حذر مؤتمر اليوم العلمي لطلاب كلية طب قصر العيني، من مخاطر المخدرات الرقمية وأخطار البلاستيك والمبيدات على الصحة العامة.

وأكدت الدكتورة شيرين غالب، نقيب أطباء القاهرة، رئيس قسم الطب الشرعى والسموم الإكلينيكية، على عدم وضع السوائل الساخنه في البلاستيك، وعدم استخدام زجاجات المياه البلاستيكية إلا مره واحده فقط، مع الحرص على عدم تعرضها للشمس أو الحرارة، لصدور مواد سامه قد تؤثر علي الخصوبه والإنجاب لدي الرجال والإناث.

وناشدت أولياء الأمور بضرورة توعيه أولادهم ضد انتشار المخدرات الرقمية، أو التكنولوجيا المعتمدة عن إصدار موسيقي مختلفه التردد في كل من الأذنين، ولها تأثير حاد على المخ مثل المخدرات المعتادة، مثل الهيروين والكوكايين والايس، وإنها مدمره للصحة الجسديه والنفسية، وعدم اللهث وراء مواقع سوداء غير معروفه الأهداف.

وحذرت نقيب أطباء القاهرة من تسمم بكتريا المعلبات والمواد المحفوظة، مثل الفسيخ الذي قد يودي بحياة الإنسان، لأنه يسبب شلل في عضلات التنفس.

كذلك أشارت لخطورة استخدام قرص الغلة - وهو مبيد للقوارض- شديد السمية للانسان لافتة لعدم وجود أي مضاد طبي يعالجه.

عقد اليوم العلمي برعاية الدكتور حسام صلاح، عميد الكلية، والدكتورة صافيناز صلاح الدين، وكيل الكلية.

وتشكلت لجنة التحكيم من أ.د شرين غالب، رئيس القسم، وأ.د عبير زايد، وأ.د إيمان فوزي، أساتذة بالقسم، وأ.د نعمت قاسم، أستاذ الباثولوجيا الإكلينيكية بالكلية.

اقرأ أيضاًوزير الصحة يوجه بإعادة توزيع أطباء الأسنان بمركز طب أسرة المستقبل بالقاهرة

ضمن جولته المفاجئة.. وزير الصحة يتفقد مشروع تطوير مستشفى هرمل

رئيس هيئة الدواء: توطين صناعة أحدث وسائل تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المخدرات مخدرات نقيب أطباء القاهرة المخدرات الرقمية خطورة المخدرات الرقمية ادمان المخدرات الرقمية انتشار المخدرات الرقمية

إقرأ أيضاً:

دراسات تحذر من مخاطر كارثية لحبس البول على الصحة العامة

حذرت عدد من الدراسات الطبية التي تم إجرائها مؤخرًا، من مخاطر حبس البول لفترات على مدار اليوم، وذلك يبدو حبس البول لفترات طويلة أمرًا عاديًا، لكونه يمكن أن يتسبب في أضرار صحية خطيرة على المدى الطويل.

ونصح الأطباء، بضرورة تجنب هذه العادة والاستجابة لاحتياجات الجسم بشكل منتظم.

6 مخاطر لحبس البول

حذر موقع طبي شهير من عدد من المخاطر الصحية لحبس البول ومنها:

البكتريا: تراكم البول داخل المثانة لفترة طويلة يخلق بيئة مناسبة لنمو البكتيريا، مما يزيد من خطر الإصابة بعدوى المسالك البولية (UTI)، ويمكن أن تنتقل العدوى إلى الكلى إذا استمر تراكم البول.

ارتجاع البول ومشاكل الكلى: الضغط الزائد على الكلى بسبب تراكم البول قد يؤدي إلى الإصابة بـ ارتجاع البول (رجوع البول من المثانة إلى الكلى)، مما يضر بصحة الكلى ويؤدي إلى التهابات أو تلف الكلى في الحالات الشديدة.

الحصوات: بقاء البول في المثانة لفترة طويلة يزيد من تركيز المعادن والأملاح، مما يساهم في تكوين حصوات المثانة أو الكلى.

ترهل المثانة: عبارة عن عضو مرن، ولكن حبس البول لفترة طويلة يؤدي إلى تمددها بشكل زائد، مما قد يضعف جدرانها بمرور الوقت ويقلل من قدرتها على التقلص بشكل طبيعي.

اضطرابات الهضم: تؤدي المثانة الممتلئة إلى الضغط على الأعضاء المجاورة مثل الأمعاء والرحم (عند النساء)، مما يسبب انزعاجًا عامًا ويؤثر على وظائف الجهاز الهضمي.

التشنجات: احتباس البول يؤدي تشنجات عضلية في منطقة الحوض أو أسفل الظهر.

مقالات مشابهة

  • سفيرة إستونيا: نسعى لتعزيز التعاون مع الإمارات في الرعاية الصحية الرقمية
  • حالة الطقس اليوم.. شديد البرودة ليلا و«الأرصاد» تحذر من الشبورة
  • كراميل وبشميل تجذب الأطفال في معرض القاهرة الدولي للكتاب
  • الصحة تبحث مع منظمة أطباء بلا حدود سبل تعزيز التعاون الصحي ‏المشترك وتنسيق العمل الإنساني‏
  • اليوم.. إعلان نتائج صفوف النقل بمحافظة القاهرة
  • «التنسيقية» تواصل جلسات الحوار المجتمعي حول «شهادة البكالوريا» بحضور أولياء الأمور
  • المخدرات الرقمية تنتقل إليك عبر سماعات الأذن
  • لاعب لا يمكن إيقافه.. نجم مانشستر سيتي يتحدث عن محمد صلاح
  • دراسات تحذر من مخاطر كارثية لحبس البول على الصحة العامة
  • نقيب أطباء الأسنان: النقابات المهنية تمثل ملايين من الشعب المصري وكلنا ضد التهجير