المناطق_الرياض

أكد الباحث “رضا العنزي”، أن هناك مشكلة كبيرة في التعريف والخلط بين مصطلحات العلم والمعرفة والإيمان.

وأوضح خلال حديثه في بودكاست “طويق” مع الإعلامي “أحمد الناصر”، أن ضد العلم والمعرفة ضدهم الجهل، أما الإيمان فضده الكفر، ولا يحتاج أي دليل علمي أو فلسفي لقوله تعالى “الذين يؤمنون بالغيب والشهادة”.

أخبار قد تهمك وزارة الصحة تُتيح الاستشارات الطبية الافتراضية لضيوف الرحمن خلال موسم الحج 13 يونيو 2024 - 2:24 مساءً “أرامكو السعودية” و”نيكست ديكيد” تعلنان اتفاقية مبدئية لشراء الغاز الطبيعي المُسال من منشأة ريو غراند 13 يونيو 2024 - 2:13 مساءً

وذكر أنه إذا كان يوجد إثبات ودليل بالتجربة المحسوسة فهذا هو العلم، أما المعرفة فإن الحياة العملية للإنسان 90% منها يعتمد عليها.

وأشار إلى أن صاحب العلم لا يحمل أي رمزية أو قدسية معينة على الرغم من أنه أفنى حياته في الإلمام بالموضوع والمسائل العلمية من أجل إثباتها، أما من أتى بالإيمان فإنه يحمل القدسية في كل شيء منذ ولادته وحتى بعد وفاته.

وبين أن الخوف هو المحرك الأساسي الذي يتحكم في سلوك الإنسان، حيث يرفض أي مجتمع أن تدخل عليه أفكار جديدة غير تلك التي يؤمن بها في بادئ الأمر حتى يألفها ويتعود عليها.

وتابع أن الحضارة الغربية قائمة على نهب ثروات ومقدرات الأمم الأخرى، حيث تفنى القيم الإنسانية والحضارية الغربية مع أول نظرة للقادة للاستعمار والسطو المسلح على دولة أخرى.

وأكمل أنه لا توجد أمة على وجه الأرض قامت بغزو دولة وتقول إنها مجرمة أو غير ذلك، ولكنها تسوق للاستعمار والغزو أنها جاءت لكي تبني الإنسان وتحيي الحضارة وتنير العقول.

وأفاد بأنه كتاب التاريخ هناك منهم من يتحرى الدقة العلمية والتاريخية في نقل الأحداث عبر الشواهد والأدلة، وهناك من يطوع التاريخ لخدمة أهداف طائفية أو حزبية خدمة لهدف أسمى لجماعة معينة.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 13 يونيو 2024 - 2:30 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد13 يونيو 2024 - 2:10 مساءًارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 37232 شهيداً أهم الاخبار13 يونيو 2024 - 1:54 مساءًبتوجيهٍ من وزير الدفاع.. رئيس هيئة الأركان العامة يتفقد وحدات القوات المسلحة وقطاعات وزارة الدفاع المشاركة في مهمة الحج أبرز المواد13 يونيو 2024 - 1:30 مساءًأمير الكويت يأمر بتجهيز طائرات لنقل جثامين 45 عاملاً جراء الحريق إلى بلادهم أبرز المواد13 يونيو 2024 - 12:39 مساءًأمانة منطقة تبوك تكثف جولاتها الرقابية على المنشآت الخاضعة للاشتراطات البلدية أبرز المواد13 يونيو 2024 - 12:33 مساءًالذكاء الاصطناعي يوسع نطاق خدمات الدفاع المدني بالمشاعر المقدسة13 يونيو 2024 - 2:10 مساءًارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 37232 شهيداً13 يونيو 2024 - 1:54 مساءًبتوجيهٍ من وزير الدفاع.. رئيس هيئة الأركان العامة يتفقد وحدات القوات المسلحة وقطاعات وزارة الدفاع المشاركة في مهمة الحج13 يونيو 2024 - 1:30 مساءًأمير الكويت يأمر بتجهيز طائرات لنقل جثامين 45 عاملاً جراء الحريق إلى بلادهم13 يونيو 2024 - 12:39 مساءًأمانة منطقة تبوك تكثف جولاتها الرقابية على المنشآت الخاضعة للاشتراطات البلدية13 يونيو 2024 - 12:33 مساءًالذكاء الاصطناعي يوسع نطاق خدمات الدفاع المدني بالمشاعر المقدسة وزارة الصحة تُتيح الاستشارات الطبية الافتراضية لضيوف الرحمن خلال موسم الحج وزارة الصحة تُتيح الاستشارات الطبية الافتراضية لضيوف الرحمن خلال موسم الحج تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد13 یونیو 2024

إقرأ أيضاً:

أمانة العاصمة.. حراك صيفي في مضمار العلم والجهاد

يمانيون../
حراك كثيف وإقبال متزايد.. حماس كبير ومعنويات عالية، أنشطة متعددة وبرامج متنوعة هادفة.. معارف وعلوم نافعة، وبناء ديني وثقافي وعلمي.. فوائد وثمار كبيرة.. إسناد وتفاعل مجتمعي واهتمام رسمي، ذلك ما تشهده الدورات الصيفية في أمانة العاصمة.

لم يكن كل ذلك ليتحقق لولا الاهتمام الرسمي والوعي المتنامي لدى المجتمع بأهمية الدورات الصيفية، بعد أن لمس ثمارها الإيجابية على أرض الواقع، ما جعل أولياء الأمور يدفعون بأبنائهم للالتحاق بهذه الدورات المفيدة.

أضحت مقار الدورات والأنشطة الصيفية في مختلف أحياء ومديريات الأمانة خلايا نحل في حراكها التوعوي والثقافي والعلمي والرياضي والاجتماعي، بغية بناء قدرات الطلاب والطالبات لتنشئة جيل متسلح بالوعي والبصيرة والثقافة القرآنية والهوية الإيمانية، يحمل روح المسؤولية للنهوض بمجتمعه ونصرة قضايا أمته.

وبالإضافة إلى سعي هذه الدورات والأنشطة إلى استثمار أوقات العطلة الصيفية في تنوير الطلاب والطالبات، فإنها تهدف أيضاً إلى توسيع مداركهم وتنمية مهاراتهم في مختلف المجالات، واكتشاف مواهبهم وإبداعاتهم المتعددة وصقلها بما يعود بالنفع عليهم وعلى أسرهم والمجتمع والأمة.

وتعمل الدورات والأنشطة الصيفية على تحصين الأجيال الناشئة بالعلم والمعرفة وحمايتها من سموم الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة والمضللة والمنحرفة خصوصاً مع استهداف أعداء الأمة لها بمخططاتهم التآمرية التدميرية، وحربهم الرامية إلى استغفال وخداع وإفساد المجتمعات والسيطرة عليها والتحكم بها.

إقبال متزايد

المسؤولية الدينية في بناء الجيل الصاعد وتزويده بالعلم والمعرفة هي المنطلق الأساسي للدورات الصيفية، وذلك يأتي ترجمة لموجهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وتوجيهات المجلس السياسي الأعلى.

لقد بات المجتمع في أمانة العاصمة وغيره من المحافظات أكثر وعياً وبصيرة من أي وقت مضى بأهمية الدورات الصيفية، وذلك ما يعكسه الإقبال المتزايد للطلاب والطالبات على الالتحاق بها.

وتشهد الدورات الصيفية في كافة الأحياء والمديريات تسابقاً بين طلابها وطالباتها لحصد ثمارها وفوائدها المتعددة فكرياً وثقافياً وتربوياً وبدنياً في أجواء مفعمة بالحماس والمعنويات العالية، وبذلك يستفيد المجتمع والوطن ويجني ثمار بناء جيل متسلح بالإيمان والوعي والمعرفة والعلم.

تنوع وتعدد الأنشطة حفز الطلاب والطالبات وبمعنويات عالية وحماس منقطع النظير على الإقبال عليها، والمشاركة الفاعلة فيها، بما في ذلك الأنشطة العلمية والرياضية والترفيهية والثقافية والزراعية والإبداعية والاجتماعية وغيرها.

