أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن ارتفاع أعداد النزوح القسري، ووصولها العام الماضي إلى مستويات تاريخية جديدة، حيث شهدت زيادة مستمرة على مدى 12 سنة متتالية حتى وصل عدد النازحين إلى 120 مليون نازح.
ووفقاً لتقرير الاتجاهات العالمية للنزوح الذي صدر اليوم فإن أسباب تزايد أعداد النازحين في العام الماضي هي الأزمة في السودان، وقطاع غزة، وسوريا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وميانمار.


أخبار متعلقة مصرع 86 شخصًا جراء غرق قارب في نهر بالكونغوزلزال بقوة 4.8 ريختر يضرب بلدة بوان غرب كوريا الجنوبيةودعا مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو جراندي إلى التضامن مع النازحين ومساعدتهم ودمجهم في المجتمعات.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس جنيف مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين النازحين السودان نزوح السودانيين

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تناشد المانحين زيادة دعم صندوق اليمن الإنساني لمعالجة حالات الطوارئ عام 2025

دعت الأمم المتحدة، الجهات المانحة إلى زيادة الدعم المقدم لصندوق اليمن الإنساني (YHF) خلال العام القادم لمواجهة حالات الطوارئ المعقدة التي تمر بها البلاد.

 

وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في تقرير "آخر المستجدات الإنسانية"، إن هناك "حاجة ماسة إلى مزيد من الدعم للصندوق الإنساني خلال العام 2025، حتى يتمكن من توسيع نطاقه وتأثيره في وقت تظل فيه الاحتياجات الإنسانية في اليمن مرتفعة بشكل مثير للقلق".

 

وأكد أن الصندوق خصص إجمالاً مبلغ 36.9 مليون دولار خلال العام الجاري استجابة للعديد من حالات الطوارئ في خضم الأزمة الإنسانية المستمرة والمعقدة في البلاد، بما في ذلك انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية وتفشي الأمراض والفيضانات والتدهور الاقتصادي.

 

وحسب مكتب "أوتشا" فإن التخصيص مكّن 37 شريكاً من تقديم مساعدات منقذة للحياة لما مجموعه 1.2 مليون شخص، كما "ساهم بشكل كبير في تعزيز التوطين ودور وعمل الشركاء اليمنيين المحليين، إذ أن أكثر من 70% من التمويل هذا العام ذهب للمنظمات غير الحكومية الوطنية والمحلية".

 

وأشار التقرير إلى التمويل المقدم من الصندوق، خصص بثلاثة مبالغ خلال هذا العام، الأول كان في أبريل/نيسان وقيمته 5.4 مليون دولار لمعالجة انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية في 34 مديرية، والثاني 30 مليون دولار في أكتوبر/تشرين الأول، لمعالجة الاحتياجات الإنسانية الناجمة عن الفيضانات والتغيرات المناخية، وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية، وتفشي الأمراض، بما فيها الكوليرا.

 

وأردف أن المبلغ الثالث تم صرفه في ذات الشهر (أكتوبر)، وبقيمة 1.5 مليون دولار، كمخصص احتياطي نتيجة الانقطاعات الكبرى في إمدادات الكهرباء في محافظة الحديدة والضغط الكبير على نظام الرعاية الصحية في أعقاب الغارات الجوية على ميناء الحديدة وما حوله أواخر سبتمبر/أيلول، واستُخدمت المنحة لشراء الوقود والإمدادات الطبية الطارئة والمعدات، مما مكن المرافق الصحية الرئيسية في المحافظة من مواصلة العمل وتقديم الرعاية الطارئة.

 

وأكد المكتب الأممي التزام صندوق التمويل الإنساني في اليمن بمعالجة الاحتياجات الإنسانية المعقدة والمتداخلة في البلاد، مع التركيز على الاستفادة من الشركاء المحليين لإحداث تأثير وفرق كبير لدى المستفيدين.


مقالات مشابهة

  • مجلس الأمن يعقد جلسات عن السودان وسوريا وغزة وليبيا خلال الأسبوع الجارى
  • مجلس الأمن يعقد جلسات عن سوريا وغزة وليبيا والسودان خلال الأسبوع الجاري
  • غوتيريش يدعو القادة الليبيين للمشاركة بشكل بنّاء في الحوار الذي تيسره البعثة الأممية
  • ارتفاع أعداد المصابين فى حادث انقلاب ميكروباص على الطريق الصحراوى بأسوان
  • كارثة إنسانية تلوح في الأفق: الأمم المتحدة تناشد المانحين لدعم صندوق اليمن في 2025
  • الأمم المتحدة تناشد المانحين زيادة دعم صندوق اليمن الإنساني
  • زي النهارده.. القسطنطينية تتعرض لدمار شديد نتيجة حدوث زلزال
  • حجّار: لمسحٍ سريع وتسجيل النازحين الجدد
  • الأمم المتحدة تناشد المانحين زيادة دعم صندوق اليمن الإنساني لمعالجة حالات الطوارئ عام 2025
  • مدير مكتبة الإسكندرية: أعداد اللاجئين وصلت 122,6 مليون شخص