صور.. حملة توعوية لتعزيز السلامة البحرية في شواطئ الجبيل
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
دشن المهندس محمود الذيب، الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل، حملة توعوية شاملة لرفع مستوى الوعي باشتراطات السلامة البحرية بين مرتادي شواطئ الجبيل الصناعية.
وتأتي هذه المبادرة بالتعاون مع برنامج الخدمات الصحية للهيئة الملكية بالجبيل، وإدارة الخدمات الاجتماعية، والاتحاد السعودي للإنقاذ والسلامة المائية، ونادي الجبيل للرياضات البحرية.
أخبار متعلقة زراعة 225 ألف شجرة وزهرة بالدمام تزامنًا مع الإجازة الصيفية وعيد الأضحى برامج صيفية توعوية وترفيهية لإعادة تأهيل أحداث دار الملاحظة بالدمام .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حملة توعوية لتعزيز السلامة البحرية في شواطئ الجبيل - اليوم تعزيز ثقافة السلامة البحريةوتهدف الحملة إلى تعزيز ثقافة السلامة البحرية بين المواطنين والمقيمين، وتسليط الضوء على أهمية اتباع تعليمات الأمن والسلامة، بالإضافة إلى التعريف بأفضل الممارسات والإجراءات المتبعة لضمان سلامة الجميع في البيئة البحرية.
وأكد الدكتور عمر الشمري، مدير برنامج الخدمات الصحية للهيئة الملكية بالجبيل، أن الحملة تهدف إلى توعية مرتادي الشواطئ بالإجراءات اللازمة لضمان سلامتهم، وتأتي ضمن سلسلة من الحملات التوعوية التي ينظمها البرنامج بالتعاون مع قطاعات الهيئة الملكية بالجبيل، انطلاقًا من مسؤولياتهم في حماية وتعزيز الصحة والسلامة العامة.
وتتضمن الحملة أركانًا تثقيفية تقدم نصائح وإرشادات حول التصرف في حالات الطوارئ البحرية، وأهمية ارتداء سترة النجاة، ومتابعة أحوال الطقس، ومراقبة الأطفال أثناء السباحة، وذلك للوقاية من حوادث الغرق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حملة توعوية لتعزيز السلامة البحرية في شواطئ الجبيل - اليوم إرشادات السلامة البحريةكما تتناول الحملة أهم إرشادات السلامة البحرية الواجب اتباعها عند ارتياد السواحل والبحر، مثل عدم السباحة في الأماكن غير المخصصة، وارتداء سترة النجاة، والحفاظ على البيئة البحرية.
وتشمل الحملة أيضًا تدريبًا عمليًا على الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي، يقدمه متخصصون في المجالات الطبية والإسعافية.
وحث الدكتور الشمري مرتادي شواطئ الجبيل الصناعية من المواطنين والمقيمين على اتباع إجراءات السلامة البحرية حرصا على سلامتهم، والاهتمام بشرب الماء باستمرار لتخفيف حرارة الجسم نتيجة التعرض لدرجة حرارة عالية في الجو، وبالتالي تجنب الإصابة بضربات الشمس.
الجدير بالذكر أن هذه المبادرة تقام بالتزامن مع موسم الصيف والبحر الذي يزداد فيه عدد مرتادي شواطئ الجبيل الصناعية، انطلاقًا من دور الهيئة الملكية بالجبيل في المسؤولية الاجتماعية والحرص على المساهمة في رفع الوعي بأهم الإرشادات التي يجب اتباعها
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الجبيل السلامة البحرية شواطئ الجبيل الجبيل الملکیة بالجبیل السلامة البحریة شواطئ الجبیل حملة توعویة article img ratio
إقرأ أيضاً:
فريق أخضر معاصر يطلق حملة تشجير في منطقة الربوة
دمشق-سانا
بهدف الحفاظ على الغطاء النباتي، ولا سيما بعد الحرائق التي طالت منطقة الربوة وعمليات قطع الأشجار، أطلق فريق “أخضر معاصر” مؤخراً حملة تشجير للمنطقة على طول طريق الربوة.
مؤسس فريق “أخضر معاصر” أسامة الكاتب قال في تصريح لـ سانا الشبابية: أحسست بالحاجة الملحة إلى تعويض الفاقد الأخضر في منطقة الربوة التي تعد متنفساً مهماً للدمشقيين، فأطلقت الحملة عبر منشور على صفحة الفيس بوك، للوصول إلى فرق مساعدة، واستطعت الحصول على موافقة المحافظة.
وبين الكاتب أن للحملة هدفين، الأول زراعة 230 غرسة على الرصيف الممتد على طول طريق الربوة وذلك على مدى يومين، وضمت الحملة حوالي 55 متطوعاً، أما الهدف الثاني فهو الربط والتعاون مع الجمعيات والمنظمات والفرق المشاركة لزيادة التماسك المجتمعي، وكسر الجليد بين المشاركين وزيادة التواصل بينهم.
بدوره أكد فراس الجزايري مسؤول في جمعية القدس الخيرية أن المشاركة في حملة التشجير لها أهمية كبيرة من أجل إعادة الحياة والخضرة إلى هذا المكان الجميل.
وأوضح الجزايري أن مثل هذه المبادرات تسهم في تعزيز التشاركية المجتمعية بين مؤسسات المجتمع المدني مع بعضها في مبادرة بيئية، لافتاً إلى أن العمل التطوعي رسالة إنسانية يرسلها المتطوع في كل عمل يقوم به.
المغترب محمد الكيلاني قال: بعد الاغتراب أربعة عشر عاماً شعرت أن المشاركة في الحملة فرصة حقيقية لأقدم شيئاً ولو كان بسيطاً لوطني، مبيناً أن هذه الحملات ليست مجرد زرع أشجار فقط، بل هي زرع للأمل والانتماء والعمل الجماعي.
وأوضح الكيلاني أن التشجير يقوي علاقتنا بأرضنا، ويعيد لنا الإحساس بالمسؤولية تجاه وطننا. فضلاً عن أنه يحسن من بيئتنا، ويجمّل مدننا.
تابعوا أخبار سانا على
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا