يريد ضمانات"، بينما "يوحي لإيران بأنه ما زال ضمن محورها، ولكنه مضطر للمناورة".

وأضاف أن الأسد يعتمد على الوقت وتغيير الأوضاع في المنطقة، مشيرا إلى أن "بشار الأسد يبقي حاليا كل الخيارات مفتوحة ريثما تظهر ملامح التغيرات الإقليمية، لا سيما في حال عودة ترامب إلى البيت الأبيض أو تغييرات في سياسة الإدارة الأمريكية".

إيران ومخاوف التغير في موقف النظام
أما عبد الرحمن الحاج، الخبير بالشأن الإيراني ومدير مؤسسة الذاكرة السورية، فيرى أن "هناك قلقا إيرانيا متزايدا من الإغراءات والضغوط الغربية التي قد تدفع بشار الأسد إلى تعديل علاقاته مع إيران".

ويشير الحاج في حديثه لـ"عربي21"، إلى أن الزيارات الإيرانية الأخيرة، بما في ذلك زيارة لاريجاني، كانت بمثابة "رسالة تأكيد من إيران على أن محور المقاومة ما يزال متماسكا رغم الضغوط والضربات التي تلقتها"، مضيفا أن "إيران تسعى إلى دعم موقفها في المنطقة ولا تريد أن يرى أحد تغيرا في علاقة الأسد معها".


وأشار الحاج أيضا إلى أنه "في حال تراجعت علاقة الأسد مع الإيرانيين فسيهدد ذلك حياته بشكل مباشر"، نظرا لأن "بشار الأسد يمتلك معلومات حيوية حول الانتشار الإيراني وحزب الله في سوريا"، وهذا يعطيه تأثيرا كبيرا على الوجود الإيراني في البلاد.

ومع ذلك، يعتقد الحاج أن الأسد يبقى في موقف الصمت المريح حاليا، حيث لا يزال يجد في هذا الصمت أقل الخيارات خطرا، لكنه يضيف أن "بشار الأسد سيتعين عليه في النهاية اتخاذ موقف حاسم، وسيكون عليه في لحظة ما الانحياز إلى أحد الطرفين".

روسيا "أكبر المستفيدين"
وإلى جانب إيران، تعد روسيا التي فرضت واقعا عسكريا وسياسيا جديد في سوريا بعد تدخلها العسكري في الأزمة  السورية عام 2015 لصالح الحفاظ على نظام الأسد، أحد أهم اللاعبين على الساحة السورية.

وبالرغم من اتفاق حليفا الأسد، روسيا وإيران، على ضرورة تثبيت حكم بشار الأسد، إلا أن التطورات في المنطقة تضع سوريا في معادلات إقليمية جديدة بعيدا عن الأزمة المحلية التي جرى تجميدها بموجب الاتفاقات الدولية بين الدول الفاعلة.

وفي حين يواجه النفوذ الإيراني في سوريا ضربات عنيفة من الاحتلال الإسرائيلي بهدف إحداث خرق في الوجود الإيراني على الساحة السورية، فإن "روسيا  تعد من أكبر المستفيدين من أي تغييرات في سوريا"، حسب سمير العبد الله.

ويقول العبد الله إن "روسيا تعتبر أن أي تراجع في الوجود الإيراني في سوريا قد يكون في صالحها، حيث ستزيد من نفوذها العسكري والسياسي".

كما يرى مدير قسم التحليل السياسي في مركز حرمون للدراسات المعاصرة، أن "روسيا تعول على عودة ترامب للبيت الأبيض من أجل إعادة بناء التفاهمات مع الإدارة الأمريكية، وهو ما قد يتيح لها المزيد من المناورة في سوريا".

مقالات مشابهة

  • السنيورة التقى وزير خارجية الكويت ومدير الصندوق العربي وأعضاء في الجالية اللبنانية
  • ''أكد أنه لا أحد فوق القانون''.. أول مسئول كبير يحيله رئيس الحكومة للتحقيق بسبب قضايا فساد ومخالفات
  • تحذير استخباراتي: انفجار كبير في عدد القاصرين المُتطرّفين في فرنسا
  • دمار كبير جراء الغارة الإسرائيلية على الشهابية ليلا
  • برج الأسد حظك اليوم الخميس 21 نوفمبر.. دعم كبير في الطريق إليك
  • الصحة اللبنانية تقدم حصيلة جديدة بقتلى وجرحى الحرب الإسرائيلية
  • وزير خارجية تونس السابق: ترسيم الحدود مع ليبيا ملف تأخر فتحه كثيرا
  • يتاجر بالأسلحة.. الحكم على مسئول أردني كبير بالسجن 10 سنوات| تفاصيل
  • الأسد بين فكي كماشة.. هل يُسقط النظام تحالفه مع إيران مخافة التصعيد الإسرائيلي؟
  • صباغ: التصعيد الإسرائيلي الحالي في منطقتنا يندرج بإطار مشروع أمريكي صهيوني قديم لإعادة تشكيل منطقتنا والأدوات الإرهابية تستخدم لهذه الغاية