الأمن يحبط مخططا لاستدراج عامل وتخديره من أجل قتله فى الدقهلية
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تمكن ضباط وحدة مباحث مركز شرطة الستاموني بمحافظة الدقهلية، من إحباط مخطط لارتكاب واقعة قتل عامل خردة عن طريق استدراجه بواسطة أحد الأشخاص ومنحه كوب عصير بداخله مادة مخدرة لتسليمه لصاحب ورشة كاوتشوك للتخلص منه وقتله بمعاونة شقيقه وصديق له نظير مبلغ 40 ألف جنيه، وذلك لوجود خلافات بين المجني عليه وأحد المتورطين في الواقعة، وجرى ضبط كافة أطراف الواقعة وإحالتهم للنيابة العامة
تلقى مدير أمن الدقهلية، اخطارا من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود معلومات لرئيس مباحث مركز شرطة الستاموني مفادها اعتزام أحد الأشخاص ويدعى "هشام.
كلف مدير المباحث الجنائية على الفور فريق من ضباط مباحث مركز شرطة الستاموني بضبط كافة أطراف الواقعة، قبل تنفيذ مخططهم وجرى ضبطهم جميعا وبمواجهة الأول والثالث اعترفا تفصيليا بالتخطيط لارتكاب الواقعة وقتل الثاني
بمواجهة المجني عليه، اقر بوجود خلافات
بتقنين الإجراءات جرى ضبط المتهم وصديقه وبمواجهتهما اعترفا تفصيليا بالواقعة ونيتهم الإشتراك فى قتل المجني عليه
تحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لإعمال شئونها ومباشرة التحقيقات
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: امن الدقهلية الستاموني بلقاس حوادث الدقهلية عامل ورشة كاوتش مديرية امن الدقهلية
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقي: 160 مليون طفل عامل متسرب في العالم
أفاد تقرير لمنظمة العمل الدولية ومؤسسة حقوقية تركية بأن عدد الأطفال العاملين المحرومين من حق التعليم في أنحاء العالم تجاوز أكثر من 160 مليون طفل.
ووفق التقرير، الذي شاركت بإعداده مؤسسة حقوق الإنسان والمساواة التركية، فقد شهدت عمالة الأطفال زيادة بمقدار 8.4 ملايين طفل، بين عامي 2020 و2024.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رايتس ووتش: سوريا تواصل انتهاك أمر العدل الدولية بوقف التعذيبlist 2 of 2في يومهم العالمي.. أطفال القدس يُعذّبون داخل السجون وخارجهاend of listوتأتي منطقة جنوب الصحراء في القارة الأفريقية والصين والهند من بين المناطق التي تضم أكبر عدد من الأطفال العاملين، بحسب التقرير الصادر بمناسبة يوم الطفل العالمي الموافق 20 نوفمبر/تشرين الثاني.
وذكر التقرير أن الأطفال المتسربين من التعليم يعملون ساعات طويلة في الأراضي الزراعية والمناجم والمنشآت الصناعية مقابل أجور زهيدة وفي ظروف قاسية، وأن 89.3 مليون طفل منهم تراوح أعمارهم بين 5 و11 عاما، و35.6 مليونا بين 12 و14 عاما.
ووفق التقرير، فإن عدد الأطفال العاملين في العالم ظل مستقرًا مدة طويلة قبل جائحة كورونا، لكنه شهد زيادة في السنوات الأخيرة.
ويقول رئيس مؤسسة حقوق الإنسان والمساواة التركية محرم قليتش إن الجائحة أثرت كثيرا على عمليات الإنتاج وسلاسل التوريد، وإن بعض الدول والشركات التي سعت لتعويض الآثار السلبية للجائحة بسرعة غضّت الطرف عن تشغيل الأطفال لأنهم يمثلون قوة عمل رخيصة.
كذلك أكد قليتش أن عمالة الأطفال تعدّ مشكلة أكثر خطورة في آسيا وأفريقيا مقارنة ببقية القارات، مشيرًا إلى أن الهوس بالإنتاج يزيد من التهديدات والأخطار التي تواجه الجهود المبذولة لحماية كرامة الأطفال.