اهتمام رسمي وتفاعل شعبي

تحظى الدورات والأنشطة الصيفية باهتمام وتفاعل رسمي ومجتمعي غير مسبوق لإنجاحها، لتقدم بذلك رسالة لأعداء الشعب اليمني والأمة، بأنهم لن يتمكنوا أبداً من أن يجعلوا الأجيال الصاعدة تابعة وخاضعة لهم، بل ستتصدى لمخططاتهم التآمرية، وتقود الأمة نحو النهضة والتطور.

وتشهد الدورات الصيفية زيارات ميدانية من قيادات الدولة والحكومة ورؤساء وأعضاء مجالس النواب والوزراء والشورى والقضاء والهيئات والمؤسسات العامة وقيادة السلطة المحلية ووكلاء الأمانة ومديري المكاتب التنفيذية والمديريات وقيادات مجتمعية وشخصيات اجتماعية.

وتجسد هذه الزيارات والاهتمام مستوى الوعي والتكامل بين الجانبين الرسمي والشعبي واستشعار الجميع للمسؤولية في الإسهام الفاعل لدعم وإنجاح هذه الدورات والأنشطة لدورها المثمر في تنشئة جيل متسلح بالعلم والمعرفة والثقافة القرآنية والهوية الإيمانية للنهوض بالأمة ومواجهة التحديات والمؤامرات التي يحيكها الأعداء ضدها، وتحصين هذا الجيل من الأفكار الهدامة والمغلوطة والحرب الناعمة.

حُسن التنظيم وتنوع الأنشطة

مما يميز الدورات الصيفية، حُسن التنظيم وتنوع الأنشطة التعليمية والتثقيفية والرياضية والترفيهية وغيرها، والتي من خلالها يكتسب الطلاب والطالبات الكثير من المعارف والعلوم والمهارات، ويصقلون مواهبهم المتعددة.

وجرى تنفيذ مئات الأنشطة المتنوعة اليومية والأسبوعية والنوعية في جميع المديريات حتى الآن، وبتنظيم متميز تحت إشراف آلاف العاملين والكوادر التعليمية والتربوية، ما يعكس المستوى المتطور للكادر التنظيمي والإشرافي على هذه الدورات.

وشملت تلك الأنشطة مسابقات في القرآن الكريم، ومسابقات منهجية ورياضية، وأخرى في مجالات متنوعة كالخطابة والإلقاء والشعر والإنشاد والمسرح والرياضة والثقافة والعلوم، مع الاهتمام بالابتكارات العلمية وصقل المواهب والمهارات.

كما شملت أنشطة ترفيهية وحرفية وزراعية ودروساً تطبيقية، فضلاً عن تنفيذ مبادرات اجتماعية وبيئية وإنسانية وحملات نظافة، وزيارات لرياض الشهداء والمساجد التاريخية، وغيرها من الأنشطة والفعاليات.

ويعيش طلاب وطالبات الدورات الصيفية طوال فترة التحاقهم بها، أجواء إيمانية معززة بالقيم والأخلاق الحميدة التي يتم غرسها في نفوسهم وتطبيقها في سلوكياتهم، ويتعلمون أيضاً مبادئ وقيم التعاون والإحسان والنزاهة والأخوة الإيمانية.

رسالة إلى الأعداء

واعتبر أمين العاصمة، الدكتور حمود عباد، المشاركة المجتمعية الواسعة لإنجاح الدورات الصيفية، رسالة واضحة وقوية إلى أعداء الوطن والأمة، بأن الشعب اليمني مستعد وعلى جهوزية عالية لمواجهتهم جيلاً بعد جيل، من خلال بناء أجيال قوية متسلحة بالعلم والمعرفة والثقافة القرآنية.

وأكد أن الإقبال الكثيف والمتزايد للطلاب والطالبات على الدورات الصيفية في كافة المديريات، يُعد انعكاساً للوعي المتنامي لدى أولياء الأمور بالفوائد الكبيرة والثمار العظيمة التي سيجنيها أبناؤهم من خلال المشاركة في هذه الدورات استغلالاً للعطلة الصيفية.

