الكويت.. تطورات جديدة في التحقيق بحريق المنقف
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
#سواليف
كشفت تحقيقات جديدة عن سبب #الحريق الذي اندلع في مبنى للعمال بمنطقة #المنقف بمحافظة الأحمدي فجر الأربعاء وأسفر عن 49 وفاة، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية الكويتية في آخر إحصائية.
وقال مدير بلدية #الكويت، سعود الدبوس، إن ترخيص العقار سليم (المبنى الذي وقع فيه الحريق) وصدر في عام 2002 ووصله التيار عام 2003 واستمرت تراخيصه “وأنا لم أكن مدير بلدية الأحمدي وقتها” مضيفا “عدد العمال يفوق الطاقة الاستيعابية للمبنى حسب كلام الجهات التي كانت وقت وقوع الحادث”.
وأوضح أن “الحريق وقع نتيجة #تماس_كهربائي من غرفة الحارس، وأن مالك العمارة مغلق باب السطح وقافله!”.
مقالات ذات صلة السعودية.. القبض على 9 مقيمين ووافدين لترويجهم بطاقات نسك حاج مزورة والكشف عن جنسياتهم 2024/06/13وأشار إلى أن “باب السطح لو كان مفتوحا كان من الممكن أن يساعد بعض الأشخاص في الصعود من خلاله”.
مدير بلدية الكويت م.سعود الدبوس الكويت: ترخيص العقار في 2003 ولا كنت أنا مدير بلدية الأحمدي.
• الحريق نتيجة التماس كهربائي من غرفة الحارس
• صاحب العمارة سكّر عليهم السطح وهو قافلة عليهم!
• هذا دور جهات أخرى في كيفية تسكين صاحب العمارة للعمال
–
pic.twitter.com/xsVsvIcgJp
من جهتها، أوضحت قوة الإطفاء العام بأن “إدارة تحقيق حوادث الحريق تعمل على معرفة ودراسة أسباب حادث حريق المنقف، الذي أدى إلى وفاة 49 مقيما وإصابة العشرات”.
وقال مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في قوة الإطفاء، العميد محمد الغريب لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) إن “الحريق المأساوي اندلع في الدور الأرضي من العقار إلا أن وجود قواطع معدنية واسطوانات غاز قد ساعدت على سرعة اشتعال النيران وتصاعد أعمدة الدخان ما أدى إلى وفاة الضحايا ووقوع الإصابات”.
هذا ووجه أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمس الأربعاء، بالمتابعة الفورية للوقوف على أسباب اندلاع هذا الحريق، معربا عن تعازيه بالضحايا.
كما أمر وزير الداخلية الكويتي فهد اليوسف بالتحفظ على مالك المبنى المحترق، ومقيم من الجنسية المصرية على خلفية وفاة 49 شخصا في حريق عمارة المنقف، حيث صرح قائلا “ما يطلعون من الجنائية إلا بعلمي شخصيا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحريق المنقف الكويت تماس كهربائي مدیر بلدیة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع سعر أجهزة إطفاء الحريق بنسبة 100% بعد كارثة فندق بولو
أنقرة (زمان التركية) – بعد كارثة فندق بولو التي راح ضحيتها 78 شخصا، ارتفعت أسعار أجهزة إطفاء الحريق بنسبة 100%.
فقد 78 شخصًا حياتهم في الحريق الذي أحرق قلب تركيا. بعد الكارثة، ازداد الاهتمام بمعدات إطفاء الحريق. ولوحظ أن بعض البائعين الذين حولوا الموقف إلى فرصة رفعوا أسعار المنتجات مثل طفايات الحريق وبطانيات الحريق وكاشفات الدخان.
وعلى هذا النحو، ارتفعت أسعار طفايات الحريق. على أحد مواقع تحليل الأسعار على الإنترنت، لوحظ أن سعر طفاية الحريق الذي كان 414 ليرة في اليوم السابق للحريق، ارتفع إلى 735 ليرة في اليوم التالي للحريق.
وقال بعض أصحاب الشركات العاملة في مجال السلامة من الحرائق أنه بعد كارثة كارتالكايا، أدركت العديد من المباني أوجه القصور فيها وبالتالي تم إجراء عمليات شراء عاجلة.
وأشار المسؤولون إلى أن الزيادات في الأسعار حدثت عندما زاد الطلب بسرعة.
Tags: أنقرةإطفاءاسطنبولتركياحريقحريق بولو