أثناء الحج.. 3 نصائح للحماية من ضربات الشمس في المشاعر المقدسة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
يستعد حجاج بيت الله الحرام لبدء المناسك مع التوجه إلى مشعر منى غدا الجمعة أول أيام مناسك الحج، ومع ارتفاع درجات الحرارة هناك بعض النصائح لتجنب الإصابة بالإجهاد الحراري وضربات الشمس.
الوقاية من ضربة الشمس في الحجونصحت وزارة الحج والعمرة الحجاج في المشاعر المقدّسة، بضرورة تفادى أشعة الشمس المباشرة قدر الإمكان، تجنّبًا للإصابة بضربات الشمس.
وقالت إنه يمكن حماية النفس من ضربة الشمس أثناء مناسك الحج، من خلال ما يلي:
تجنب الخروج نهاراً إلا للضرورة.
تجنب الخروج بدون مظلة.
تجنب إهمال شرب السوائل.
وقالت إن ضربة الشمس حالة طبية طارئة تستدعي إسعاف المصاب.
في المشاعر المقدّسة، تفادى أشعة الشمس المباشرة قدر الإمكان، تجنّبًا للإصابة بضربات الشمس.#لا_حج_بلا_تصريح#حج_1445هـ#يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/JOMZtWKXdY
— وزارة الحج والعمرة (@HajMinistry) June 13, 2024 أعراض ضربة الشمسوتشمل أعضاء ضربة الشمس، عددا من العلامات منها:
حرارة، واحمرار، ورطوبة في الجلد.
ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 40 درجة فأكثر.
صداع، ودوخة، وغثيان.
رؤية، أو سماع أشياء غير موجودة بالواقع (هلوسة).
فقدان الوعي.
ضربات قلب قوية وسريعة.
إرشادات للحجاجوقدم المركز الوطني للأرصاد، 4 إرشادات وقائية لحماية الحجاج، ومنها الحاج عليه تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خاصة وقت الذروة من الساعة 12 ظهرا حتى الساعة 3 مساء، مع البقاء في مكان الإقامة حال حدوث رياح قوية أو هطول أمطار أو ظواهر جوية حادة، والحرص على معلومات الطقس أثناء تنقل ضيف الرحمن لأداء مناسك الحج، واتباع تعليمات الجهات المختصة عند حدوث الظواهر الجوية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: حجاج بيت الله الحرام وزارة الحج والعمرة وزارة الحج والعمرة الحج ضربة الشمس مناسك الحج ضربة الشمس
إقرأ أيضاً:
تؤذي الطفل .. 3 أطعمة لا يجب تناولها مع الرضاعة الطبيعية
يُعدّ النظام الغذائي عاملاً بالغ الأهمية أثناء الرضاعة الطبيعية، إذ يؤثر بشكل كبير على تركيبة حليب الأم، ينبغي على المرضعات الانتباه إلى الأطعمة التي يتناولنها أثناء الرضاعة الطبيعية لأسباب عديدة، فبعض الأطعمة قد تُغيّر طعم حليب الأم (مما قد يُصعّب الرضاعة الطبيعية)، وبعضها يحتوي على مواد تُمنع عن الأطفال.
يجب تجنب الأطعمة ذات النكهة القوية جدًا، مثل الثوم، وكذلك المشروبات الغنية بالكافيين، مثل الشوكولاتة والقهوة والشاي الأسود، بشكل عام، يجب تناول الشاي بحذر، إذ قد يُسبب الكثير منه آثارًا جانبية تؤثر على الأم والطفل.
تشير بعض الدراسات إلى أن المغص أو الغازات لدى الرضع قد تتأثر بنظام غذائي الأم، فأطعمة مثل منتجات الألبان والفول السوداني والمأكولات البحرية، على سبيل المثال، قد تُنتج نواتج ثانوية بعد الهضم، ويمكن امتصاصها في حليب الأم، مسببةً المغص لدى الرضع.
- الكافيين
ينبغي تجنب الأطعمة الغنية بالكافيين (مثل القهوة، والمشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة، والشاي الأخضر، والشاي الأسود) أثناء الرضاعة الطبيعية أو تناولها بكميات قليلة، فالأطفال لا يستطيعون هضم الكافيين بكفاءة البالغين، وقد يؤدي الإفراط في تناوله لديهم إلى الانفعال وصعوبة النوم.
- الأطعمة الغنية بالدهون
الأطعمة المصنعة الغنية بالدهون، وخاصةً الدهون المتحولة، قد تُغير تركيبة الدهون في حليب الأم، وقد يُؤدي ذلك إلى آثار سلبية على نمو الطفل، إلا أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات العلمية لتأكيد هذه العلاقة.
يمكن العثور على الدهون المتحولة في الأطعمة مثل زيت فول الصويا المكرر والسمن والوجبات الخفيفة والنقانق وفشار الميكروويف والبيتزا والهامبرغر واللازانيا المجمدة.
- الأطعمة النيئة
الطعام الذي يُقدّم نيئًا (مثل الأسماك النيئة المستخدمة في المطبخ الياباني، والمحار، والحليب غير المبستر) معرضٌ لخطر التلوث والتسمم الغذائي، مما قد يُسبب عدوى معوية لدى الأم، عادةً ما تُسبب هذه العدوى أعراضًا مثل الإسهال أو القيء.
مع أن هذا لن يؤثر على الطفل، إلا أن التسمم الغذائي قد يؤدي إلى جفاف الأم، مما قد يؤثر على إنتاج حليب الثدي، لذلك، يجب تجنب تناول الأطعمة النيئة، وإلا فيجب الحصول عليها من مصادر موثوقة فقط.