وأشار الدكتور عباد إلى أن ما يتلقاه النشء والشباب في هذه الدورات يسهم في بناء وتنمية شخصياتهم وتعزيز سلوكياتهم ليكونوا عناصر فاعلة في المجتمع والأمة، فضلاً عن فوائد الدورات الصيفية في صقل مواهبهم وتنمية إبداعاتهم ومهاراتهم في مختلف المجالات.

وأشاد بالجهود الكبيرة للكوادر والمعلمين والجهود المجتمعية والرسمية من أجل إنجاح أنشطة الدورات وتحقيق أهدافها، معتبراً تلك الجهود بمثابة حجر الزاوية في مواجهة أعداء الوطن والأمة.

تحصين من الغزو الفكري

من جانبه اعتبر وكيل أول الأمانة رئيس اللجنة الفرعية للأنشطة والدورات الصيفية خالد المداني، الدورات الصيفية خطاً دفاعياً يفشل خطط الأعداء الرامية إلى إفساد الجيل وحرفه عن المسار الإيماني الصحيح، كما أنها تعمل على الارتقاء بالأجيال وتنويرها بالمعرفة والثقافة القرآنية، ما يمكنها من إحداث تغيير حقيقي في واقعها.

ولفت إلى أهمية الدورات الصيفية وغايتها السامية في تحصين وحماية النشء والشباب من مخاطر الغزو الفكري والحرب الناعمة والثقافات المغلوطة والمضللة التي يستهدف بها الأعداء أجيال الأمة لتبقى خانعة وتابعة لهم.

ووصف المداني هذه الدورات بمنارات العلم والمعرفة التي تعزز قيم ومبادئ العزة والكرامة والحرية والاستقلال التي سعت إليها ثورة 21 سبتمبر.. مشيراً إلى دورها الكبير في إنشاء أجيال تسير بهدى الله والقرآن الكريم وتستجيب لأوامره وتنتهي عما نهى عنه، تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر كما أراد الله عز وجل.

وأوضح أن الدورات الصيفية تنطلق من رؤية تربوية ترتكز على الثقافة القرآنية والهوية الإيمانية للشعب اليمني وتبني جيلاً قادراً على التمييز والتحليل، متحملاً للمسؤولية، ينشأ على مكارم الأخلاق، ويكتسب المهارات والقدرات العالية لفهم العدو ومؤامراته وكيفية التصدي لها، وتحصنه من المد الصهيوني والتضليلي عبر وسائل الإعلام وشبكات التواصل وشاشات الهاتف والتلفاز.

وأكد وكيل أول الأمانة أن الشعب اليمني أصبح أكثر وعياً وإدراكاً لما يحيكه أعداء الأمة ضدها، وذلك ما يعكسه الإقبال المتزايد عاماً بعد عام للالتحاق بالدورات الصيفية من قبل الطلاب والطالبات، وحرص أولياء الأمور على ذلك.

سبأ – ماهر الخولاني

مقالات مشابهة

  • “الداخلية” تضبط عددًا من مرتكبي عمليات النصب والاحتيال بإعلانهم عن حملات حج وهمية ومضللة
  • أمانة العاصمة.. حراك صيفي في مضمار العلم والجهاد
  • “بيئة عسير” تقيم ورشة عمل لتأهيل الحواجز المائية الجبلية
  • صدر أمر خادم الحرمين الشريفين.. بناءً على ما عرضه ولي العهد بتعيين سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية “كاوست”
  • شجرة “الخزم” النادرة تعاود الظهور بمنطقة الباحة
  • متظاهرون في جامعة “ييل” الأمريكية يرشقون بن غفير بعبوات المياه (فيديو)
  • “الموارد البشرية”: مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول لعام 2025م
  • فيديو | تنشيط السياحة الرياضية.. أبرز نتائج مؤتمر علمي في الوادي الجديد
  • ترسيخًا لمكانة المملكة عالميًّا في الابتكار.. “كاوست” تقدم الجيل القادم في مجال الذكاء الاصطناعي
  • يوم علمي متعدّد التّخصّصات الطبية لفريق “سامز” في جامعة حمص