رئيس مياه أسيوط يتفقد أعمال إنشاء مشروع توسعات محطة أبوتيج المرشحة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تفقد المهندس على الشرقاوى رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد أعمال انشاء مشروع توسعات محطة مياه أبوتيج المرشحة بطاقة تصميمة 43 ألف متر3/يوم وذلك ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية حياة كريمة والمشروع القومى لتطوير الريف المصرى والذى يستهدف 7 مراكز بالمحافظة بإجمالي 150 قرية.
وبدأت الجولة التفقدية بتفقد المهندس على الشرقاوي الأعمال التى يجرى تنفيذها بالمشروع وحيث تناول المهندس وليد عبد الواحد حسن مدير محطة مياه أبوتيج المرشحة لأهم الاعمال التى يجرى تنفيذها ومعدلات التنفيذ بالمشروع.
وحث المهندس على الشرقاوي العاملين بالمشروع وطالبهم ببذل المزيد من الجهد لنهو الأعمال وفقًا للمواصفات الفنية ومعايير الجودة.
وأكد المهندس على الشرقاوى على ضرورة توصيل الخدمة للمواطنين فور الانتهاء من الأعمال التنفيذية وسرعة الربط على الشبكة لتحقيق الاستفادة الكاملة من خدمات المياه والصرف الصحي للمنتفعين بأقصى سرعة ممكنة.
وشدد المهندس على الشرقاوى على سرعة إنهاء الأعمال طبقًا للجدول الزمني لها موضوع في عين الاعتبار حتى تسير إنجازات المبادرة الرئاسية في خطواتها الثابتة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط مياه اسيوط
إقرأ أيضاً:
وزير الكهرباء يتفقد محطة تحويل الربط المصري السعودي| صور
تفقد الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، محطة تحويل الربط المصرى السعودى جهد 500 كيلو فولت تيار مستمر بمدينة بدر، يأتي ذلك في إطار زيارة ميدانية لأهم مشاريع الكهرباء والطاقة المتجددة .
استعرض وزير الكهرباء مستويات التقدم في مشروع الكهرباء المصري السعودي، ومعدلات التنفيذ والخطط الزمنية ومواعيد تسليم مراحله المختلفة، مطالبًا بضرورة الالتزام بإنهائه وبدء تشغيله قبل موسم الصيف المقبل 2025، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.
ويُعدّ مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية أحد أهم المحاور الضرورية لضمان استقرار شبكة الكهرباء في مصر، دون الحاجة إلى مزيد من الوقود لتشغيل محطات التوليد، وذلك لتوفير هذه الكميات، لتصبح احتياطية لتشغيل الشبكة خلال أوقات الذروة وارتفاع الأحمال.
يضم مشروع الكهرباء المصري السعودي، 3 محطات محولات ضخمة ذات جهد عالٍ، إذ إن الأولى في مدينة بدر الواقعة شرق محافظة القاهرة، والثانية في شرق المدينة المنورة في السعودية، في حين الثالثة في مدينة تبوك في المملكة.
وترتبط المحطات الـ3 بعضها ببعض، من خلال خطوط هوائية يصل طولها إلى نحو 1350 كيلومترًا، بالإضافة إلى خطوط ربط بحرية، ويعمل على التنفيذ تحالف من 3 شركات عالمية، وفق خطوات سير العمل في المشروع، التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة.